جامعة أم القرى تشارك في “ملتقى تواصل”
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
المناطق_واس
شاركت جامعة أمِّ القُرى ممثَّلة في معهد الابتكار وريادة الأعمال بـ ” ملتقى تواصل ” في نسخته التَّاسعة؛ تحت عنوان: “الاستثمار والرِّيادة الاجتماعيَّة” بهدف نشر الوعي وزيادة المعرفة بالاستثمار والرِّيادة الاجتماعيَّة في القطاع غير الربحي، وذلك بحضور ومشاركة 150 جهة من قيادات القطاع غير الربحي في مناطق المملكة المختلفة.
أخبار قد تهمك ملتقى علمي لأبحاث الحج والعمرة والزيارة بجامعة أم القرى 23 يناير 2024 - 11:20 صباحًا جامعة أم القرى تنظم ورشة عمل “كيف تخطط لنجاح حياتك المهنية والشخصية” 16 يناير 2024 - 12:49 مساءً
وأوضح عميد معهد الابتكار وريادة الأعمال الدكتور هشام ملك ، أنَّ المعهد حرص على المشاركة من خلال إبراز المشاريع الابتكارية لطلبة الجامعة؛ والتي تخدم قطاع ريادة الأعمال الاجتماعية؛ وتمثلت المشاركة بمشروعين ابتكاريين تضمن الأول مشروع:”سماعتي”؛ والذي يقدِّم حلولاً مبتكرة للتحديات السَّمعيَّة لمرضى التَّوحد لتقليل نوبات الهلع؛ مما يسهم في تحسين جودة الحياة لهم، وتضمن الثاني مشروع:” بصير”؛ والذي يقدّم حلًّا توعويًّا باستخدام الذكاء الاصطناعي لخدمة المكفوفين ووضع حلول للصعوبات التي يواجهونها في أداء مهامهم اليومية .
جدير بالذكر أنَّ المعهد حرص على المشاركة في الملتقى؛ من أجل إبراز جهود الجامعة في دعم المبتكرين ورواد الأعمال في مجال ريادة الأعمال الاجتماعية والقطاع غير الربحي؛ بالإضافة إلى: تبادل الخبرات المعرفية والأكاديميَّة، وبناء الشَّراكات مع المؤسسات والهيئات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة أم القرى
إقرأ أيضاً:
“الحكومة الرقمية” تطلق دليلاً لإدارة المخاطر
البلاد ــ جدة
في خطوة تهدف إلى تعزيز مرونة الخدمات الرقمية، وضمان استمرارية الأعمال الحكومية، أطلقت هيئة الحكومة الرقمية “الدليل الاسترشادي لإدارة المخاطر واستمرارية الأعمال للحكومة الرقمية”؛ ليكون مرجعًا أساسيًا يمكّن الجهات الحكومية من مواجهة الأزمات، وضمان استدامة الخدمات الإلكترونية في ظل التحولات الرقمية المتسارعة.
ويُعدّ هذا الدليل إطارًا متكاملًا يساعد الجهات الحكومية على تحديد المخاطر وتحليلها والتعامل معها بفعالية، استنادًا إلى أفضل الممارسات العالمية في استمرارية الأعمال والتعافي من الأزمات. كما يعزز قدرة المؤسسات الحكومية على التكيف مع التحديات من خلال إستراتيجيات استباقية تقلل من تأثير الأزمات، وتضمن استمرارية تقديم الخدمات الرقمية بكفاءة.
ويسهم الدليل في تحسين كفاءة المؤسسات الحكومية وتعزيز ثقة المواطنين والمستفيدين بالخدمات الرقمية، ما يجعلها أكثر موثوقية واستدامة.
ويأتي إطلاقه ضمن رؤية إستراتيجية تهدف إلى بناء حكومة رقمية قادرة على التأقلم مع المتغيرات، حيث لم يعد النجاح في العصر الرقمي يعتمد فقط على كفاءة التشغيل، بل أيضًا على الجاهزية والاستعداد لمواجهة الأزمات بمرونة وفعالية.