«الصحفيين» تكشف آخر موعد للاشتراك في مشروع العلاج
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
قال محمد الجارحي، رئيس لجنة الرعاية الاجتماعية والصحية بنقابة الصحفيين، إن الأربعاء القادم 31 يناير آخر موعد للاشتراك في مشروع العلاج، ولن يتم المد بعد هذا التاريخ، منوها أنه متاح التقسيط من البدل، وذلك حتى الساعة 7 مساء اليوم.
مشروع علاج الصحفيينوأوضح الجارحي، في تصريحات لمحرري النقابة، أن قيمة الاشتراك للفرد 325 جنيها، وهذا المبلغ يوفر للشخص المشترك 35 ألف جنيه، وذلك بعد قرار رفع الحد الأقصى من 24 ألف إلى 35 ألف جنيه، موضحا أنه يمكن تجديد الاشتراك في مشروع العلاج خصما من بدل التكولوجيا والتدريب لكل الزملاء المشتركين من الصحف الحزبية والخاصة، وذلك عن تحرير وإرسال صورة استمارة الاشتراك عبر «واتساب»، كما يمكنهم التعديل بالحذف أو الإضافة بموجب مستند.
وفيما يخص التقسط من البدل للاشتراك في مشروع علاج الصحفيين 2024 للصحفيين في المؤسسات القومية، أوضح الجارحي أنه سيتم تجديد الاشتراك لمن يرغب، لكن يكون ذلك بناء الخطاب الذي يحصل عليه الزميل موجهًا إلى مؤسسته، وذلك لإحضار موافقة على تحويل قيمة الاشتراك على 3 أقساط شهرية.
الاشتراك في مشروع علاج الصحفيينونصح الجارحي الصحفيين بعدم نسيان أو إهمال الاشتراك في مشروع العلاج، قائلا: «مواقف عديدة لا حصر لها لزملاء نسيوا الاشتراك في المشروع أو أهملوا أو ظنوا أنهم ليسوا في حاجة له، وفجأة حدث لهم أو لأحد أفراد أسرتهم ظرف طبي طارئ ترتب عليه احتياجهم للمشروع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين مشروع علاج نقابة الصحفيين مشروع علاج الصحفيين 2024 الاشتراك في مشروع علاج الصحفيين فی مشروع العلاج الاشتراک فی
إقرأ أيضاً:
زوجة الملحن محمد رحيم تكشف موعد دفنه بعد التأكد من طبيعة الوفاة
أعلنت أنوسة كوتة زوجة الملحن محمد رحيم، عن موعد ومكان الجنازة، وكتبت أنوسة كوتة عبر حسابها على فيسبوك: "صلاة الجنازة بعد العصر بمسجد الشرطة أكتوبر حبيبي ونور عيني.. حعيش ازاي من بعدك».
جاء ذلك بعدما أكدت جهات التحقيق، أن وفاة الملحن محمد رحيم كانت طبيعية، وذلك عقب انتهاء الفحوصات الأولية التي أجرتها، إذ أوضح مفتش الصحة، الذي تم انتدابه للكشف على الجثمان، أن الإصابات التي ظهرت على الفم واليد والساق سطحية وظاهرية ولا تدل على وجود شبهة جنائية.
وكشف فحص جثمان الملحن محمد رحيم: أن الشفتين سليمتان تمامًا، مما ينفي وجود أي علامات قد تشير إلى الاختناق أو تعرض المتوفى لأي اعتداء.
كما أكدت مراجعة كاميرات المراقبة المحيطة بموقع الوفاة عدم رصد أي تحركات مشبوهة أو دخول أشخاص غرباء إلى المنزل.
وتبين أن الإصابات الظاهرية والانتفاخ بالجثمان نتيجة طبيعية لحالة الوفاة ولا تحمل دلالات جنائية.
ومن جانبها أذنت النيابة بدفن جثمان الملحن بعد التأكد من عدم وجود شبهة جنائية.
وحفظ القضية مؤقتًا مع الاحتفاظ بحق فتحها حال ظهور أدلة جديدة.