«راسيل العتيبي».. فتاة سعودية انطلقت بموهبتها عبر وسائل التواصل من الإعلانات إلى التمثيل
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
لفتت الفتاة السعودية الصغيرة «راسيل العتيبي» الانتباه من خلال موهبتها وذكاءها الفني، حيث بدأت مشوارها من عالم الإعلانات ومن ثم انتقلت إلى عالم التمثيل.
وظهرت العتيبي في الدراما السعودية والخليجية، لتقدم أنجح الأدوار مع ألمع النجوم في السعودية، فبمجرد تصويرها لمقاطع فيديو عفوية وبعض المشاهد التمثيلية ونشرها عبر منصة «سناب شات» و«إنستغرام» و«اليوتيوب» حتى لفتت الانتباه إلى موهبتها، وفقا لـ «العربية».
وأشارت العتيبي إلى أن بدايتها كانت مودل إعلانات، وصورت العديد من الإعلانات لعدة جهات حكومية وأهلية، قبل أن تنطلق في مجال التمثيل، حيث اختارها المخرج محمد دحام الشمري لبطولة مسلسل خارج السيطرة (حلقة العائلة) مع الفنان المميز تركي اليوسف.
ولفتت إلى أنها حرصت على صقل موهبتها بالتدريب المستمر، والأخذ بتوجيهات المخرجين والفنانين الذين سبقوها في هذا المجال، مشيرة إلى أن والدتها وأسرتها تقف خلفها بالتشجيع والدعم، كما وجدت التشجيع من الفنانة إلهام علي بعد مشاركتها لها في مسلسل اختطاف.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
التنسيقية تعقد ورشة حول «تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الانتخابات الأمريكية»
عقدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ورشة عمل حول «تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الانتخابات الأمريكية: أداة ديمقراطية أم سلاح للتلاعب».
تناولت الورشة مناقشة عدد من المحاور؛ أبرزها عن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا على الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، ومدى انعكاسها وتأثيرها على نتائج الانتخابات وفى تشكيل وتصنيف رأى الناخب الأمريكي، فضلاً عن مدى تأثير السوشيال ميديا على الأفراد والمجتمعات، ودور وعي الأفراد ومواكبة التطورات التكنولوجية في مواجهة أساليب التلاعب والخداع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكد المشاركون في الورشة على قوة تأثير السوشيال ميديا ومواقع التواصل الاجتماعي على المجتمعات والأفراد، وأهمية تعزيز التثقيف والوعي الإلكتروني لدى الأفراد لإدراك خطورة ما ينشر على هذه المواقع والتصدي لما يثار من شائعات، علاوة على ضرورة محو الأمية الرقمية فى وجود ما يسمى "المؤثرون الجدد".
وتطرقت المناقشات خلال الورشة إلى التأكيد على ضرورة إتاحة المعلومات، وتوطين صناعة أدوات الذكاء الاصطناعي كصناعة محلية، وتشجيع القطاع الخاص لإنشاء شركات متخصصة فى أدوات الذكاء الاصطناعي، والاستفادة من تلك الأدوات في الانتخابات التي تجرى لاحقاً، فضلاً عن ضرورة دعم المؤثرين.
كما أوصى المشاركون في ورشة العمل، بضرورة مواكبة التطورات التكنولوجية والاستمرارية المعلوماتية، وتوطين الصناعة التكنولوجية، ودراسة سيكولوجية المجتمعات لتتسق مع العصر الرقمي، وإصدار تشريعات لحوكمة البيانات وتفعيل قانون حماية البيانات الشخصية، بالإضافة إلى تعزيز الهوية المصرية من خلال أدوات المنصات الرقمية وأدوات الذكاء الاصطناعي.
أدار الورشة، النائبة أميرة العادلي، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وتقى شاهين ـ عضو التنسيقية، وشارك في الورشة كلا من: الدكتور محمد عزام خبير تكنولوجيا المعلومات، النائب محمود القط ـ عضو مجلس الشيوخ عن التنسيقية، النائب نادر مصطفي ـ عضو مجلس النواب عن التنسيقية، النائب محمد عمارة ـ عضو مجلس الشيوخ عن التنسيقية، وأسماء عبدالله، عمرو خليفة، محمد الصوفي، إسلام حمدي، محمد عبد القوي، عبير العريان، أحمد الباز، حسن شاهين، حنان جوهر، إيمان عبد الصمد، سامي الزيات، أسماء الهرش، رانا رجب ـ أعضاء التنسيقية.