“التعليم والمعرفة” تفتتح 10 حضانات جديدة في أبوظبي خلال عامين
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن “التعليم والمعرفة” تفتتح 10 حضانات جديدة في أبوظبي خلال عامين، تفتتح دائرة التعليم والمعرفة 8211; أبوظبي 10 حضانات حكومية جديدة على مدى عامين في الإمارة، بطاقة استيعابية تبلغ 4000 مقعد، ضمن مشروع .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “التعليم والمعرفة” تفتتح 10 حضانات جديدة في أبوظبي خلال عامين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تفتتح دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي 10 حضانات حكومية جديدة على مدى عامين في الإمارة، بطاقة استيعابية تبلغ 4000 مقعد، ضمن مشروع “الحضانات الحكومية” الذي اعتمده المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي. يأتي ذلك في خطوةٍ جديدة تهدف لتعزيز وصول الطلبة الإماراتيين لخدمات التعليم المبكر؛ وسيتم فتح باب تسجيل الدفعة الأولى من الطلبة في أكتوبر المقبل لاستقبال 2000 طالب وطالبة إماراتيين الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاثة أشهر وحتى 4 أعوام، مع منح الأولوية لأبناء الأسر المستفيدة من الدعم الاجتماعي. وقالت معالي سارة عوض عيسى مسلم وزير دولة للتعليم المبكر، رئيس الهيئة الاتحادية للتعليم المبكر، ورئيس دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي: مشروع إطلاق 4000 مقعد في الحضانات الجديدة لا يقتصـر على كونه مبادرةً تعليمية، بل هو استثمار استراتيجي سيترك أثراً إيجابياً على الأسرة الإماراتية والكفاءات العاملة، إذ نسهم من خلال تسهيل الوصول لخدمات التعليم المبكر في تخفيف أعباء رعاية الأطفال، لنوفر بذلك فرصةً مهمة للأسر للانخراط في سوق العمل والمساهمة في تطوير الاقتصاد الوطني. وأضافت معاليها: ستلعب هذه المبادرة دوراً محورياً في تحفيز إنشاء فرص العمل، من خلال زيادة الطلب على الكوادر المتخصصة في مجال التعليم المبكر والرعاية لتلبية متطلبات رأس المال البشـري في هذه الحضانات، وسينعكس أثر توفير فرص العمل في قطاع التعليم والرعاية المبكرة في زيادة أعداد القوى العاملة في القطاع والمساهمة في مسيرة التنويع الاقتصادي. وستسهم الحضانات الحكومية الجديدة ضمن المرحلة الأولى بتحقيق تأثير مستدام على معدلات التحاق الطلبة الإماراتيين بمؤسسات التعليم المبكر، إذ ستتمكن من خدمة نحو 10 آلاف طفل إماراتي على مدى 5 سنوات المقبلة، فيما ستصل خدماتها إلى 32 ألف طفل خلال عشـر سنوات المقبلة. وتلعب خدمات التعليم المبكر النوعية دوراً محورياً في نمو الأطفال وتطوّرهم الأكاديمي، حيث يسجّل الطلبة الملتحقون بالتعليم المبكر تحسناً بنسبة تصل إلى 70% في أدائهم في مواد اللغة والرياضيات، علاوةً على تحسين مهاراتهم الاجتماعية وترسيخ الهوية الوطنية بين الطلبة الإماراتيين في سنٍ مبكرة وتعزيز فرص تعلّمهم للغة العربية؛ كما وتلعب الحضانات دوراً مهماً في دفع عجلة الاقتصاد الوطني عبر توفير فرص العمل للكفاءات الإماراتية في مجال التربية والتعليم وتمكين أولياء الأمور من التركيز على مسيرتهم الوظيفية وتفعيل دورهم في مختلف القطاعات.وام
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إصدار عناوين متنوعة في العلوم والمعرفة.. حصاد دار الكتب والوثائق القومية في 2024
في إطار استراتيجيتها المستمرة لإثراء المكتبة التراثية وحفظ الوثائق والمخطوطات وتعزيز الوعي الثقافي، قامت دار الكتب والوثائق القومية، برئاسة الدكتور أسامة طلعت، بإصدار مجموعة من العناوين الجديدة التي تغطي مجالات متنوعة من العلوم والمعرفة.
شملت هذه الإصدارات العديد من الكتب في فروع الكيمياء، الصيدلة، التراث المصري، الأدب، والتاريخ، مثل "شرح ديوان شذور الذهب في الكيمياء لأبي القاسم السيماوي"، و"التقريب في أسرار التركيب، ج4"، إلى جانب مجموعة من المجلات والدوريات التي تعكس التنوع الثقافي والفكري.
كما تم إصدار عدد من المجلدات الهامة مثل "تراث مصر"، و"محاضر الدستور 1923 ج1 وج2"، و"مجلة تراثيات"، بالإضافة إلى كتب مميزة مثل "دور المرأة المصرية في النضال الوطني (1919 – 2022)" و"بحوث أفريقية (السودانيون في الجيش المصري)"، مع إصدارات في الأدب العربي مثل "ديوان عمدة الشعراء )" و"المختار من المنتسب والمغترب في لغة العرب".
وفي مجال إعادة نشر التراث الثقافي، قامت الدار بإعادة طباعة مجموعة من الكتب القيّمة التي تساهم في الحفاظ على التراث العربي، منها "نهاية الأرب في فنون الأدب"، و"عيون الأخبار"، و"عجائب الآثار". هذه الكتب تمثل مرجعًا هامًا في العديد من التخصصات الثقافية والعلمية.
بالإضافة إلى ذلك، أصدرت الدار أيضًا مجموعة من الأعمال الببليوجرافية التي توثق المعلومات الثقافية والإعلامية مثل "البرلمان المصري في الصحافة العربية والأجنبية" و"ببليوجرافية كورونا"، وذلك لتوثيق مختلف الأحداث والظواهر المعاصرة.
وفي مجال أدب الأطفال، أصدر مركز توثيق وبحوث أدب الطفل التابع للدار عدداً من المجلات الخاصة التي تناولت قضايا أدب الطفل المعاصر، مثل "أدب الطفل والجمهورية الجديدة" و"تشكيل الوعي لمواجهة الشائعات"، بالإضافة إلى تنظيم ورش وندوات تهدف إلى تعزيز ثقافة الأطفال.
وفي مجال الحفاظ على التراث الثقافي، قام مركز الترميم بالدار بإجراء أعمال تعقيم وتجليد لعدد من المقتنيات القيمة التي تشمل كتبًا مطبوعة، دوريات، ومخطوطات، حيث تم تنفيذ أعمال ترميم إليكتروني ويدويا، مع تسجيل وصيانة العديد من الوثائق القيمة.