السجن 3 سنوات لمُتهمٍ بترويع موظف بنكي بسلاحٍ ناري
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
قضت محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة بمُجمع محاكم القاهرة الجديدة، بمُعاقبة مُتهمٍ بالسجن 3 سنوات لإدانته بإحراز سلاح ناري وترويع موظف بنك في القطامية.
وشمل الحكم تغريمه مبلغ 5 آلاف جنيه عما أسند إليه، مع مُصادرة السلاح الناري والذخيرة المضبوطين وألزمته بالمصاريف الجنائية.
صدر الحكم برئاسة المستشار ياسر أحمد الأحمداوي، وعضوية المستشارين عمرو علي كساب وأحمد رضوان أبا زيد، وحضور محمود الزيات وكيل النيابة، ومحمد طه أمين السر.
وكانت النيابة العامة قد أسندت للمُتهم حسين.ز أنه في يوم 7 يونيو 2022 بدائرة قسم القطامية أحرز بغير ترخيص سلاحًا ناريًا غير مششخن (محدث صوت مُعدل) على النحو المبين بالأوراق.
كما أسندت إليه أنه أحرز ذخائر (8 طلقات) مما تستخدم على السلاح الصوت دون أن يكون مُرخصًا له بحيازتها أو إحرازها.
وشهد الشاهد الأول ويعمل محصل لأحد البنوك الشهيرة بأنه أثناء مروره على المُتهم المُتأخر في سداد الأقساط المُستحقة عليه في منزله نشبت مشادة كلامية بينهما.
وتطور الأمر حتى أخرج المُتهم سلاحًا ناريًا ففر هاربًا وأبلغ النجدة.
وحضر الشاهد الثاني الرائد بمباحث قسم شرطة القطامية لفحص البلاغ حيث أبصر المُتهم مُمسكًا بسلاحٍ ناري غير مششخن.
وعثر بداخله على 8 طلقات مما تستخدم على السلاح المضبوط، وبمواجهته بما أسفر عنه الضبط أقر له بإحرازه للمضبوطات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة جنايات القاهرة مشادة كلامية النيابة العامة موظف بنك قسم شرطة القطامية إحراز سلاح ناري
إقرأ أيضاً:
سوليفان: إيران الضعيفة تتجه نحو امتلاك السلاح النووي
حذر مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان من أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن إيران قد ترد على التخفيض الأخير في قدراتها العسكرية التقليدية بالتسرع في تصنيع سلاح نووي.
وقال سوليفان لمذيع شبكة سي إن إن فريد زكريا: "ما وجدته على مدى السنوات الأربع الماضية هو أنه عندما تحدث أشياء جيدة، مثل أن تصبح إيران أضعف مما كانت عليه من قبل، فإن هناك في كثير من الأحيان أشياء سيئة كامنة في الأفق".
وتابع المسؤول الأمريكي المنتهية ولايته: "إذا كنت إيران الآن وتنظر حولك إلى حقيقة أن قدراتك التقليدية قد تقلصت، ووكلائك قد تقلصوا، وسقط الأسد، فلا عجب أن هناك أصوات تقول ربما نحتاج إلى سلاح نووي".
وذكر "إنهم يقولون ذلك علناً، في واقع الأمر، إنهم يقولون: ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية، وهي العقيدة التي تقول: سوف يكون لدينا برنامج نووي مدني وقدرات معينة".