تعمل وزارة البترول والثروة المعدنية على الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، من خلال خطة لتوفير وتسهيل الحصول على المنتجات البترولية والغاز والخدمات، ولتحقيق هدف الوزارة، اتجهت البترول لزيادة وتوفير الغاز الطبيعي للمواطنين، وزيادة منافذ أنابيب البوتاجاز، وزيادة منافذ تموين السيارات بالغاز الطبيعي والبنزين، إلى جانب التوسع في العديد من القطاعات الأخرى.

زيادة مراكز توزيع أنابيب البوتاجاز 

وتهدف وزارة البترول إلى الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين للحصول على المنتجات البترولية والغاز لتحقيق هدف وصولها إلى كل المستهلكين في جميع أنحاء الجمهورية بسهولة ويسر من خلال اللاتي وفق بيانات وزارة البترول:

- ارتفاع عدد محطات خدمة وتموين السيارات بالوقود إلى حوالي 4 آلاف محطة في جميع المحافظات.

-ارتفاع عدد مراكز توزيع أسطوانات البوتاجاز على مستوى الجمهورية إلى 3072 مركزاً.

- التوسع فى استخدام الغاز الطبيعى  بالمنازل بديلاً عن البوتاجاز، ورفع إجمالي الوحدات السكنية المستفيدة بالغاز الطبيعي على مستوى الجمهورية إلى نحو 14.5 مليون وحدة سكنية.

تحسين خدمات الغاز الطبيعي 

- توصيل الغاز الطبيعي إلى 50 منطقة جديدة يدخلها الغاز الطبيعي لأول مرة خلال عام 2023.

- تنفيذ مستهدفات المبادرات والتكليفات الرئاسية، ومن أهمها مبادرة حياة كريمة وتطوير قرى الريف المصرى والنجوع الأكثر احتياجاً.

- توصيل الغاز الطبيعى إلى 1316 منشآة تجارية، و58 مصنعاً.

- زيادة استخدام الغاز الطبيعي المضغوط كوقود لتموين السيارات.

- زيادة محطات تموين السيارات بالغاز الطبيعي على مختلف الطرق والمحاور إلى ما يقرب من 1000 محطة تخدم نحو 534 ألف سيارة تعمل بالغاز على مستوى الجمهورية.

- تدشين أول مركز متنقل لتحويل وصيانة السيارات للعمل بالغاز الطبيعي.

- إجراءات التيسيرات على المواطنين والعروض الترويجية الجديدة التي تمت الموافقة عليها لتقسيط تكلفة تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي.

- تسليم رخصتين في مجال خدمة مزاولة الشركات العالمية لتموين السفن بالوقود بالموانئ المصرية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الغاز الطبيعي البترول وزارة البترول انابيب البوتاجاز بالغاز الطبیعی الغاز الطبیعی

إقرأ أيضاً:

واشنطن تفرض عقوبات على قطب الغاز الطبيعي الإيراني إمام جمعة.. وطهران تدين

 ذكرت وزارة الخزانة الأمريكية أن الولايات المتحدة أصدرت عقوبات جديدة، الثلاثاء، على قطب الغاز الطبيعي الإيراني سيد أسد الله إمام جمعة، وشبكته التجارية، وذلك مع استمرار المحادثات مع طهران بشأن برنامجها النووي.

وقالت الوزارة، في بيان، إن الشبكة التجارية لإمام جمعة تتحمل مسؤولية شحن كميات من غاز البترول المسال والنفط الخام من إيران إلى الأسواق الخارجية بمئات الملايين من الدولارات.


وأضافت الوزارة أن غاز البترول المسال والنفط الخام يشكلان مصدر دخل رئيسيا لإيران ويُسهمان في تمويل برنامجها النووي وبرامج الأسلحة التقليدية المتطورة، بالإضافة إلى تمويل جماعات تعمل لصالحها في المنطقة مثل جماعة حزب الله اللبنانية والحوثي في اليمن وحركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت في البيان: "سعى إمام جمعة وشبكته إلى تصدير آلاف الشحنات من غاز البترول المسال بعضها من الولايات المتحدة للتهرب من العقوبات الأمريكية وتحقيق إيرادات لإيران".

طهران تدين
أدانت إيران العقوبات الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة على قطاع الطاقة بذريعة تمويله البرنامج النووي، في الوقت الذي تتواصل فيه المفاوضات بين البلدين.

وقال متحدث الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في بيان، الأربعاء، إن العقوبات مؤشر واضح على الموقف العدائي لإدارة واشنطن تجاه الشعب الإيراني.

وأوضح أن العقوبات المفروضة تتناقض مع عملية الحوار مع الولايات المتحدة.

وذكر أن الولايات المتحدة تمارس الترهيب من أجل الضغط السياسي، وأن العقوبات غير قانونية.

وكانت طهران وواشنطن اتفقتا، السبت، على البدء في وضع إطار عمل لاتفاق نووي محتمل، وذلك بعد محادثات وصفها مسؤول أمريكي بأنها أحرزت "تقدما جيدا للغاية".

ومن المقرر أن يجتمع كبار المفاوضين مرة أخرى في عُمان، السبت.

وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على إيران في أوقات سابقة خلال سير المحادثات.

واستضافت مسقط أولى جولات محادثات إيران وواشنطن في 12 نيسان/ أبريل الجاري، حيث لاقت ترحيبا عربيا فيما وصفها البيت الأبيض بأنها "إيجابية للغاية وبناءة".

ومحادثات الجولة الثانية هي ثاني اجتماع رفيع المستوى بين البلدين منذ انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الأولى، من الاتفاق النووي عام 2018، والذي نص على تخفيف العقوبات الدولية على إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي.

والتزمت طهران بالاتفاق لعام كامل بعد انسحاب ترامب منه، قبل أن تتراجع عن التزاماتها تدريجيا.


ووصف ترامب، حينها، الاتفاق بأنه "سيئ" لأنه غير دائم ولا يتناول برنامج إيران للصواريخ الباليستية، إلى جانب قضايا أخرى.

ونتيجة لذلك، أعاد فرض العقوبات الأمريكية ضمن حملة "الضغط الأقصى" بهدف إجبار إيران على التفاوض على اتفاق جديد وموسّع.

وفي ضوء التحولات الإقليمية الحالية، وانحسار النفوذ الإيراني بالمنطقة، تسعى الإدارة الأمريكية وبضغوط إسرائيلية لتفكيك برنامج طهران النووي بالكامل، وهو ما ترفضه الأخيرة وتؤكد حقها في الاستخدام السلمي للطاقة النووية.

مقالات مشابهة

  • وزير البترول يزور شركة شل العالمية في لندن
  • محافظ أسيوط يوجه بالارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين طبقا للإمكانيات المتاحة
  • تراجع أسعار الغاز الطبيعي في الاتحاد الأوروبي لأدنى مستوياته في 7 أشهر
  • واشنطن تفرض عقوبات على قطب الغاز الطبيعي الإيراني إمام جمعة.. واليمن يرحب
  • واشنطن تفرض عقوبات على قطب الغاز الطبيعي الإيراني إمام جمعة.. وطهران تدين
  • رغم المحادثات.. واشنطن تفرض عقوبات على قطب الغاز الطبيعي الإيراني إمام جمعة
  • برغم المحادثات.. واشنطن تفرض عقوبات على قطب الغاز الطبيعي الإيراني إمام جمعة
  • وزير الطاقة التركي: ليبيا ضمن خططنا التوسعية في قطاع الغاز والنفط
  • إعادة رسم خريطة تجارة غاز البترول المسال
  • الصهاينة يتحايلون على العالم ويربطون سعر الشيكل بالغاز في باطن الأرض