المركز القومي للمسرح يكرم رشوان توفيق هذا الموعد
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
يقيم المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية برئاسة الفنان إيهاب فهمي؛ احتفالية كبرى لتكريم الفنان القدير رشوان توفيق؛ على مشوراه الفني، وعطائه الفني المستمر، تحت رعاية وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، وإشراف رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي المخرج الكبير خالد جلال، وذلك في السابعة مساء الأربعاء المقبل ٣١ يناير بالمسرح القومي.
يتضمن برنامج الحفل؛ عرض فيلم تسجيلي من إنتاج المركز القومي للمسرح؛ يستعرض السيرة الذاتية والفنية للفنان القدير رشوان توفيق؛ تعليق صوتي للفنان القدير أشرف طلبة، سيناريو وكتابة تعليق صوتي سمير حنفي، تصوير محمد محسن ومصطفى سيد، مونتاج أحمد فتحي، وإخراج د. محمد إسماعيل، كما تعزف الفرقة الموسيقية للمركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية.
بالإضافة إلى مختارات من أشهر مؤلفات الكلاسيكيات العالمية؛ يقدمها تريو آلات النفخ الخشبية والوترية بالمركز؛ حيث يقوم بالعزف على آلة الفلوت: كريم عافية، آلة الكلارينت: إيناس صدقي، وعلى آلة التشيلو: عمرو صبحي.
ويختتم الحفل بإهداء الفنان القدير رشوان توفيق؛ درع تذكاري وشهادة تقدير لرحلة عطائه الفنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المركز القومي للمسرح المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية الفنان إيهاب فهمي إيهاب فهمي رشوان توفيق وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني القومی للمسرح رشوان توفیق
إقرأ أيضاً:
مؤشر الإرهاب العالمي.. سوريا في المركز الثالث ومخاوف من عودة داعش
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتلت سوريا المرتبة الثالثة بعد باكستان وبوركينا فاسو بعد أن كانت في المركز الخامس العام الماضي، حيث شهدت سوريا زيادةً في عدد الهجمات الإرهابية بنسبة 16% لتصل إلى 430 هجومًا في عام 2024.
كما زاد عدد الوفيات المرتبطة بالإرهاب بنسبة 4% لتصل إلى 744 حالة وفاة، ويُعزى هذا الارتفاع بشكل رئيسي إلى زيادة أنشطة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، الذي كان الأكثر فتكًا في سوريا خلال عام 2024، حيث تسبب في 48% زيادة في عدد الهجمات و33% زيادة في عدد الوفيات مقارنةً بعام 2023.
أدى سقوط نظام الأسد في ديسمبر 2024 إلى مخاوف من عودة داعش واستعادة قوته السابقة، رغم عدم وضوح الأثر طويل الأمد، وقد استغل داعش هذا الوضع، مما أدى إلى ارتفاع عدد الهجمات، وقد نفذت الولايات المتحدة غارات جوية على مواقع داعش استجابةً لذلك.
تأثرت المحافظات الحدودية الشرقية بسوريا بشكل كبير من الإرهاب، حيث وقع 76% من الهجمات في محافظتي دير الزور وحمص، اللتين تشتركان في حدود مع العراق، وزادت الوفيات في هذه المنطقة بنسبة 11% مقارنةً بالعام السابق، حيث سجلت حمص أعلى عدد من الوفيات.
غيّرت داعش من استراتيجيتها، حيث ركزت على استهداف الجنود، الذين شكلوا 63% من الوفيات المرتبطة بداعش خلال عام 2024.
وقع أعنف هجوم إرهابي في سوريا في عام 2024 في محافظة حمص، بعد يومين من سقوط نظام الأسد، مما أسفر عن مقتل 54 جنديًا.