الشارقة - "الخليج"
انتقلت إلى رحمة الله تعالى المغفور لها بإذن الله حمدة تريم مطر تريم رحمها الله.
وتقام صلاة الجنازة اليوم السبت الموافق 27.1.2024 بعد صلاة العشاء مباشرة في مسجد الصحابة بإمارة الشارقة.
كما تقبل التعازي للرجال في مجلس ضاحية واسط، وللنساء في منزل والدها تريم مطر تريم، في منطقة الجرينة واحد، خلف متاجر الجرينة.

. إنا لله وإنا إليه راجعون.
تشربت حمدة تريم رحمها الله، الخير من سيرة الأب المؤسس المغفورله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جعل الخير عنواناً لأرض إمارات الإنسانية والرحمة، فنمت على فكرة تقديمه، والسعي إلى مساعدة الفقراء والمحتاجين والمرضى، وداومت على البحث عمن هم في أمسّ الحاجة لمد يد العون لهم.
كثيرة هي أعمالها الخيرية، منها حفر بئر باسم والدتها في قرية مساكا بأوغندا الفقيرة، والتي يعاني أهلها نقص التعليم، والعلاج، والمأكل والمشرب، إضافة إلى فتح فصل دراسي باسم والدها اعترافاً بفضله، ولمساندته الدائمة لها، ثم أنشأت مركزاً طبياً باسمها في قرية مساكا أيضاً.
 

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات وفاة الشارقة

إقرأ أيضاً:

خالد الجندي: الحج لا يمكن تعويضه بالصلاة في المسجد

أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن النبي ﷺ أوضح في حديثه الصحيح أن: «من مشى إلى صلاة مكتوبة في جماعة فهي كحجة، ومن مشى إلى صلاة تطوع فهي كعمرة تامة»، مشيرًا إلى أن هذا الحديث يبرز فضل الصلاة في الجماعة وأداء النوافل، وكيف يمكن أن ينال المسلم أجرًا عظيمًا بعمل بسيط كالمحافظة على الصلاة.

الصلاة لا تغني عن أداء الحج الفعلي

وأضاف الجندي، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون» المذاع على قناة «dmc»، أن هذا الأجر العظيم لا يعني أن الصلاة في الجماعة تُسقط عن المسلم فريضة الحج، مؤكدًا أن الحج لا يمكن تعويضه بالصلاة في المسجد، موضحًا أن الحديث الشريف يشير إلى أجر تقديري وليس بديلًا فعليًا لأداء مناسك الحج.

الأجر على سبيل التقدير لا المطابقة

وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية أن هذه النصوص تعكس تقدير الله للأعمال الصالحة، كما هو الحال في قوله تعالى: «ليلة القدر خير من ألف شهر»، فالمقصود هنا أن فضل ليلة القدر عظيم، لكن لا يعني أن من قام بها كمن جاهد في سبيل الله لمدة ألف شهر.

وأردف: «الأمر نفسه ينطبق على فضل الصلاة في المسجد الحرام، حيث ورد أنها تُعادل 100 ألف صلاة، لكن هذا لا يعني أن من صلى فيه ركعة واحدة يُكافئ من صلى 100 ألف ركعة في أماكن أخرى، بل هو تقدير لفضل الصلاة فيه وليس تطابقًا فعليًا بين الأجرين».

مقالات مشابهة

  • رئيس الجمهورية يُحيِّي السواعد الجزائرية الشابة
  • لصالح العمل الخيري.. "فودافون" تجمع 580 ألف ريال في مزاد علني على الأرقام المميزة
  • حكم قراءة القرآن والذكر بين ركعات صلاة التراويح
  • «علكة صالح».. مسرحية تقرأ تعدد الرأي وبساطة الحل
  • ملتقى نسائي يناقش دور المرأة في العمل الخيري بلوى
  • بث مباشر.. شعائر صلاة الجمعة من مسجد السلام بالسنطة محافظة الغربية
  • آخر مكالمة بين زينب ووالدها السيد نصر الله: كيف نُعيد الناس إلى الله؟
  • التحديات والفرص في العمل الخيري الدولي الكويتي
  • أمراء ومسؤولون يواسون أسرة بن زقر في فقيدهم محمد
  • خالد الجندي: الحج لا يمكن تعويضه بالصلاة في المسجد