منخفضان جويان جديدان قادمان إلى الأردن.. وهذه فرص تساقط الثلوج - فيديو
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
"طقس العرب": لا يوجد أي فرص لتساقط الثلوج خلال المنخفض الجوي القادم إلى الأردن
تشير آخر التحديثات والبيانات الجوية إلى تأثر الأردن تدريجيا بمنخفض جوي، يترافق بكتلة هوائية باردة، تعمل على تجدد تساقط الأمطار، خصوصا في شمال ووسط وأجزاء من جنوب المملكة.
اقرأ أيضاً : خلال 24 ساعة.. المياه: ارتفاع تخزين السدود الرئيسة بالأردن إلى 111 مليون متر مكعب
ويبدأ تأثير المنخفض المصنف من الدرجة الثانية "الاعتيادية" حسب سلم تصنيف المنخفضات الجوية المعتمد في مركز "طقس العرب"، الأحد.
ويُتوقع أن يكون الطقس نهار الأحد باردا وغائما وماطرا على فترات، تصبح أكثر شدة ليل الأحد ونهار الاثنين، ولا يُستبعد أن تترافق ببعض الزخات الغزيرة بين الحين والآخر.
ومن المتوقع أن تبلغ كميات الأمطار بين 10 إلى 30 مليمترا، وتصل سرعة الرياح في بعض الهبات إلى 50 كيلو مترا في الساعة، وتبلغ مدة تأثير المنخفض المتوقعة نحو 48 ساعة.
وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى بين 4 إلى 10 درجات مئوية، فيما لا يوجد أي فرصة لتساقط الثلوج.
وقال مدير العمليات في موقع "طقس العرب" لـ"رؤيا"، إن هناك مؤشرات من جديد بتأثر الأردن بمنخفض جوي أعلى فعالية الثلاثاء والأربعاء سيتم الحديث عن تفاصيله في النشرات الجوية القادمة.
أما فيما يتعلق بتساقط الثلوج بمنخفض الثلاثاء الذي يؤثر على الأردن، أوضح الطريفي أنه معقد خصوصا أنه مصحوب بكتلة هوائية باردة جدا.
وأشار الطريفي إلى أن الفترة القادمة قد تحمل المزيد من النشاط الجوي في المملكة خلال الأسبوع القادم وحتى النصف الأول من شهر شباط/فبراير القادم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: حالة الطقس طقس الأردن منخفض جوي درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: أطفال غزة يقتلون بأبشع الطرق.. أين العرب والأمم المتحدة؟ «فيديو»
علق الإعلامي مصطفى بكري على معاناة أطفال غزة المستمرة منذ بدء العدوان الصهيوني على القطاع في السابع من أكتوبر من العام الماضي، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأطفال كانوا في يوم من الأيام يجلسون مطمئنين في أحضان أسرهم داخل منازلهم، آمنين من برد الشتاء.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، على قناة صدى البلد، أن الواقع الذي يعيشه الأطفال الآن هو واقع مروع، حيث يُقتلون بأبشع الطرق على يد جنود الاحتلال الصهيوني.
وتابع مصطفى بكري: ومن ينجو منهم، يواجه مصيرًا آخر من الموت جوعًا، في وقت لا يحرك فيه المجتمع الدولي ساكنًا، وكأن العالم بأسره يشاهد المذبحة ولا يهتم. وأكد أن الوضع يختلف تمامًا عندما يتعلق الأمر بموت طفل من الطرف الآخر، حيث تندلع العواطف السياسية والإعلامية في لحظة.
وتساءل مصطفى بكري قائلاً: "أين أنتم يا عرب مما يحدث؟ أين الأمم المتحدة التي تكتفي بالإدانة دون اتخاذ أي خطوات حقيقية لوقف هذه المذابح المستمرة؟ هل أطفال فلسطين لا يستحقون الحياة؟ هل هم مجرمون أو خونة يستحقون الموت؟ هل جاءوا ليحتلوا ما ليس لهم فاستحقوا هذا المصير؟"
وأشار مصطفى بكري إلى أنه لا يجد إجابات واضحة لهذه الأسئلة، ولكنه على يقين بأن النصر قريب، وأن فلسطين ستعود حرة، وسيعود أطفال غزة للعب في شوارعها بأمان دون خوف من بطش الاحتلال.