RT Arabic:
2025-03-20@14:04:11 GMT

دراسة تكشف عن ملامح وجه تميّز الأثرياء عن الفقراء!

تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT

دراسة تكشف عن ملامح وجه تميّز الأثرياء عن الفقراء!

كشفت دراسة جديدة أن شكل وجهك يمكن أن يؤثر على تصورات الناس لثروتك ورصيدك المالي.

ووجدت الدراسة أن لدى الأغنياء وجوها ضيقة وودودة. وفي المقابل، يقول الباحثون في جامعة غلاسكو إن الفقراء يبدون كئيبين وغير أكفاء.

وقام فريق البحث بتحليل الأحكام السريعة التي يصدرها الناس عن بعضهم البعض، ووجدوا أن الوجوه التي تبدو "غنية" تعتبر أيضا أكثر جدارة بالثقة، مع أفواه مبتسمة وملامح منحوتة وحواجب مرتفعة وعيون متقاربة وخدود وردية.

إقرأ المزيد أمريكية تحطم رقما قياسيا عالميا لأطول شعر على ذراعيها

وفي الوقت نفسه، فإن الوجوه التي ينظر إليها على أنها "فقيرة" تكون حواجبها منخفضة، وذقنها أقصر وأفواهها متجهة إلى الأسفل ولون بشرتها أغمق وأكثر برودة، ما يجعلها تبدو غير جديرة بالثقة وباردة وغير كفؤة.

وركز البحث على ما يجعل الشخص يبدو من طبقة اجتماعية أعلى أو أدنى، وكيف ترتبط هذه السمات بتصورات شخصية.

وقالت الدكتورة ثورا بيورنسدوتير، المعدة الرئيسية للدراسة، إن الأحكام المتسرعة التي تعتمد فقط على المظهر يمكن أن يكون لها عواقب طويلة الأمد على الأفراد.

وقالت: "إن الصور النمطية التي نحملها تحيز تصوراتنا. انطباعاتنا عن الآخرين يمكن أن تؤدي إلى مزايا أو عيوب معينة بالنسبة لهم".

ووجد الباحثون أن الوجوه التي تعتبر سيئة المظهر كانت أكثر "طفولية"، مع ملامح مستديرة مثل وجه الطفل. وقد ترتبط هذه الخصائص بضعف اللياقة البدنية أو انخفاض الذكاء أو الشخصية الخاضعة.

وفي الوقت نفسه، كانت الوجوه "الغنية" أطول وأكثر تحديدا، مع أنوف بارزة وأفواه مقلوبة وجبهة عالية.

المصدر: ديلي ميل

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: بحوث غرائب

إقرأ أيضاً:

‎دراسة تكشف أثر جانبي صادم لـ أوزمبيك

أميرة خالد

جذب عقار “أوزمبيك”، الشهير بفعاليته في فقدان الوزن، اهتمام الباحثين مع تزايد الدراسات حول آثاره الجانبية المحتملة.

‎وأفادت دراسة علمية بأن “أوزمبيك” قد يسبب تساقط الشعر كأثر جانبي غير متوقع، ما يعزز صحة تقارير سابقة نشرها المستخدمون.

‎وحلل الباحثون من جامعة كولومبيا البريطانية بيانات ما يقرب من 3000 أمريكي استخدموا إما “سيماغلوتايد” (1926 مريضا متوسط أعمارهم 55 عاما) – العنصر النشط في “أوزمبيك” و”ويغوفي” – أو “بوبروبيون-نالتريكسون” (1348 مريضا متوسط أعمارهم 46 عاما)، المعروف تجاريا باسم “كونتراف”، وهو دواء أقدم لإنقاص الوزن.

‎وبينت النتائج أن مستخدمي “سيماغلوتايد” كانوا أكثر عرضة لتساقط الشعر بنسبة 52% مقارنة بالمجموعة الأخرى، بينما تضاعف خطر تساقط الشعر لدى النساء اللاتي تناولن هذا الدواء.

‎وأوضح الباحثون أن فقدان الوزن السريع قد لا يكون السبب الوحيد لتساقط الشعر، حيث يمكن أن يؤدي نقص العناصر الغذائية بسبب انخفاض الشهية والغثيان والتقيؤ – وهي آثار جانبية شائعة للدواء – إلى تفاقم المشكلة.

‎فيما أكدت شركة “نوفو نورديسك”، المصنّعة لـ”أوزمبيك”، في بيان رسمي أنها لا تزال واثقة من توازن الفوائد والمخاطر المرتبطة باستخدامه عند الالتزام بالإرشادات الطبية.

‎يُذكر أن تساقط الشعر لا يعد التأثير الجانبي الوحيد لـ”سيماغلوتايد”، إذ سبق أن تم ربطه بأعراض مثل الغثيان والإسهال وآلام المعدة.

مقالات مشابهة

  • قرار صادم من واتساب .. تعيين حدود الرسائل التي يمكن إرسالها
  • دراسة تكشف طرقاً فعالة لتخفيف آلام الظهر المزمنة
  • كيف يؤثر الحشيش على دماغك؟.. دراسة تكشف المخاطر المحتملة للشباب
  • هل لحوم الأبقار التي تتغذى على العشب أكثر استدامة بيئيًا؟ دراسة جديدة تكشف الإجابة
  • دراسة جديدة تكشف دور الحبة السوداء في الوقاية من السرطان: الطريقة المثلى لاستخدامها
  • دراسة بحثية تكشف عن تقنية جديدة لمراقبة جودة الموز
  • ما العلاقة بين دهون البطن وذاكرة الانسان.. دراسة حديثة تكشف الاسرار
  • ‎دراسة تكشف أثر جانبي صادم لـ أوزمبيك
  • شرطة أربيل تكشف ملابسات اختطاف بنغلاديشي في المدينة
  • دراسة تكشف تأثير تقليل استخدام الهواتف الذكية على نشاط الدماغ