بالتزامن مع الطقس السيئ.. أعراض نزلات البرد والإنفلونزا وطرق الوقاية
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
نزلات البرد والإنفلونزا.. بالتزامن مع زيادة الموجة الباردة في فصل الشتاء في الأيام القليلة الماضية، أصيب العديد من المواطنين بمرض الإنفلونزا ونزلات البرد، ما جعل الكثيرون يتساءلون عن طرق الوقاية من أمراض البرد وعدم التعرض لخطر الإصابة بالفيروسات.
الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزاتستعرض «الأسبوع» لقرائها وزوارها في السطور الآتية، كل التفاصيل التي تتعلق بـ طرق الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا، من خلال رصد أعراض البرد، والمشروبات التي تقي أو تقلل من خطر التعرض للإصابة بالفيروسات، وذلك من خلال التقرير التالي:
وبالحديث عن أعراض الإصابة بالإنفلونزا ونزلات البرد، فهناك عدة مؤشرات تشير إلى بوادر الإصابة بها، وهي كما يلي:
- هناك أعراض شائعة للإصابة بمرض الإنفلونزا، ومنها: «الكحة، الدوار، الغيثان، القيء».
- ارتفاع درجة حرارة الجسم.
- الشعور بالصداع والتهاب الحلق.
- مع تفاقم المرض قد يشعر المريض بصعوبة في التنفس.
- استنشاق البخار حتى تنظف مجرى الهواء.
- الاسترخاء في المنزل، لكي لا تنقل العدوى للمجتمع المحيط بك.
- تغطية الأنف والفم باستخدام الأدوات الطبية المصرح بها، وليس براحة اليد.
- النوم بشكل منتظم لتقوية جهازك المناعي.
- تناول الطعام الصحي مثل «الخضروات والفاكهة»، والابتعاد عن الوجبات السريعة.
- غسل اليدين بشكل مستمر وبأوقات متقاربة.
- تلقي التطعيم الخاص بـ«الإنفلونزا».
أما عن أبرز المشروبات للوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا، فهي كالتالي:
- الماء.
- الماء بالليمون.
- النعناع.
- الشاي الأخضر.
- الزنجبيل.
- القرفة.
- شوربة الدجاج.
- اليانسون.
اقرأ أيضاًبعد انتشاره في أمريكا.. كيف تفرق بين متحور كورونا الجديد والإنفلونزا؟
الصحة: توفير 141 ألف و500 جرعة من لقاح الإنفلونزا الموسمية
علاج البرد بالغذاء.. كيف يساعدك الطعام على التعافي من الإنفلونزا في 7 أيام؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعراض مرض الإنفلونزا أمراض الإنفلونزا إنفلونزا اسباب الانفلونزا الأنفلونزا الإنفلونزا الإنفلونزا الشتوية الانفلونزا الانفلونزا الموسمية الانفلونزا والبرد الوقاية من الانفلونزا انواع الانفلونزا تطعيم الإنفلونزا تطعيم الانفلونزا علاج الأنفلونزا علاج الإنفلونزا علاج الانفلونزا لقاح الإنفلونزا لقاح الانفلونزا ما هي الأنفلونزا ما هي الانفلونزا مصل الإنفلونزا من نزلات البرد والإنفلونزا طرق الوقایة الوقایة من
إقرأ أيضاً:
هل تكرار ألم الرقبة أحد أعراض السرطان؟.. مفاجأة صادمة
يمكن أن يستمر ألم الرقبة من أيام إلى سنوات، حسب السبب، إنها شكوى شائعة يواجهها معظم الأشخاص في مرحلة ما من حياتهم، يمكن أن ينتج عن عوامل مختلفة مثل إجهاد العضلات أو الوضع السيئ أو حتى الإجهاد، يحدث هذا في الغالب إذا اختفى ألم الرقبة خلال يومين، ومع ذلك إذا أصبحت مشكلة متكررة، فقد تنشأ مخاوف بشأن المشاكل الصحية الأساسية، مثل ما إذا كان يمكن أن يكون سببها سرطان الرقبة.
آلام الرقبة وسرطان الرقبة
يمكن أن تحدث آلام الرقبة لأسباب مختلفة، يمكن وصفه بأنه إزعاج أو وجع في منطقة الرقبة، والتي تشمل العمود الفقري العنقي والعضلات والهياكل المحيطة بها، في حين أن آلام الرقبة يمكن أن تكون أحد أعراض سرطان الرقبة، إلا أن هذه عادة ما تكون حالة نادرة وتحتاج إلى استشارة الطبيب للحصول على التشخيص المناسب، يؤثر سرطان الرقبة، الذي يشار إليه بسرطان الرأس والرقبة، في المقام الأول على تجويف الفم والحلق والحنجرة والبلعوم.
الأسباب الشائعة لآلام الرقبة
بدلًا من السرطان، يمكن أن يكون ألم الرقبة ناتجًا عن أسباب أخرى أكثر شيوعًا، وتشمل هذه الإجهاد العضلي بسبب الوضعية السيئة، والاستخدام المفرط للكمبيوتر، وحمل الحقائب الثقيلة؛ أقراص منفتقة التهاب المفاصل؛ إصابات؛ وحالات مثل مرض القرص التنكسية، من المهم أن ترى طبيبك إذا كنت تعاني من آلام مزعجة أو مستمرة في الرقبة.
ما الذي يسبب سرطان الرقبة؟
وفقا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC)، يمكن أن يسبب فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) وتدخين التبغ تغيرات جينية في الخلايا، مما قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرأس والرقبة، ذكرت صحيفة ميديكال نيوز توداي أن احتمال إصابة الذكور بسرطان الرأس والرقبة هو ضعف احتمال إصابة الإناث به، قد يؤدي التعرض للمواد الكيميائية السامة أيضًا إلى زيادة المخاطر.
-علامات أخرى لسرطان الرأس والرقبة
لفهم سرطان الرأس والرقبة بشكل أفضل، من المهم أن تكون على دراية بالعلامات والأعراض الأخرى المرتبطة بالحالة، وتشمل هذه البحة المستمرة، وصعوبة البلع، وكتل أو تقرحات غير مبررة في الفم أو الرقبة، وتغيرات في الصوت، وألم في الأذن، والتهاب الحلق المستمر.
متى يجب القلق بشأن آلام الرقبة؟
يمكن أن تكون آلام الرقبة مدعاة للقلق إذا كنت تعاني من آلام الرقبة المستمرة دون سبب واضح؛ إذا كان ألم الرقبة يمتد إلى الذراعين أو الكتفين أو الجزء العلوي من الظهر، إذا كانت مصحوبة بأعراض أخرى مثيرة للقلق؛ أو إذا أصبح أكثر حدة مع مرور الوقت أو لم يتحسن مع الراحة والرعاية المنزلية.
المصدر: timesofindia.