موقع 24 : التشيك تُسلّم واشنطن متهماً بمحاولة اغتيال معارضة إيرانية
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد التشيك تُسلّم واشنطن متهماً بمحاولة اغتيال معارضة إيرانية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الجورجي بولاد عمروف المطلوب لواشنطن خلال جلسة محاكمته تويتر الثلاثاء 18 يوليو 2023 16 17أعلن .، والان مشاهدة التفاصيل.
التشيك تُسلّم واشنطن متهماً بمحاولة اغتيال معارضة...الجورجي بولاد عمروف المطلوب لواشنطن خلال جلسة محاكمته (تويتر)
الثلاثاء 18 يوليو 2023 / 16:17
أعلن وزير العدل التشيكي، الثلاثاء، أن بلاده ستسلّم الجورجي بولاد عمروف، المطلوب للاشتباه بضلوعه في مخطط لاغتيال معارضة إيرانية مقيمة في الولايات المتحدة، إلى واشنطن.
ووجّه القضاء الأمريكي في يناير (كانون الثاني) الاتهام إلى عمروف وشخصَين آخرَين، بتشكيل عصابة لتنفيذ مخطط مدعوم من إيران، يستهدف الصحافية والناشطة المعارِضة مسيح علي نجاد.
وكانت الشرطة التشيكية أوقفت عمروف، وهو أذربيجاني يحمل الجنسية الجورجية، في الشهر ذاته.
وقال وزير العدل التشيكي بافيل بلازيك عبر تويتر إن "تسليم عمروف الى الولايات المتحدة هو القرار الصحيح بعد أخذ كل الظروف في الاعتبار".
وأشارت وسائل إعلام تشيكية الى أن التسليم قد يتم في غضون أيام قليلة.
Vydání Polada Omarova do USA, nikoli do Gruzie či Kazachstánu, považuji po zvážení všech okolností za správné rozhodnutí.https://t.co/5X8G4YZ22x
— Pavel Blažek (@blazek_p) July 18, 2023وكانت السلطات الأمريكية أعلنت في يناير (كانون الثاني) توقيف 3 أشخاص للاشتباه بضلوعهم في مؤامرة تستهدف علي نجاد المقيمة في الولايات المتحدة، وتُعرَف بمواقفها المناهضة للسلطات في الجمهورية الإسلامية.
وقال وزير العدل الأمريكي في حينه إنّ اثنين من الموقوفين ينتميان إلى جماعة للجريمة المنظمة تنشط في أوروبا الشرقية وعلى صلة بإيران.
وأتى الإعلان عن توقيف الثلاثة واتهامهم بالشروع في القتل، بعد 6 أشهر على ضبط أحدهم ويدعى خالد مهدييف أمام منزل علي نجاد في نيويورك، وبحوزته بندقية رشاشة من طراز "ايه كي 47".
وقال غارلاند إن مهدييف كان مكلّفاً بالعملية من جانب اثنين من قادة العصابة، هما عمروف ورأفت أميروف.
وتصف اللائحة الاتهامية أميروف بأنه قيادي للعصابة يقيم في إيران، وأنه أرسل وعمروف مبلغاً قدره 30 ألف دولار لمهدييف لشراء سلاح وتنفيذ العملية.
وجاء الكشف عن القضية إثر اندلاع احتجاجات في إيران إثر وفاة مهسا أميني في 16 سبتمبر (أيلول) بعد أيام من توقيفها من قبل شرطة الأخلاق في طهران على خلفية عدم التزامها القواعد الصارمة للباس في البلاد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أكسيوس: «ترامب» سيعيد فرض عقوبات أكثر صرامة على إيران
قالت كارولين ليفيت، التي أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب أنها ستكون متحدثةً باسم البيت الأبيض، “إن ترامب سيشرف شخصياً على المفاوضات بشأن أزمة غزة، و«سيعمل على إعادة المدنيين الأبرياء المحتجزين كرهائن إلى ديارهم”.
وأضافت لموقع «أكسيوس»، أنه «سيعيد فرض عقوبات أكثر صرامة على إيران، ومحاربة الإرهاب، ودعم إسرائيل».
ووفقاً لما نقله الموقع عن مصادر، فإن الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ عندما اتصل بترامب لتهنئته على فوزه في الانتخابات، أخبره هرتسوغ أن إطلاق سراح الرهائن الـ101 «قضية ملحة» وقال لترامب: «عليك إنقاذ الرهائن»، الذي قال رداً على ذلك إن جميع الرهائن تقريباً ماتوا على الأرجح، ولكن الرئيس الإسرائيلي ذكر أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية تعتقد أن نصفهم ما زالوا على قيد الحياة.
وقال أحد المصادر: «لقد فوجئ ترامب، وقال إنه لم يكن على علم بذلك»، وأكد مصدران آخران أن ترامب قال إنه يعتقد أن معظم الرهائن ماتوا.
وعندما التقى هرتسوغ بايدن في البيت الأبيض في 11 نوفمبر (تشرين الثاني)، طلب منه العمل مع ترامب بشأن هذه القضية حتى يتولى ترامب منصبه.
وبعد يومين، عندما استضاف ترامب في اجتماع لمدة ساعتين في المكتب البيضاوي، أثار بايدن مسألة الرهائن واقترح عليه العمل معاً للدفع نحو التوصل إلى اتفاق.
وقال بايدن لعائلات الرهائن الأميركيين، في اجتماع عقد بعد ساعات قليلة من لقاء ترمب: «لا يهمني إن كان ترمب يحصل على كل الفضل ما دام أنهم سيعودون إلى الوطن».
ولفت الموقع إلى أن المفاوضات بشأن صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار عالقة منذ أكثر من ثلاثة أشهر.
وفي اجتماع عُقد في وقت سابق من هذا الأسبوع، أخبر قادة الجيش الإسرائيلي والموساد والشين بيت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنهم يعتقدون أن حركة «حماس» من غير المرجح أن تتخلى عن شروطها للانسحاب الإسرائيلي من غزة وإنهاء الحرب.
وأخبروه أنه إذا كانت الحكومة الإسرائيلية مهتمة بالتوصل إلى صفقة، فيجب عليها تخفيف مواقفها الحالية.
وتضع عائلات الرهائن والمسؤولون الإسرائيليون الآن آمالهم في نجاح ترمب، حيث فشل بايدن حتى الآن في إقناع نتنياهو بإنهاء الحرب في غزة مقابل تحرير الرهائن المحتجزين لدى «حماس».
وقبل أقل من شهرين من تنصيب ترمب، يبدو من غير المرجح أن يحدث اتفاق إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار في أي وقت قريب.
وبدلاً من ذلك، من المرجح جداً أن يرث ترامب الأزمة والمسؤولية عن الأميركيين السبعة المحتجزين لدى «حماس»، والذين يُعتقد أن أربعة منهم على قيد الحياة..
وفي وقت سابق اليوم، أعلن الناطق باسم “كتائب القسام” أبو عبيدة اليوم السبت، مقتل إحدى الأسيرات الإسرائيليات إثر القصف والهجوم الإسرائيلي على مناطق شمال قطاع غزة.