أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم السبت، الموافقة على صفقة عسكرية محتملة مع تركيا لبيع طائرات "إف - 16".

الخارجية الفلسطينية تطالب الإدارة الأمريكية بالاعتراف بـ"الدولة الفلسطينية" الخارجية الأمريكية تشيد بجهود السعودية في مكافحة الإرهاب

ذكرت الوزارة - في بيان أوردته قناة "الحرة" الأمريكية - أن "الموافقة على الصفقة تتضمن تحديث الطائرات والمعدات ذات الصلة بتكلفة تقديرية تبلغ 23 مليار دولار"، مشيرة إلى أن "(وكالة التعاون الأمني للدفاع) هي الشهادة المطلوبة لإخطار الكونجرس بهذا البيع المحتمل".

أعطت الإدارة الأمريكية، أمس /الجمعة/، الضوء الأخضر لبيع مقاتلات من طراز "إف - 16" لتركيا بقيمة 23 مليار دولار، واضعة بذلك حدا لأشهر من المفاوضات، في قرار يأتي عقب مصادقة أنقرة على انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو).

كانت قضية طائرات "إف - 16" التي تحتاج إليها تركيا لتحديث سلاح الجو، موضع مفاوضات طويلة بين واشنطن وأنقرة، إثر تقدم السويد بطلب انضمام إلى الناتو.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية صفقة عسكرية ع تركيا

إقرأ أيضاً:

الخارجية الأمريكية تفرض عقوبات اقتصادية على مسؤولين في هونغ كونغ

فرضت وزارة الخارجية الأمريكية، عقوبات اقتصادية على 6 مسؤولين من هونغ كونغ، على خلفية اتهامهم بممارسة "الضغوط عبر الحدود" و "تقويض الحكم الذاتي" للمنطقة الإدارية الخاصة.

وقالت الوزارة في بيان لها الثلاثاء، أن من بين المسؤولين الـ6 الخاضعين للعقوبات، وزير العدل في منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة بول لام، وقائد شرطة هونغ كونغ ريموند سيو، ورئيس إدارة حماية الأمن القومي في هونغ كونغ دونغ سينغفي.

وأضافت أن العقوبات "تُظهر التزام إدارة الرئيس دونالد ترامب بالمطالبة بمحاسبة هؤلاء الذين يحرمون سكان هونغ كونغ من حقوقهم وحرياتهم المحمية أو الذين يرتكبون أعمال قمع عابرة للحدود الوطنية على الأراضي الأمريكية أو ضد أشخاص أمريكيين".


واعتبرت أن المسؤولين الـ6 مرتبطون بـ"حملات قمع عبر الحدود تستهدف المقيمين في الولايات المتحدة"، وأنهم اتبعوا سياسات تقوض الحكم الذاتي لهونغ كونغ، بحجة أنهم "استخدموا قوانين الأمن القومي في هونغ كونغ" عبر الحدود لإسكات 19 ناشطا "مؤيدا للديمقراطية"، بما في ذلك مواطن أمريكي و 4 مقيمين في الولايات المتحدة.

وأفادت بأنه سيتم مصادرة ممتلكات المسؤولين الـ6 في الولايات المتحدة.

وتدير هونغ كونغ شؤونها الداخلية باستقلالية، إلا أنها تتبع بكين في السياسات الخارجية والدفاعية، ويرى مراقبون أن تأثير الحكومة الصينية على هونغ كونغ يزداد باضطراد.


واستعادت بكين السيطرة على هونغ كونغ بالقوة، وفرضت قانونا صارما للأمن القومي في عام 2020 أُقر بعد عام من الاحتجاجات الحاشدة المؤيدة للديمقراطية شابها عنف في بعض الأحيان.

وتؤدي العقوبات إلى تجميد أي أصول قد يملكها هؤلاء الأفراد في الولايات المتحدة، وحظر أي معاملات مالية معهم.

مقالات مشابهة

  • «الخارجية الفلسطينية» تُدين اقتحام وزراء في حكومة الاحتلال للضفة الغربية
  • الخارجية الفلسطينية تدين اقتحام وزراء بحكومة الاحتلال للضفة الغربية
  • أستاذ علوم سياسية: الدور المصري في حل أزمة غزة يحظى بتقدير الإدارة الأمريكية
  • الخارجية الأمريكية تفرض عقوبات اقتصادية على مسؤولين في هونغ كونغ
  • حصيلة طائرات MQ9 الأمريكية التي تمكنت الدفاعات الجوية اليمنية من اسقاطها
  • رغم التوافق..موسكو: لا يمكن الموافقة على كل المقترحات الأمريكية حول أوكرانيا
  • الخارجية الأمريكية تصف غارات إسرائيل على لبنان: دفاع عن النفس
  • الخارجية الأمريكية: إذا سلمت حماس كل المحتجزين وألقت سلاحها ينتهي الأمر
  • الخارجية الفلسطينية: إعدام الاحتلال طواقم الإسعاف في رفح «جريمة حرب»
  • الخارجية الفلسطينية: المخططات الاستيطانية للاحتلال تستهدف تهويد القدس