#سواليف
أعلنت مدير عام مؤسسة #المواصفات_والمقاييس المهندسة عبير بركات الزّهير إصدار (14) قرار إغلاق و(66) إنذار وتحويل (109) منشأة إلى النّائب العامّ خلال عام 2023 إثر مخالفات لقانون المواصفات والمقاييس رقم (22) لسنة (2000) وتعديلاته.
وأكّدت الزّهير أنّ كوادر المؤسسة نفّذت خلال العام الماضي (3650) جولة للتفتيش على #الأسواق والرقابة على المصانع المحلية شملت جميع محافظات المملكة؛ للتحقّق من مطابقة المنتجات للقواعد الفنيّة والمواصفات القياسيّة الأردنيّة، بالإضافة إلى الكشف على (2891) مصعداً للتحقق من صلاحيّتها للاستخدام العامّ.
وأضافت أنّ المؤسسة تحرص على وصول المنتج المطابق وذي الجودة العالية للمستخدم، وقد عملت المؤسسة على #إتلاف العديد من #المنتجات المخالفة؛ منها (28500) قطعة من مواد العناية الشّخصيّة مثل الشامبوهات ومعجون وفراشي الأسنان وغيرها، و(11200) قطعة من #ألعاب_الأطفال، إلى جانب إتلاف (3450) قطعة من اللوازم الإنشائيّة المخالفة.
مقالات ذات صلة وفاة و8 إصابات بتصادم مركبتين في جرش 2024/01/27وقالت الزّهير إنّ المؤسسة أتلفت أيضاً ما يقارب (10) أطنان من #مواد_التنظيف المختلفة و(1244) قطعة من الأحذية والألبسة والحقائب التي تحمل علامات تجارية مقلدة .
ودعت المواطنين إلى التّواصل مع المؤسسة لتقديم ملاحظاتهم وشكاواهم على هاتف وواتس آب الشّكاوى الموحّد (065301243) بالإضافة إلى الموقع الإلكترونيّ للمؤسسة وصفحاتها على مواقع التّواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أنّ المؤسسة استقبلت خلال العام الماضي (1030) شكوى، تمّت متابعتها وفق الجدول الزّمني الذي تتطلّبه الشّكوى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المواصفات والمقاييس الأسواق إتلاف المنتجات ألعاب الأطفال مواد التنظيف قطعة من
إقرأ أيضاً:
تحرك برلماني بشأن تحمل ذوي الهمم إجراء أشعة الرنين أكثر من مرة في العام
توجهت النائبة هناء أنيس عضو مجلس النواب وعضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب وعضو أمانة المرأة المركزية بحزب الشعب الجمهوري، بطلب إحاطة الي وزير الصحة والسكان بسبب تحمل ذوي الهمم إجراء أشعة الرنين أكثر مرة في العام.
وقالت «النائبة هناء أنيس رزق الله»، أتوجه إليكم بهذا الطلب لإحاطتكم بمشكلة تؤرق العديد من الأشخاص من ذوي الهمم، حيث يعانون من مضاعفات صحية تجعلهم في حاجة ماسة لإجراء فحوصات طبية متكررة، ولا سيما أشعة الرنين المغناطيسي (MRI أكثر من مرة من أجل تشخيص دقيق أو متابعة ً التي تتطلب عادة ،) حالتهم الصحية.
وأضافت « وعضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب »، أن ما يعانيه ذوي الهمم من صعوبة في تحمل الإجراءات الطبية المتكررة بسبب احتياجاتهم الخاصة، سواء على مستوى التعامل مع الأجهزة أو تحمل الوضع البدني أو النفسي نتيجة للبيئة المحيطة، يتطلب اتخاذ إجراءات تسهم في تخفيف العبء عليهم.
وأشارت «عضو أمانة المرأة المركزية بحزب الشعب الجمهوري»، أن الفحوصات الطبية المتكررة مثل أشعة الرنين المغناطيسي تمثل ضغطاً ماليا إضافيا علي ذوي الهمم وأسرهم ما يجعلهم في كثير من ، ا على ذوي الهمم وأسرهم وفي كثير من الأحيان يكونوا غير قادرين على الوفاء بتكاليفها، خاصة إذا كانت غير مدعومة من قبل التأمين الصحي أو الخدمات الطبية الحكومية ٍ بشكل كاف.
وأكدت «عضو مجلس النواب»، يعاني العديد من ذوي الهمم من صعوبة في التفاعل مع المعدات الطبية، مثل جهاز الرنين المغناطيسي، بسبب حالاتهم الصحية الخاصة، وهذا يتطلب تجهيزات خاصة أو تدخلات طبية إضافية لتمكينهم من إتمام الفحص بشكل آمن ومريح.
وشددت «عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب»، على أنه من الضروري توفير مرافق طبية مجهزة بأحدث التقنيات التي تتناسب مع احتياجات هذه الفئة، بالإضافة إلى تدريب الطواقم الطبية على كيفية التعامل مع ذوي الهمم بطرق تراعي ظروفهم الصحية والنفسية.
ولفتت الي أنه ومن المهم العمل على تحسين دعم التأمين الصحي لذوي الهمم، سواء من خلال زيادة نسبة التغطية الطبية أو تقديم الدعم المالي لأسرهم بما يتيح لهم إمكانية إجراء الفحوصات الطبية اللازمة دون الشعور بعبء مالي إضافي.
وأردفت الى أنه يجب العمل على توفير آليات الدعم والتسهيلات المناسبة لذوي الهمم لإجراء الفحوصات الطبية دون الحاجة لتكرار الإجراءات غير الضرورية وتوفير الأجهزة الطبية والتقنيات الحديثة التي تسهم في تحسين إجراء الفحوصات بشكل أسهل وأسرع وأكثر راحة لذوي الهمم.
وطالبت بمراجعة سياسات التأمين الصحي المتعلقة بذوي الهمم لزيادة التغطية المالية للفحوصات الطبية، خاصة تلك التي تتطلب تكرارها بشكل دوري.
وناشدت بتعزيز التدريب المستمر للعاملين في القطاع الصحي على كيفية التعامل مع ذوي الهمم بما يضمن راحتهم وأمانهم خلال الإجراءات الطبية.
واختتمت قائلة نحن على يقين بأن اهتمام وزير الصحة بهذه القضية سيكون له بالغ الأثر في تحسين جودة الحياة الصحية لذوي الهمم وتخفيف العبء عنهم وعن أسرهم