بالفيديو.. مسؤول: زراعة 150 ألف شجرة في متنزه سيسد الوطني وحريصون على زراعة الأشجار المحلية
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
قال مدير المتنزهات الوطنية في منطقة مكة المكرمة المهندس عادل الطياري، إن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التسحر يعمل مع عدد من القطاعات المختلفة، سواء العامة أو الخاصة، لتحسين جودة الهواء والمشهد الطبيعي، بالإضافة إلى مكافحة التسحر، مشيرا إلى أن تم زراعة 150 ألف شجرة في متنزه سيسد الوطني، وحريصون على زراعة الأشجار المحلية التي تتلاءم مع بيئة المنطقة.
وأضاف خلال مقابلة هاتفية ببرنامج نشرة النهار على قناة الإخبارية، أن مساحة المنتره تبلغ نحو 8 ملايين متر مربع تقريبا، تتم عملية الري فى المنتزه تعتمد على الري بالتنقيط، من خلال مصادر المياه المتجددة، على أن يتم بعد ذلك مستقبلا يتم الاكتفاء منها، والانتقال إلى حصاد مياه الأمطار.
فيديو | زراعة 150 ألف شجرة في متنزه سيسد الوطني..
مدير المتنزهات الوطنية في منطقة مكة المكرمة م. عادل الطياري: حريصون على زراعة الأشجار المحلية التي تتلاءم مع بيئة المنطقة#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/22oRI5Wegd
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منطقة مكة المكرمة الري بالتنقيط
إقرأ أيضاً:
جبل زاو.. موطن وحوش الثلج في اليابان.. تقرير
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان "جبل زاو... موطن وحوش الثلج في اليابان"، حيث تم تسليط الضوء على ظاهرة طبيعية فريدة تحدث في جبال زاو اليابانية.
وتعتبر جبال زاو أكثر من مجرد وجهة سياحية، إذ تعد موطنًا لظاهرة طبيعية مدهشة تُعرف بـ "وحوش الثلج". في هذه المنطقة، تتراكم الثلوج والجليد على الأشجار بشكل كثيف، مما يجعلها تتخذ أشكالًا غريبة تشبه الوحوش أو الكائنات الأسطورية.
تتشكل هذه التكوينات الجليدية الرائعة نتيجة للرياح العاصفة والرطوبة العالية التي تتجمد على أشجار الصنوبر، مما يؤدي إلى خلق منحوتات طبيعية تشبه الكائنات الغريبة.
تبدأ العملية مع الرياح الباردة القادمة من سيبيريا، التي تحمل الرطوبة أثناء عبورها بحر اليابان. وعندما تصل هذه الرياح إلى قمم جبال زاو، تنخفض درجات الحرارة بشكل كبير، مما يؤدي إلى تكثف الرطوبة وتجمدها على الأشجار.
تظهر هذه التشكيلات الثلجية بشكل رئيسي في فصل الشتاء من ديسمبر إلى مارس. وخلال هذه الفترة، يقام مهرجان "زاو فيستيفال"، الذي يستقطب الآلاف من الزوار للاستمتاع بمشاهدة هذه التكوينات الجليدية، بالإضافة إلى العروض الضوئية الليلية، ورياضات التزلج، والمأكولات الشتوية الدافئة.