عاصي الحلاني ينتهي من تصوير "عمرها الخيانة" في دبي
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
انتهى الفنان اللبناني عاصي الحلاني من تصوير كليب أغنيته الجديدة "عمرها الخيانة" أحدى أغنيات ألبومه الأخير "طل الملك" في إمارة دبي مع المخرج عادل سرحان.
أغنية "عمرها الخيانة" باللهجة اللبنانية ومن كلمات علي المولى وألحان عاصي الحلاني وتوزيع طوني سابا ومن انتاج وتوزيع شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، ومن المقرر أن تطرح خلال الأيام المقبلة عبر منصات شركة روتانا.
قال الحلاني عن الأغنية: "(عمرها الخيانة) من أحب الأغنيات في ألبومي الأخير لقلبي، وسعدت للغاية للتعاون فيها مع المخرج المبدع عادل سرحان، حيث إننا نستخدم فيها أحدث أساليب التكنولوجيا الحديثة في التصوير"
وقدم الفنان اللبناني الشكر لشركة روتانا على دعمها للأغنية، قائلا: "أرهقنا كثيرا من أجل تقديم أغنية مصورة جيدة، وهنا لا بد من تقديم كل الشكر لشركة روتانا على مجهودها الكبير في تقديم الأغنية في افضل صورة".
ألبوم عاصي الحلاني الجديد تضمن 8 أغنيات يتضمن الألبوم ثمانية أغنيات وهي «ريحة عطر وعمر الخيانة وطل الملك وتعرف شنو أحبك وففتي ففتي ومشيا بتلع وملهوف عليك ويلي جبينك ضاوي».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غناء عادل سرحان عاصي الحلاني تصوير عاصی الحلانی
إقرأ أيضاً:
الأونروا تصف العدوان على غزة “بالكابوس الذي لا ينتهي
الثورة نت/..
وصفت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” الحرب التي يشنها العدو الصهيوني على غزة منذ عام تقريبا بأنها “كابوس لا ينتهي”.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها المفوض العام للوكالة فيليب لازاريني ، بمكتب الأمم المتحدة بجنيف الليلة الماضية، عقب لقاءات مع ممثلي عدة دول.وفقا لوكالة الانباء الفلسطينية وفا
وقال المسؤول الأممي: “أصبحت غزة غير صالحة للسكن، سكانها يواجهون المرض أو الموت أو الجوع بشكل يومي”.
وأشار لازاريني إلى أنّ “سكان غزة محاصرون في 10% من الأرض” في القطاع بعد أن كانوا في حالة تنقل دائم “بحثا عن الأمان الذي لم يجدوه أبدا”.
وبحسب لازاريني يعيش 620 ألف طفل وطفلة بين أنقاض المنازل المهدمة في غزة.
وقال إنه طلب خلال اجتماعاته مع الدول الأعضاء بالأمم المتحدة في نيويورك وجنيف، أن يجعلوا التعليم أولوية جماعية تتجاوز الأنشطة المنقذة للحياة.
وذكر أن الأونروا بدأت بالفعل منذ شهر، رغم البيئة غير العادية والمعقدة، في إعادة بعض الأطفال إلى بيئة تعلمية.
وأضاف: “يجب ألا ننسى أبدا أن الأصل الوحيد الذي لم يُنتزع أبدا من الفلسطينيين هو التعليم، لقد تم حرمانهم على مدى العقود الماضية من عدد من الأشياء، ولكن لم يتم حرمانهم من التعليم، وكان التعليم في الأساس مصدر فخرهم”.
وتطرق لازاريني إلى الأوضاع في الضفة الغربية واصفا إياها بأنها تشهد “مأساة صامتة”.
وقال: “العمليات العسكرية” ضد المخيمات في الضفة الغربية، أدت إلى تدمير واسع النطاق للبنية التحتية، ما أدى بحكم الأمر الواقع إلى فرض عقاب جماعي على السكان.
وأضاف أنه حتى 30 سبتمبر، قُتل 223 من موظفي الأونروا في غزة، وتعرضت ثلثي منشآتها للتدمير أو الأضرار.
وعن التطورات في لبنان أشار المسؤول الأممي إلى أنهم استضافوا حتى الآن ثلاثة آلاف و500 شخص في ملاجئ الأونروا في تسعة مواقع، من الفلسطينيين والسوريين واللبنانيين الذين فروا من جنوب لبنان.