مررنا جميعًا بهذا النضال من أجل العثور على المرطب والواقي الشمسي المثاليين، خاصة لـ البشرة الدهنية، حيث تكون الشمس مشرقة دائمًا، ومن الضروري حماية بشرتنا مع الحفاظ على نضارتها.

علامات مفاجئة لـ تساقط الشعر| اذهب للدكتور فورا من غير مجهود | طرق سهلة وبسيطة لإزالة البقع الداكنة في البشرة

كيفية شراء المرطب المناسب وواقي الشمس للبشرة الدهنية؟

 1.

افهمي نوع بشرتك أولاً قبل أن تقفز إلى عالم المرطبات وواقيات الشمس، من المهم أن تعرفي نوع بشرتك، تميل البشرة الدهنية إلى إنتاج الزهم الزائد، مما قد يؤدي إلى انسداد المسام وظهور البثور، ابدأ بمنظف لطيف لإزالة الشوائب وفهم احتياجات بشرتك.

2. ابحث عن المنتجات التي لا تسبب انسداد المسامات عند التسوق لشراء المرطبات وواقيات الشمس، انتبه إلى علامة "غير كوميدوغينيك"، لن تسد هذه المنتجات المسام، وهو أمر مهم بشكل خاص للبشرة الدهنية، فهو يضمن أن بشرتك يمكن أن تتنفس بينما تبقى رطبة ومحمية. 
⁠3. اختاري تركيبات خالية من الزيوت تعتبر المرطبات ذات التركيبات الخالية من الزيوت بمثابة هبة من السماء للبشرة الدهنية، إنها ترطب دون إضافة دهون إضافية إلى وجهك، ابحثي عن مكونات مثل حمض الهيالورونيك والجلسرين، التي توفر الرطوبة دون الزيوت.

المصدر: boldsky

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البشرة الدهنية الواقي الشمسي المرطب نوع بشرتك للبشرة الدهنیة

إقرأ أيضاً:

نهاية أم مخرج سياسي.. ماذا حول صفقة "إقرار بالذنب" التي اقترحها الرئيس الإسرائيلي بشان نتنياهو؟ "تفاصيل"

في تطور سياسي وقانوني لافت داخل إسرائيل، دعا الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ إلى دراسة إمكانية إبرام صفقة "إقرار بالذنب" مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي يواجه تهمًا بالفساد قد تضع مستقبله السياسي والشخصي في مهب الريح. هذه المبادرة تعيد إلى الواجهة تساؤلات كبيرة حول مصير نتنياهو وحجم التحديات السياسية والقانونية التي تواجهها إسرائيل في ظل أوضاع داخلية وإقليمية متأزمة.

خلفية القضية: نتنياهو في قفص الاتهام


يُحاكم نتنياهو منذ سنوات بتهم تتعلق بالرشوة وخيانة الأمانة والاحتيال في عدة ملفات فساد معروفة في الأوساط الإسرائيلية. رغم محاولات مستمرة للطعن في الاتهامات واللجوء إلى الاستراتيجيات السياسية للبقاء في الحكم، إلا أن الضغوط القضائية تزايدت مع الوقت.

وظهرت فكرة صفقة الإقرار بالذنب عدة مرات في السنوات الأخيرة، لكنها كانت تصطدم برفض نتنياهو التام لأي تسوية تعني انسحابه من المشهد السياسي، الذي يعتبره خط دفاعه الأساسي. القبول بهذه الصفقة يعني الإقرار بوصمة عار قانونية تمنعه من تولي أي منصب رسمي مستقبلًا، وهي خطوة لم يكن مستعدًا لها حتى الآن.

تفاصيل صفقة الإقرار بالذنب

وفقًا لما نشرته صحيفتا "يديعوت أحرونوت" و"هآرتس"، تتضمن الصفقة خروج نتنياهو من الحياة السياسية مقابل عدم دخوله السجن. الصفقة تعتمد على إقرار نتنياهو جزئيًا أو كليًا ببعض المخالفات، بعد تعديل لائحة الاتهام لتقليل خطورة الجرائم المزعومة.

مقابل ذلك، ستسقط النيابة العامة بعض التهم أو تقبل بعقوبة مخففة، ما يجنبه المحاكمة الطويلة واحتمال السجن الفعلي. هذه الاستراتيجية القانونية، المعروفة عالميًا باسم "صفقة الإقرار بالذنب"، تتيح إنهاء القضايا الجنائية بسرعة لكنها غالبًا ما تكون محفوفة بالجدل السياسي والأخلاقي.

السياق الدولي: مذكرات اعتقال إضافية تلاحق نتنياهو

لا تقتصر التحديات القانونية لنتنياهو على المحاكم الإسرائيلية فقط. ففي نوفمبر 2024، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت، بتهم تتعلق بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.

وجاء في بيان المحكمة أن هناك أسبابًا منطقية للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت أشرفا على هجمات استهدفت السكان المدنيين واستخدما التجويع كسلاح حرب. كما أشارت المحكمة إلى أن الجرائم شملت القتل والاضطهاد وأفعالًا غير إنسانية أخرى.

الكشف هذه الأوامر ضاعف من الضغوط على نتنياهو داخليًا وخارجيًا، وساهم في تعقيد حساباته السياسية والقانونية.

احتمالات المستقبل: إلى أين يتجه المشهد الإسرائيلي؟

دخول الرئيس هرتسوغ على خط الأزمة يعكس قلق المؤسسة السياسية من تداعيات استمرار محاكمة نتنياهو على استقرار الدولة. فالخيار بين محاكمة رئيس وزراء حالي أو سابق وسجنه، أو التوصل إلى تسوية سياسية قانونية تخرجه بهدوء من المشهد، يحمل في طياته آثارًا سياسية واجتماعية عميقة.

ورغم أن إبرام صفقة الإقرار بالذنب قد يبدو مخرجًا مناسبًا للعديد من الأطراف، إلا أن قبول نتنياهو بها لا يزال بعيد المنال. فنتنياهو، الذي يَعتبر نفسه ضحية ملاحقات سياسية، قد يفضِّل المضي قدمًا في المعركة القضائية حتى النهاية، آملًا في البراءة أو في انقلاب سياسي لصالحه.

أما إسرائيل، فهي تجد نفسها أمام مفترق طرق: هل تواصل السير في طريق المواجهة القانونية بكل تبعاته، أم تلجأ إلى تسوية مكلفة سياسيًا لكنها تتيح طي صفحة من أكثر الفصول إثارة للانقسام في تاريخها الحديث؟

تطرح مبادرة الرئيس هرتسوغ سؤالًا وجوديًا على إسرائيل: ما هو ثمن العدالة وما هو ثمن الاستقرار السياسي؟ بغض النظر عن النتيجة، فإن مصير بنيامين نتنياهو سيكون علامة فارقة في مسار السياسة الإسرائيلية للسنوات المقبلة.

 

مقالات مشابهة

  • نهاية أم مخرج سياسي.. ماذا حول صفقة "إقرار بالذنب" التي اقترحها الرئيس الإسرائيلي بشان نتنياهو؟ "تفاصيل"
  • كيفية صلاة الفجر وقت الضحى.. انتبه لـ9 حقائق
  • الأسباب الخفية لحكة الجلد بعد الاستحمام وأبسط طرق العلاج
  • وزير التموين يتابع توافر الزيوت والصابون في الأسواق
  • تفاصيل معركة الشجاعية التي قتل فيها ضابط وجندي إسرائيلي
  • مش هترميها تاني.. 4 فوائد لفرك قشر البطيخ على وجهك |طريقة الاستخدام
  • الشبة سر طبيعي للعناية بمشاكل البشرة.. طرق سهلة لاستخدامها
  • نشرة المرأة والمنوعات|أطعمة شهيرة تحمي من هشاشة العظام.. صفات لنضارة البشرة.. كيف تحمي نفسك من التلاعب العاطفي
  • الخلطة الثلاثية للبشرة: فوائد وأضرار
  • ماسك الإنقاذ بعد الشمس.. وصفة طبيعية تعيد النضارة للبشرة