كشف مصدر مسؤول بالشركة القابضة لكهرباء مصر اتخاذ شركات توزيع الكهرباء الـ9 على مستوى جميع المحافظات عددا من الإجراءات للحفاظ علي استقرار وتأمين التغذية الكهربائية خلال فترة إذاعة مباراة مصر والكونغو الديمقراطية غدا في دور الـ16 من بطولة كأس أمم إفريقيا بكوت ديفوار.

كثافة المشاهدين في مباراة مصر والكونغو الديمقراطية

تشهد المباراة كثافات في المشاهدات للمشجعين لمنتخب مصربجميع الكافيهات والمقاهي ومراكز الشباب والساحات المنتشرة في مراكز ومدن المحافظات حتي المنازل.

الدفع بفرق طوارئ لتأمين التغذية

وأشار المصدر لـ«الوطن» إلى دفع جميع الشبكات والفروع التابعة لشركات توزيع الكهرباء الآتية «شمال القاهرة لتوزيع الكهرباء، جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء، الإسكندرية لتوزيع الكهرباء، القناة لتوزيع الكهرباء، شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء، جنوب الدلتا لتوزيع الكهرباء، البحيرة لتوزيع الكهرباء، مصر الوسطى لتوزيع الكهرباء، ومصر العليا لتوزيع الكهرباء» بفرق طوارئ بدءا من الساعة العاشرة صباح غد حتى الانتهاء من إذاعة المباراة ليلا.

وحددت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، عدّة خطوات يجب اتباعها لتقديم الشكاوى بجميع قطاعات التابعة لها، كما يلي:

- يمكن تقديم الشكوى من خلال التوجه إلى مقر الجھاز في 1 شارع المھندس ماھر أباظة خلف نادي السكة مدینة نصر.

- يمكن تقديمها من خلال الموقع الإلكتروني للجھاز www.egyptera.org.

- ويمكن إرسال الشكوى من خلال البرید ص.ب. 73- بانوراما أكتوبر– رقم بریدي 11811 شارع صلاح سالم.

- عبرالإیمیل الخاص بتلقي شكاوى المواطنين complaints@egyptera.org

- من خلال الفاكس الخاص بالجهاز على رقم 23421479.

- كما يمكن الاتصال على التلیفون رقم 23421475 «داخلي 154».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الكهرباء مباراة كرة القدم امم افريقيا التغذية الكهربائية مرفق الكهرباء لتوزیع الکهرباء من خلال

إقرأ أيضاً:

البيت الأبيض: إيران يمكن التعامل معها عسكريًا أو من خلال إبرام اتفاق

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رد البيت الأبيض، السبت، على رفض إيران دعوة الرئيس دونالد ترامب للتفاوض على اتفاق نووي وأعاد تأكيد ترامب على أنه يمكن التعامل مع طهران إما عسكريا أو من خلال إبرام صفقة.

وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض براين هيوز في بيان "نأمل أن يضع النظام الإيراني شعبه ومصالحه فوق الإرهاب".

وجات هذه التصريحات بعد أن قال المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي إن طهران لن تُرغم على الدخول في مفاوضات.

وصرح ترامب، الجمعة، قائلا إن شيئًا ما سيحدث مع إيران قريبًا، مضيفًا أنه يأمل في اتفاق سلام يمنع طهران من امتلاك سلاح نووي.

وقال ترامب خلال دردشة مع الصحافيين في البيت الأبيض: "نأمل التوصل لاتفاق سلام مع إيران بدل الحديث عن الخيار الآخر.. لا يمكن أن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وصلنا إلى اللحظات الأخيرة مع إيران".

وفي تصريح آخر قال الرئيس الأمريكي إنه يريد التفاوض على اتفاق نووي مع إيران، مضيفًا أنه أرسل خطابًا للقيادة الإيرانية، الأربعاء، عبر فيه عن أمله في أن يوافقوا على إجراء محادثات.

وقال ترامب خلال مقابلة مع قناة "فوكس بيزنس" بُثت الجمعة: "قلت إني آمل أن تتفاوضوا، لأن الأمر سيكون أفضل بكثير بالنسبة لإيران".

وتابع: "أعتقد أنهم يريدون الحصول على هذه الرسالة. البديل الآخر هو أن نفعل شيئًا، لأنه لا يمكن السماح بامتلاك سلاح نووي آخر".

وقال ترامب: "هناك طريقتان للتعامل مع إيران: عسكريًا أو إبرام اتفاق. أُفضل إبرام اتفاق لأنني لا أسعى لإيذاء إيران. إنهم شعب رائع"، مضيفًا أنه "إذا كان علينا اللجوء للخيار العسكري فسيكون الأمر مريعًا جدًا لهم".

ويبدو أن الرسالة كانت موجهة إلى الزعيم الأعلى الإيراني علي خامنئي.

من جهتها قالت بعثة إيران إلى الأمم المتحدة في نيويورك، الجمعة، إن طهران لم تتلق بعد خطابًا قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه أرسله إلى قيادة البلاد سعيًا للتفاوض على اتفاق نووي.

وبدورها، قالت وكالة أنباء مرتبطة بأعلى هيئة أمنية في إيران، إنه لا جديد في تصريحات ترامب بشأن طهران وعرضه إجراء محادثات.

وذكرت وكالة "نور نيوز" على منصة "إكس": "نمط ترامب في السياسة الخارجية: الشعارات والتهديدات والتحرك المؤقت والتراجع!".

وأضافت: "فيما يتعلق بإيران: قال أولًا إنه لا يريد المواجهة، ثم وقع على سياسة أقصى الضغوط، ثم فرض عقوبات جديدة، والآن يتحدث عن إرسال رسالة إلى القيادة بدعوة إلى المفاوضات! هذا عرض متكرر من أميركا".

ومن جهته، أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في مقابلة مع وكالة الأنباء الفرنسية " أ.ف.ب"، الجمعة، أن بلاده لن تجري مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي، طالما واصل ترامب سياسة "الضغوط القصوى".

وفي سياق متصل، قالت وزارة الخارجية الروسية، الجمعة، إن نائب وزير الخارجية سيرجي ريابكوف ناقش مع السفير الإيراني كاظم جلالي، الجهود الدولية الرامية لحل الوضع المتعلق بالبرنامج النووي الإيراني. وأضافت أن اجتماعهما عقد الخميس.

وكانت إيران وقوى دولية كبرى قد توصلت في 2015 إلى اتفاق بشأن برنامج طهران النووي بعد سنوات من التوتر.

وأتاح الاتفاق رفع عقوبات اقتصادية كانت مفروضة على طهران، لقاء تخفيف الأخيرة نشاطها النووي والتحقق من طابعه السلمي، لكن الاتفاق بات في حكم اللاغي منذ انسحاب الولايات المتحدة منه بشكل أحادي في العام 2018.

وأعادت واشنطن بعد انسحابها خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب، فرض عقوبات اقتصادية على طهران. وردت الأخيرة بالتراجع تدريجيًا عن غالبية التزاماتها الأساسية بموجب الاتفاق.

مقالات مشابهة

  • كيف يمكن زيادة التركيز للطلاب الصائمين؟
  • الأمم المتحدة تؤكد تصاعد العنف في شرق الكونغو الديمقراطية
  • المبعوث الأمريكي بولر: يمكن التوصل إلى اتفاق للإفراج عن جميع الأسرى من غزة
  • "نماء لتوزيع الكهرباء" تنتهي من تركيب 77% من العدادات الذكية
  • البيت الأبيض: إيران يمكن التعامل معها عسكريًا أو من خلال إبرام اتفاق
  • العدوى تواصل الانتشار.. 24 ألف إصابة بجدري القرود في أفريقيا
  • تكثيف الجهود لتوزيع 8 ألاف كرتونة مواد غذائية بقنا خلال شهر رمضان
  • ارتفاع أعداد الإصابات بجدري القرود في أفريقيا إلى أكثر من 24 ألف إصابة
  • حلفاء للجيش في الكونغو الديمقراطية يقتلون 35 مدنياً
  • تحليل: هل يمكن لحلف الناتو أن يصمد دون الولايات المتحدة؟ وما قدراته أمام روسيا؟