- ما هي صفقات بيراميدز في سوق الانتقالات الصيفية 2023؟
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن ما هي صفقات بيراميدز في سوق الانتقالات الصيفية 2023؟، يسعى الفريق الأول لكرة القدم بنادي بيراميدز، للتعاقد مع صفقات من العيار الثقيل، خلال فترة الانتقالات الصيفية، من أجل المنافس على تحقيق .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ما هي صفقات بيراميدز في سوق الانتقالات الصيفية 2023؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يسعى الفريق الأول لكرة القدم بنادي بيراميدز، للتعاقد مع صفقات من العيار الثقيل، خلال فترة الانتقالات الصيفية، من أجل المنافس على تحقيق الألقاب.
ونجح بيراميدز، في احتلال وصافة بطولة الدوري المصري الممتاز، هذا الموسم، وسيشارك في بطولة دوري أبطال إفريقيا لأول مرة الموسم المقبل رفقة الأهلي.
ونستعرض صفقات بيراميدز المحتملة في سوق الانتقالات الصيفية 2023: مصطفى فتحيحسم مسؤولو نادي نادي بيراميدز، اتفقاقهم بشكل نهائي مع النجم مصطفى فتحي، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي التعاون السعودي المعار إلى السماوي، لضمه نهائيا.
ولدى نادي بيراميدز مهلة حتى 20 يوليو الجاري، من أجل تفعيل بند شراء اللاعب نهائيا، وهو الأمر الذي استقر عيه مسؤولو النادي لضم مصطفى نهائيا.
فيستون كالالا ماييليدخلت إدارة نادي بيراميدز، في مفاوضات مع أحد الصفقات الهجومية الكبرى، من أجل الحصول على خدماته خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، وهو مهاجم فريق يانج أفريكانز التنزاني.
واقترب بيراميدز، من التعاقد مع اللاعب فيتسون كالالا مهاجم فريق يانج أفريكانز، لتدعيم الخط الهجومي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
سيف جعفراقترب مسؤولو نادي بيراميدز من التعاقد مع صفقة من العيار الثقيل، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، من أجل تدعيم صفوف الفريق، وهو سيف جعفر، لاعب الزمالك.
وحصل سيف جعفر على مقدمات عقوده من بيراميدز منذ فترة طويلة، بعد تجاهل الزمالك تجديد عقد اللاعب الموهوب، مع استبعاده من المباريات بعد ذلك.
يوسف أسامة نبيهنفس الأمر حدث مع يوسف أسامة نبيه، حيث حسم مسؤولو نادي بيراميدز التعاقد معه، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، وسط تجاهل تام من مسؤولي الزمالك لتجديد عقد اللاعب.
ثنائي محتملكما يتفاوض مسؤولو بيراميدز حاليا مع طارق حامد الذي اقترب من الرحيل عن صفف فريق اتحاد جدة، وكذلك محمد رضا بوبو، نجم خط وسط فريق فيوتشر، لتعاقد معهما في الصيف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خلال فترة الانتقالات الصیفیة نادی بیرامیدز من أجل
إقرأ أيضاً:
فشل صفقات بـ 51 مليار دولار بين الإمارات وتركيا .. ومصارد تكشف الأسباب
فشلت صفقة بيع بعض الأصول والشركات التركية للإمارات التي كانت تقدر قيمتها بحوالي 51 مليار دولار، وهذه الصفقات كانت جزءًا من خطة لتعزيز التعاون بين البلدين، إلا أن الطرفين لم يتمكنا من إتمامها بسبب عدة عوامل اقتصادية وتفاوضية.
في تقرير حديث نشرته وكالة بلومبيرغ الأمريكية، كشف أنه من بين الصفقات التي كانت متوقعة، كانت صفقة استحواذ شركة "مصدر" الإماراتية على حصة في شركة "فيبا ينيلين يبيلير إنيرجي" التركية، التي تعمل في مجال الطاقة المتجددة.
وتعثرت الصفقة، التي كانت إحدى أبرز الصفقات المتوقعة، بسبب الخلافات حول التقييم المالي للشركة التركية.
فالتقييمات التي قدمتها شركة "مصدر" لم تلقَ قبولا لدى الجانب التركي، الذي كان يتوقع عرضا أعلى بما يتناسب مع القيمة الفعلية للشركة.
وتوقفت المحادثات بين بنك أبو ظبي الأول ومصرف "يابي في كريدي بنك" التركي بسبب الاختلافات في التقييمات المالية، وكان من المفترض أن يكون هذا التبادل في القطاع البنكي خطوة مهمة لتوسيع التعاون بين البلدين، لكن المحادثات لم تُسفر عن اتفاقات بسبب الشروط المالية التي كانت تعتبر غير مرضية من قبل تركيا.
أيضًا، كان هناك اهتمام من مجموعة "موانئ أبو ظبي" للحصول على حقوق تشغيل ميناء السنجاك في ولاية إزمير التركية، وهو ميناء استراتيجي يملكه الصندوق السيادي التركي.
إلا أن هذه الصفقة أيضًا فشلت، بسبب الاختلافات حول التقييم المالي للميناء.
وساهمت عوامل عديدة في فشل الصفقات، أبرزها تحسن الوضع الاقتصادي في تركيا، ففي عام 2023، كانت تركيا تمر بأزمة اقتصادية حادة بسبب التضخم المرتفع والعجز الكبير في الحساب الجاري، وكان الاقتصاد التركي يحتاج بشدة إلى الدعم المالي من الإمارات.
وبحلول عام 2024، بدأت تركيا في اتخاذ تدابير اقتصادية للحد من التضخم وتعزيز الاستقرار المالي، ما جعل الوضع يختلف بشكل كبير، ومع تحسن الأوضاع الاقتصادية، ولم تعد تركيا بحاجة ماسة إلى الدعم الإماراتي بنفس الدرجة التي كانت عليها في العام السابق، وأصبحت العروض الإماراتية أقل جذبًا.
بالإضافة إلى تحسن الاقتصاد التركي، كانت العروض المالية التي قدمتها شركات تابعة لصندوق أبو ظبي السيادي ومجموعة "موانئ أبو ظبي" غير مرضية بالنسبة لتركيا، حيث كانت تركيا تأمل في صفقات أكثر ربحًا وعوائد أعلى على استثماراتها، وكانت هناك شكوك حول قيمة العروض المالية مقارنة بالأرباح التي كان من الممكن أن تحققها تركيا من هذه الأصول.
ورغم فشل هذه الصفقات الكبرى، فإن الإمارات تواصل استثماراتها في تركيا ولكن بوتيرة أقل، ولا تزال الإمارات واحدة من أكبر المستثمرين في تركيا في مجالات مثل العقارات والطاقة والبنية التحتية، لكن هذه الصفقات الضخمة كانت تمثل فرصة أكبر لتعميق العلاقات بين البلدين.