شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن “مصدر” و “إنبكس” تتعاونان لانتاج الميثانول الأخضر من الهيدروجين الأخضر وثاني أكسيد الكربون بالإمارات، أعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل 8220;مصدر 8221;، الرائدة عالمياً في مجال الطاقة المتجددة، توقيع اتفاقية تعاون مع شركة النفط اليابانية .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “مصدر” و “إنبكس” تتعاونان لانتاج الميثانول الأخضر من الهيدروجين الأخضر وثاني أكسيد الكربون ب الإمارات ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“مصدر” و “إنبكس” تتعاونان لانتاج الميثانول الأخضر من...

أعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر”، الرائدة عالمياً في مجال الطاقة المتجددة، توقيع اتفاقية تعاون مع شركة النفط اليابانية “إنبكس” الرائدة في مجال الطاقة، لبحث إمكانية تأسيس مشروع في أبوظبي لإنتاج وقود الميثان الأخضر باستخدام الهيدروجين الأخضر وغاز ثاني أكسيد الكربون.

وبحضور سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، ومعالي فوميو كيشيدا رئيس وزراء اليابان، وعلى هامش منتدى الأعمال الإماراتي الياباني المنعقد بأبوظبي، جرى توقيع اتفاقية التعاون لإنتاج الميثان الأخضر الذي يمتلك إمكانات كبيرة يمكن أن تسهم في تسريع عملية إزالة الكربون في القطاعات كثيفة الانبعاثات.

وستقوم “مصدر” وشركة النفط اليابانية “إنبكس” بإجراء دراسة جدوى تركز على كامل سلسلة القيمة، بما يشمل إنتاج الهيدروجين، وشراء غاز ثاني أكسيد الكربون، وإنتاج الميثان الأخضر ونقله.

وستشمل الدراسة أيضاً تقييم الجدوى التجارية لعمليات إنتاج الميثان في أبوظبي، على أن يتم تصدير الميثان الأخضر بعد ذلك إلى اليابان؛ كما ستتم دراسة مدى تأثير المشروع فيما يخص خفض الانبعاثات.

وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة “مصدر”: فخورون بالتعاون مع شركائنا في اليابان لتطوير حلول مبتكرة في مجال الطاقة النظيفة؛ وتمثل هذه الاتفاقية بداية مرحلة مهمة لشركة مصدر التي تسعى بشكل دؤوب للاستفادة المثلى من الإمكانات الكبيرة للهيدروجين الأخضر واستخدامه كوقود منزلي وفي قطاعات الأعمال المتنوعة؛ وفي ظل استعدادات دولة الإمارات لاستضافة مؤتمر الأطراف COP28، تواصل مصدر تعزيز تحالفاتها الوثيقة مع شركائها في اليابان بما يدعم دورها الريادي والفاعل في تحقيق التحول ضمن قطاع الطاقة العالمي.

وقال تاكايوكي أويدا، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة النفط اليابانية “إنبكس”: نعتبر عملية إعادة تدوير الكربون وإنتاج الميثان من ضمن القطاعات الخمسة الخالية من الانبعاثات الكربونية، وتأتي هذه المبادرة المشتركة مع مصدر لاستكشاف إمكانية إنتاج الميثان الأخضر تماشياً مع جهودنا للحد من الانبعاثات الكربونية والتزامنا طويل الأمد تجاه أبوظبي التي تعد من الأسواق الرئيسية بالنسبة لنا؛ ونتطلع إلى الاستفادة من هذه الفرصة لتوفير قيمة مضافة لشركائنا في اليابان والإمارات، بالتوازي مع دعم تحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.

ولا يستدعي تحويل الميثان الأخضر إلى وقود أي متطلبات من المستهلك، ويمكن توفيره على نطاق واسع باستخدام البنية التحتية الحالية للغاز في البلاد، مما يسهم في تسريع وتيرة إزالة الكربون دون الحاجة إلى رفع التكلفة بشكل كبير.وام

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهیدروجین الأخضر فی مجال الطاقة أکسید الکربون

إقرأ أيضاً:

أكبر مصدر لانبعاثات ثاني أوكسيد الكربون تنسحب من اتفاقية المناخ

أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس للمناخ، عقب تنصيبه أمس الاثنين، للمرة الثانية خلال عقد من الزمن.
ويعني انسحاب واشنطن من الاتفاقية غياب أكبر مصدر في العالم على الإطلاق لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون عن الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ.

وتنضم الولايات المتحدة بذلك إلى إيران وليبيا واليمن في قائمة الدول خارج الاتفاقية، التي أُبرمت عام 2015، ووافقت الحكومات فيها على الحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل عصر الصناعة لتجنب أسوأ تداعيات تغير المناخ.



ووقّع ترامب على الأمر التنفيذي بالانسحاب من اتفاق باريس أمام أنصاره في قاعة "كابيتال وان أرينا" في واشنطن. وقال قبيل التوقيع: "سأنسحب على الفور من خدعة اتفاق باريس للمناخ غير العادلة والمنحازة".

وذكر ترامب، "لن تخرب الولايات المتحدة صناعاتها بينما تطلق الصين العنان للتلوث مع الإفلات من العقاب"، بينما ردت بكين بالقول إنها تشعر بالقلق من إعلان ترامب، واصفة تغير المناخ بأنه تحد مشترك يواجه البشرية كلها.

ويتعين على الولايات المتحدة إخطار الأمين العام للأمم المتحدة رسميا بالانسحاب، على أن يدخل حيز التنفيذ بعد ذلك بعام بموجب شروط الاتفاقية.

وتعد الولايات المتحدة من أكبر منتجي النفط والغاز الطبيعي في العالم؛ بفضل طفرة تنقيب مستمرة منذ سنوات في تكساس ونيو مكسيكو وأماكن أخرى، بدعم من تكنولوجيا التكسير الهيدروليكي والأسعار العالمية المغرية منذ اندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا.



وخلال ولايته الأولى، أعلن ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس، لكن العملية في ذلك الوقت استغرقت سنوات، وتم التراجع عنها على الفور بمجرد بداية رئاسة جو بايدن في عام 2021.

ومن المرجح أن يستغرق الانسحاب هذه المرة وقتا أقل، قد لا يتجاوز العام، لأن ترامب لن يكون مقيدا بالالتزام الأولي للاتفاقية بالبقاء فيها لمدة 3 سنوات بعد الانضمام.

والولايات المتحدة حاليا هي ثاني أكبر مصدر للغازات المسببة للاحتباس الحراري في العالم بعد الصين، وخروجها من الاتفاق يقوّض الطموح العالمي لخفض هذه الانبعاثات.

مقالات مشابهة

  • "الطاقة والمعادن" توقع اتفاقيتي امتياز لتعدين النحاس واستخراج الملح
  • البطل: الحد من انبعاثات الميثان أولوية بيئية واقتصادية لقطاع البترول
  • أستاذ اقتصاد يوضح أهمية تحول مصر لمركز عالمي لإنتاج الهيدروجين الأخضر
  • أكبر مصدر لانبعاثات ثاني أوكسيد الكربون تنسحب من اتفاقية المناخ
  • “أدنوك للتوزيع” و”إيميرج” تتعاونان لتزويد محطات خدمة أبوظبي بالطاقة الشمسية
  • وزير الكهرباء: مصر تخطو بثبات نحو الريادة في سوق الهيدروجين الأخضر والطاقة المتجددة
  • مدبولي يتطلع لتعزيز التعاون مع شركة نرويجية لإنتاج الهيدروجين الأخضر
  • توقيع إعلان مشترك لتطوير مشروع ممر الهيدروجين الجنوبي بين الجزائر وأوروبا
  • تزايد مستمر لثاني أكسيد الكربون في كوكب الأرض بسبب الاحتباس الحراري العالمي
  • مستجدات جهود مصر للتحول إلى مركز عالمي لإنتاج الهيدروجين الأخضر