يتابعها 27 مليون شخص.. ضبط شركة تروج للفواحش في إيران
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أعلن جهاز استخبارات شرطة طهران القاء القبض على شبكة تنشر محتوى “يروج للمنكر والفواحش” على موقع إنستغرام.
وأوردت وكالة تسنيم أن “جهاز استخبارات شرطة طهران اعتقل 72 شخصا وأغلق عدة حسابات على إنستغرام يتابعها ما يقارب 27 مليون شخص”.
وقال جهاز استخبارات شرطة طهران: بعد رصد مكثف من قبل فرق الاستخبارات في جهاز استخبارات شرطة طهران، تم ضبط شركة إعلانية كانت تتواصل مع أكثر من 300 مدون ومؤثر على إنستغرام في طهران والمحافظات المجاورة تحت غطاء الترويج والإعلان على اللوحات الإعلانية في المدن بهدف إنتاج ونشر محتوى مخالف للأعراف والحياء العام في الفضاء الإلكتروني.
وفي هذا السياق، تم تشميع الشركة المشار إليها واعتقال 72 من مديريها وموظفيها إلى جانب عدد من المدونين وتسليمهم للقضاء بعد فتح ملف قضائي بحقهم. كما تم إغلاق عدة صفحات على إنستغرام يتابعها ما يقدر بنحو 27 مليون شخص.
بالإضافة إلى إنتاج ونشر محتوى إعلاني غير أخلاقي على منصة إنستغرام، تبنت تلك الشركة أقامة العديد من الحفلات المختلطة والمخالف للأعراف الإيرانية ونشره محتواها على مواقع التواصل، لتصبح بذلك جهة ممنهجة تروج “للمنكر والفواحش” والحياة الفاخرة والغربية ولثقافة خلع الحجاب.
المصدر: ميدل ايست نيوز
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
باحث: ما حدث مع زيلينسكي في البيت الأبيض تجاوز للأعراف الدبلوماسية
قال محمد فوزي، الباحث بالمركز المصري للفكر، إن ما حدث أمس مع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي هو تجاوز للأعراف الدبلوماسية، والحقبة الحالية بها تجاوز من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لكل أمور المنطق، والمتعارف عليه في إطار السياسة، وما حدث بالأمس كان كاشفًا لما تقبل عليه الدول، بمعنى أن هناك لاءات أمريكية معينة، مثل لا عودة للأراضي التي سيطرت عليها روسيا منذ عام 2014.
وأضاف فوزي، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الولايات المتحدة بكل وضوح تطرح فكرة السلام القائم على الأمر الواقع وهذا ما عبر عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بكل وضوح.
وتابع: «كان هناك مجموعة من المظاهر الشكلية والتصريحات التي عبرت عن طبيعة تعاطي أوكرانيا مع الطرح الأمريكي، الذي لم يطرح بالأمس فقط، بل طُرح على مدار الفترات الماضية من قبل المسؤولين الأمريكيين».
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع