صحافة العرب:
2024-09-19@23:37:55 GMT

خبير للعربية: هذه أهم أسباب ضعف الدولار

تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT

خبير للعربية: هذه أهم أسباب ضعف الدولار

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن خبير للعربية هذه أهم أسباب ضعف الدولار، ضعف الدولار حاليا سببه تراجع التضخم بأميركا ولهذا السبب فإن .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خبير للعربية: هذه أهم أسباب ضعف الدولار ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خبير للعربية: هذه أهم أسباب ضعف الدولار

ضعف الدولار حاليا سببه تراجع التضخم بأميركا ولهذا السبب فإن الأسواق تتوقع أن الفيدرالي الأميركي لن يرفع الفائدة حتى نهاية العام وإذا حدث سيكون بمعدل ربع أو نصف نقطة مئوية حتى نهاية العام بسبب ضعف الدولار.

وذكر أنه رغم ارتفاع اليورو فإن دول أوروبا لا تلعب دورا على المستوى العالمي مثل الذي تلعبه الصين اليوم، وأتوقع أن تزيد حصة الرنمينبي الصيني من الاحتياطيات الدولية من نحو 3 أو 4 % حاليا إلى 8% حتى عام 2030.

وأوضح السعيد أنه بسبب الحرب بين روسيا وأكرانيا حدثت قيود وضوابط على عدد كبير من الدول و30% من الدول عالميا تواجه عقوبات من أميركا وبريطانيا وأوروبا وغيرهم مما سبب خطرا فيما يخص التوظيف بالعملات الأجنبية وخاصة الدولار، ولهذا السبب اتجهت البنوك المركزية لشراء الذهب بكميات كبيرة خلال العامين الماضيين.

وأشار إلى دور كبير ومهم لـ"البترويوان"، حيث يصدر الخليج لدول الصين أو غيرها باستخدام الدولار وهو ما يزيد التكلفة على الطرفين ومن الطبيعي لتخفيض التكاليف أن يتم استخدام عملات هذه الدول سواء كانت الهند أو الصين أو غيره.

وأكد ضرورة فتح حسابات بالروبية في الإمارات لدعم اتفاقها مع الهند لتسوية التبادل التجاري بالروبية الهندية، حيث إن الهند ثالث شريك تجاري للإمارات حاليا ويمثل نحو 10% من الواردات العالمية للإمارات، وتمثل صادرات الهند للإمارات 20% من إجمالي الصادرات الهندية ومن ثم توجد أهمية لاستخدام عملات البلدين لتسوية العمليات التجارية بينهما.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدولار الدولار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خبیر للعربیة

إقرأ أيضاً:

كم عدد سكان السودان حالياً؟

بقلم: د. عمر بادي

عمود : محور اللقيا

التساؤل الذي في عنوان هذه المقالة هو تساؤل في غاية الأهمية، وسوف أذكر لاحقاً لماذا هو في غاية الأهمية. إن ما نسمعه أو نقرأه هذه الأيام عن عدد سكان السودان فيه إختلاف في الآراء. البعض من القوى المدنية أو من المحللين أو من حكومة الأمر الواقع يضعون عدد سكان السودان ما بين 38 مليون و 49 مليون نسمة. لنعد إلي الإحصائيات الرسمية:
1 - بعد إنفصال جنوب السودان في عام 2011 كان عدد سكان السودان (الشمالي) 33 مليون نسمة بينما عدد سكان دولة جنوب السودان كان 7 مليون نسمة.
2 – إن آخر تعداد سكاني كان في عام 2017 و كان فيه عدد سكان السودان 40 مليون نسمة، وبه إحصائية تذكر أن نسبة الأطفال الذين أقل من 14 سنة تساوي 40% من عدد السكان.
3 – إن عدد سكان السودان حالياً حسب صندوق الأمم المتحدة للإسكان لعام 2024 يساوي 49 مليون نسمة، و الزيادة السنوية للسكان تعادل 2.5% – 3.0%.
الإحصاءات تقول أنه في ظرف ستة أعوام أي منذ 2011 إلي 2017 قد زاد عدد سكان السودان سبعة مليون نسمة، و هذا يعني أن الزيادة السنوية كانت أقل من واحد مليون نسمة. أما في فترة الستة أعوام الأخرى ما بين عامي 2017 و 2024 زاد عدد سكان السودان تسعة مليون نسمة، وهذا يعني أن الزيادة السنوية صارت أكثر من واحد مليون نسمة. ما تفسير هذه الزيادة السكانية؟
السودان مرّ بأزمات إقتصادية و أمنية جرّاء الحراك الثوري و الإحتراب في دارفور و جنوب كردفان و النيل الأزرق و قد تفاقم ذلك منذعام 2017 و حتى سقوط الرئيس البشير في 11 أبريل 2019 و لكن لم يتحسن الوضع الإقتصادي قبل و بعد إنقلاب الفريق أول البرهان في 25 أكتوبر 2021 و بعد حرب 15 أبريل 2023 و إلي الآن. هذه الأزمات معروف من كان وراءها و كان داعماً لها و لذلك ليس هذا الأمر مثار مقصدي الآن و إنما مثار مقصدي و إهتمامي هو كيف في ظروف الإقتصاد المنهار و الحرب المستفحلة و تردي أحوال المواطنين ما بين فقدهم لممتلكاتهم و نزوحهم إلي أماكن أخرى داخل السودان أو خارجه في دول الجوار، كيف رغم كل ذلك نجد زيادة ملحوظة في عدد السكان؟ المواطنون سواء نزحوا داخل السودان أو خارجه هم سودانيون، كذلك المواطنون الذين تجنسوا بجنسيات أخري هم سودانيون ما دامت دولهم الجديدة توافق علي إزدواج جنسياتهم، أما إن كانت لا تسمح دولهم الجديدة بذلك فسوف تسقط عنهم الجنسية السودانية و يصيروا خصماً من عدد السكان يقللونه.
السودان في عهد الإنقاذ كانت حدوده سهلة الإختراق، و كانت معسكرات اللاجئين يتسرب منها اللاجئون إلي الداخل للمدن طلباً للعمل، و كان المسؤولون يعتبرونهم وافدين مؤقتين و عابرين إلي مقاصدهم في أوروبا و أمريكا و لذلك لم يكونوا يشددون معهم في إجراءات الهجرة و الإقامة، و الآن بعد أن ذاق السودانيون الأمرين عند نزوحهم إلي دول الجوار آن لهم أن يعوا الدرس جيداً. بجانب ذلك كان فساد التلاعب في منح الرقم الوطني و الجنسية مستشرياً و كان منحه يتم داخل السودان و خارجه.
لذلك صدر قرار في الأشهر القليلة الماضية من حكومة الأمر الواقع أن تتم مراجعة كل قوائم الرقم الوطني و الجوازات الممنوحة و إثبات أن المستحقين هم حقاً سودانيون.

badayomar@yahoo.com  

مقالات مشابهة

  • خبير: معدل النمو في الدول النامية أعلى بكثر من المتقدمة لهذا السبب
  • خبير مصرفي: قرار «الفيدرالي» بخفض الفائدة يضع الدولار الأمريكي في مأزق
  • خبير يكشف أسباب خفض «الفيدرالي الأمريكي» لأسعار الفائدة.. وتوقعات أسعار الذهب
  • كم عدد سكان السودان حالياً؟
  • خبير بيئي: على الدول التفكير بجدية حول مواجهة التأثير السلبي للتغير المناخي
  • خبير اتصالات يكشف مفاجأة عن أسباب انفجار أجهزة الاتصالات في لبنان
  • خبير مصرفي: تخفيض الفيدرالي الأمريكي الفائدة يحدث حركة إيجابية عالميا
  • الجارديان: على أوروبا السعي لتعزيز اقتصاداتها لمواكبة الصين وأمريكا
  • هل سيتراجع سعر الدولار إلى 40 جنيها؟.. خبير مصرفي يوضح
  • مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت للعربية: عدد الإصابات فاق القدرة الاستيعابية