أستاذ مناخ: الدولة تبذل جهودًا كبيرة لمواجهة التغيرات المناخية
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
قال الدكتور علي قطب، أستاذ المناخ، إن التغيرات البيئية تشغل العالم كله سواء العلماء أو المواطنين، ولذلك تم اختيار 27 يناير ليكون يوم البيئة الوطني.
فؤاد: وزارة البيئة حريصة على تهيئة المناخ المناسب للمستثمرين شبح المناخ يهدد الطبيعة والصحة العالمية التنوع المناخيوأضاف خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أن التنوع المناخي بما كل ما يحيط بنا من بيئة صحراوية والزراعية، تؤثر علي صحة الإنسان، موضحًا أن المناخ هو الحياة وله عدة عناصر وظواهر جوية تؤثر على الإنسان وحياته ككل على الكرة الأرضية وهذا التأثير ليس بكمية أكسجين نتنفسها أو ثاني أكسيد كربون ينطلق من استخدام الوقود الأحفورى.
وأوضح أن الدولة المصرية تبذل جهودًا كبيرة لمواجهة تغير المناخ وإنشاء مشروعات صديقة للبيئة، أيضا يساهم المناخ في التنمية المستدامة وتحقيق أهدافها لأنه يسهم في الحفاظ على ممتلكاتنا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المناخ أثر التغيرات المناخية البيئة بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
سلوت: «شائعات الانتقالات» لن تؤثر على ليفربول!
ليفربول (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
شدد الهولندي أرنه سلوت، مدرب ليفربول متصدر الدوري الإنجليزي لكرة القدم، على أن فريقه «لم يتأثر أبداً» بالشائعات الإعلامية المحيطة بإمكانية رحيل بعض لاعبيه مع نهاية الموسم.
وقال سلوت في مؤتمر صحفي حول ربط اسم الظهير الدولي ترنت ألكسندر-أرنولد بالانتقال إلى ريال مدريد الإسباني: «وضعه الحالي للأسف هو وضع لاعب مصاب، ولو لم يكن كذلك، لكان الناس ربما تحدثوا عنه الآن باعتباره قدّم أداءً رائعاً أو اثنين مع منتخب إنجلترا».
ويُعاني ألكسندر-أرنولد (26 عاماً) إصابة في الكاحل ستُبعده عن الملاعب لأسابيع عدة، وقد حرمته من المشاركة في آخر مباراتين دوليتين مع بلاده.
خلال نافذة التوقف الدولي، أشارت وسائل إعلامية عدة إلى اتفاق شبه مكتمل بين اللاعب وريال مدريد، خاصة أن عقده ينتهي بنهاية الموسم، ما يعني إمكانية رحيله مجاناً في الصيف، تماماً كما هي الحال بالنسبة للهولندي فيرجيل فان دايك، والمصري محمد صلاح.
وتابع سلوت: «هو مصاب، وهذا يعني بالنسبة له تركيزاً كاملاً على التعافي، وبالنسبة لنا يعني أننا نحاول مساعدته على العودة بأسرع وقت ممكن».
وأكمل: «على مدار ثمانية أشهر، كان هناك الكثير من الجدل حوله، وحول فيرجيل ومو صلاح كذلك، لكننا لم نركز يوماً على هذه الأحاديث، بل كنا نركز دائماً على ما ينبغي علينا فعله».
وأوضح المدرب أن تركيز فريقه لا يزال منصبّاً على أهدافه الرياضية، على رأسها «ديربي ميرسيسايد» مع ضيفه إيفرتون الأربعاء في المرحلة 30 من الدوري.
وأضاف: «هذا الوضع مستمر منذ ثمانية أو تسعة أشهر، ومع ذلك قدّم اللاعبون الثلاثة مستويات مميزة، لذلك فإن الأمر لا يؤثّر عليّ إطلاقاً».
يتصدر ليفربول الترتيب بفارق 12 نقطة عن أرسنال أقرب ملاحقيه قبل تسع مراحل من النهاية، وهو يقترب من التتويج باللقب الثاني فقط منذ 1990.
كان الفريق خرج من ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا على يد باريس سان جيرمان الفرنسي، بعدما أنهى دور المجموعة الموحدة بالصدارة، كما خسر نهائي كأس الرابطة أمام نيوكاسل.