عيب أنت قدوة.. مفيدة شيحة تفتح النار على ميدو.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
شنت الإعلامية مفيدة شيحة، هجوما حادا على اللاعب الدولي السابق أحمد حسام ميدو، بعد سخريته من طريقه علاج اللاعب الدولي محمد صلاح نجم منتخب مصر ونادي ليفربول الانجليزي وهداف الدوري الانجليزي.
وقالت مفيدة شيحة، إن هناك سخرية مرفوضة وغير لائقة من ميدو لاعب منتخب مصر السابق، ضد محمد صلاح نجم نادي ليفربول بعد أن نشر الأخير تغريدة على حسابه، و«ستوري» عبر إنستجرام، يوضح خلالهما بدءه في البرنامج العلاجي للعودة للياقة اللازمة استعدادًا للمشاركة مع منتخب مصر في كأس أمم إفريقيا حال بلوغ مراحل متقدمة.
وأضافت مفيدة شيحة :"عيب يا ميدو، وماينفعش تطلع وتقول الكلام ده، انت قدوة، وفي أطفال وناس تتابعك ولا يصح ما حدث منك".
وتابعت مفيدة شيحة:"أنا غاضبة بشدة من ميدو، والهزار له حدود والحوارات حتى لو على السوشيال ميديا لها حدود، وميدو له متابعين أطفال وكبار وماينفعش تطلع وتشتم بالاب والأم والجد وانت قدوة".
https://fb.watch/pQNy78QCki/?mibextid=Nif5oz
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مفيدة شيحة ميدو محمد صلاح احمد حسام ميدو مفیدة شیحة
إقرأ أيضاً:
اليونيسيف لـ«الاتحاد»: أطفال غزة يصارعون من أجل البقاء على قيد الحياة
شعبان بلال (غزة)
أخبار ذات صلةحذر المتحدث الإقليمي باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف»، سليم عويس، من خطورة وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، لأنه يهدد حياة الأطفال ويحد من القدرة على الاستجابة للأزمة الكبيرة التي يواجهها القطاع، بعد العودة إلى منازلهم المهدمة وغير القابلة للسكن في ظل غياب الخدمات الأساسية من المياه والصرف الصحي والكهرباء والرعاية الطبية. وشدد عويس في تصريح لـ«الاتحاد»، على أن المساعدات الإنسانية تمثل خط الحياة لسكان القطاع، وأن استمرار وقف إطلاق النار ضروري للقدرة على الاستجابة الإنسانية، وزيادة إدخال المساعدات، بعدما عانى أهالي غزة على مدار 15 شهراً من الحرب من أوضاع مأساوية لا زالت مستمرة. وقال إن «اليونيسيف» طالبت خلال أشهر الحرب، بزيادة المساعدات، ورغم تدفقها نسبياً بعد وقف إطلاق النار، إلا أنها غير كافية بسبب حجم الاحتياجات والوضع المأساوي للأطفال والعائلات، وقد تمكنت المنظمة خلال الأسابيع الأخيرة من زيادة إيصال المساعدات والوصول إلى عدة أماكن صعبة. وأشار إلى أن وقف إطلاق النار، أتاح لمنظمات الإغاثة مثل «اليونيسيف» بتوسيع نطاق استجابتها من خلال إدخال الإمدادات بشكل عاجل وبدء إصلاحات أساسية أخرى لإعادة تأهيل البنية الأساسية المدمرة.