في ذكرى ميلاد هشام سليم.. كيف كانت علاقته بوالده الكابتن صالح سليم؟
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
علاقة صداقة قوية جمعت بين الكابتن صالح سليم ونجله الفنان هشام سليم، الذي تمر اليوم ذكرى ميلاده، لأنه من مواليد 27 يناير عام 1958، للدرجة التي خلقت بينهما مساحة كبيرة من الحرية والحب يسودها الاحترام دون خوف، وعدم الكذب بأي شكل من الأشكال.
ذكرى ميلاد هشام سليموحكى الفنان هشام سليم، في أحد لقاء تلفزيوني سابق مع برنامج «سهرانين»، الذي يقدمه الفنان أمير كرارة، عن واقعة تكشف عن عمق علاقته بوالده، أن علاقته مع التدخين بدأت في سن مبكرة للغاية وهو لم يتجاوز الـ 9 سنوات «أبويا عرف أنني مدخن وأنا في سن السادسة عشر من عمري».
واستطرد هشام سليم بقوله: «أخويا الكبير كان بيشرب سجاير، ووالدي عزم عليه بواحدة، وفجأة قدم لي أنا أيضًا، وأخبرني أنه يعرف بالمسألة، وأكد أنه لا يفضل إخفاء الأمر عنه وأن يكون هناك وضوحًا بين الجميع في هذه المسألة».
وفي لقاء تليفزيوني آخر، قال هشام سليم، إنه كان يتمنى أن يكون مثل والده في أخذ الأمور بهدوء وعدم التسرع في أي قرار: «أنا متهور، وذلك قد لا يكون أمرًا في محله في كثير من المواقف، ولكن كنت أتمنى أن أكون مثل أبويا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هشام سليم ذكرى هشام سليم ذكرى ميلاد هشام سليم ذكرى وفاة هشام سليم هشام سلیم
إقرأ أيضاً:
إذاعة وسط الدلتا تُحيي ذكرى ميلاد الزعيم جمال عبد الناصر
تقدم إذاعة وسط الدلتا بطنطا، في العاشرة والنصف مساء اليوم الثلاثاء، حلقة خاصة من الفترة المفتوحة «حكاوى دلتاوية»، بمناسبة الذكرى الـ 107 لميلاد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، تتضمن الحديث حول أبرز المحطات في حياته.
وتستضيف أسرة الفترة المفتوحة "حكاوى دلتاوية"، الأديب الصحفي والمؤرخ إبراهيم خليل إبراهيم للحديث حول قصة حياة الزعيم جمال عبد الناصر، ويسلط خلالها الضوء حول الجوانب الإنسانية والأسرية في حياته.
الفترة المفتوحة "حكاوى دلتاوية" من إعداد وتقديم الإذاعي القدير شريف غانم و التنفيذ الهندسي على الهواء مباشرة لمهندس الصوت محمود الشيخ والإشراف العام للإذاعي الدكتور ياسر غياتى.
يذكر أن إذاعة وسط الدلتا تبث إرسالها من مدينة طنطا على تردد 1161 كيلو هرتز، وتخدم محافظات إقليم وسط وسط الدلتا والتي تضم «الغربية دمياط وكفر الشيخ والمنوفية والدقهلية والشرقية».
وكان قد دعا الحزب العربي الديمقراطي الناصري في الذكرى الـ 107 لميلاد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، جميع المؤمنين بالقومية العربية، إلى الانخراط داخل الحزب بشرعيته ومشروعيته، وتوحيد كافة القوى الناصرية من أجل تحقيق الأهداف الناصرية القومية السامية والمشروعة ومواجهة الطوفان و الأخطار المحدقة بالوطن العربي.
وقال الحزب العربي الناصري في بيان له: «تمر علينا الذكرى 107 لميلاد الزعيم الخالد جمال عبد الناصر هذا العام وأمتنا العربية تمر بظرف شديد التعقيد والالتباس، مصحوبة بهجمة صهيونية أمريكية غربية شرسة تسعى إلي التهام كل مقدرات الأمة العربية وفي مقدمة أمتنا مصرنا الحبيبة، يساعدهم في ذلك القوي الإقليمية المحيطة بوطننا العربي، من الترك والفرس و الأحباش».
وأضاف البيان: «تمر علينا هذه الذكرى، ونحن حاملي الراية الناصرية في مصر قلب العروبة منقسمين ومشتتين ووضعنا لا يسر إلا أعداء عروبتنا، متابعا: «الإخوة والأخوات رفاقنا في سائر الساحات العربية ينظرون إلينا بحسرة وأسى، وينتظرون منا أن ننهض وأن نستقيم، من أجل قيادة التصدي لهذه الهجمة الشرسة على مقدرات الأمة العربية».
وأشار إلى أن هذه الدعوة من أجل الحفاظ على ما تبقى من مقدرات الأمة، والسعي لاستعادة ما تم سلبه من أراضي وخيرات شعبنا العربي العظيم، واصفا إياها بالدعوة الصادقة التي يبغي من ورائها توحيد الصفوف، ونصرة أمتنا التي يتكالب عليها رعاع البشر ولصوص الأرض، ومواجهة طوفان الظلاميين تجار الدين وأصحاب الأجندات المشبوهة.
دكتور ياسر غياتي مدير إذاعة وسط الدلتا الإذاعي شريف غانم المؤرخ إبراهيم خليل