رئيس كينيا السابق يثير جدل بعد صعوده طائرة أوغندية
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
شارك أوهور كينياتا، رئيس كينيا السابق، في حفل تنصيب رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسيكيدي، الذي فاز بولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية في ديسمبر.
منذ أسبوع غادر كينياتا، في طائرة تابعة للخطوط الجوية الأوغندية في مطار ندجيلي الدولي في كينشاسا.
منذ تداول صور أوهور كينياتا، رئيس كينيا السابق، في كينشاسا، أثار تساؤل رواد السوشيال ميديا، عن كيف كان الزعيم الكيني يقود شركة طيران "أجنبية" عندما كانت هناك عدة خيارات بديلة، بما في ذلك شركة الطيران الوطنية الكينية ، KQ.
وكشفت المواقع المحلية في كينيا، أنه عرض علي رئيس نيروبي السابق، ركوب الناقل الأوغندي ، الذي نقل أيضا نائب رئيس البلاد جيسيكا ألوبو ، الذي مثل الرئيس يوري موسيفيني في هذا الحدث.
في وقت لاحق ، نشر فريقه الإعلامي على منصة X الرسمي: "ميسر عملية السلام في نيروبي بقيادة EAC ، الرئيس (Rtd) أوهورو كينياتا في افتتاح سعادة فيليكس أنطوان تشيسيكيدي تشيلومبو في ملعب الشهيد.
و دعا الرئيس تشيسيكيدي في مقر إقامته الرسمي، قصر الأمة في كينشاسا، جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث نقل رسالة التهنئة وأجرى مناقشات حول المسائل ذات الاهتمام الكبير لشعب جمهورية الكونغو الديمقراطية وكذلك المنطقة.
وفي طريقه إلى نيروبي، أجرى الرئيس السابق مكالمة مجاملة مع الرئيس يوري موسيفيني، رئيس جمهورية أوغندا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيروبي رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية كينشاسا
إقرأ أيضاً:
النائب الخازن من دار الفتوى: يجب انتاج رئيس جمهورية في جلسة 9 ك2 وهذا رأي وطني
استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى النائب فريد الخازن الذي قال بعد اللقاء: "تشرفنا اليوم بلقاء سماحته وهذه الزيارة للوقوف على رأي سماحته مما لهذه الدار من دور كبير في الحفاظ على وحدة لبنان واللبنانيين والحرص على قيامة دولة لبنانية قائمة وقوية وقادرة على النهوض بلبنان في المستقبل".
أضاف: "المرحلة التي نمر بها صعبة ولكن المستقبل القريب ذاهبون لمرحلة جديدة إن شاء الله وهذه المرحلة مختلفة عما سبق ولا بد من ان الرئيس والحكومة المقبلة في لبنان أن يؤديا دورا كبير في تأسيس دولة المواطنة وليست دولة الطوائف، وأن يكون هناك التزام نهائي وجدي بتطبيق اتفاق الطائف والحفاظ على الدستور اللبناني والجميع يتكلم عن أهمية الطائف وعن اتفاق الطائف ، ولكن لغاية اليوم لم يطبق الطائف كما يجب تطبيقه وفي النهاية الطائف هو دستورنا والدستور في لبنان حفاظاً على استقرار الساحة اللبنانية، واستقرار البلد لا بد من تطبيق الدستور".
وتابع: " وتحدثنا أيضاً مع سماحته عن أهمية الحفاظ على علاقات لبنان العربية والخليجية والدولية والحفاظ تحديداً على العلاقة مع الخليج العربي والمملكة العربية السعودية التي كان لها دور كبير في مساعدة لبنان في كل مفاصل تاريخه وإن كان في إنهاء الحرب الأهلية وبعد الحرب كانت تقف لجانب لبنان في كل الظروف سياسياً ومعنويا ومادياً، لذلك المرحلة السابقة شابت علاقات لبنان الخارجية والعربية والخليجية تحديداً ظروف لم يجب ان تمر بها وحدث اخطاء لا بد من تصحيحها ولا بد من سلك الطريق الصحيح في الداخل والخارج وكان اصرار على ان يكون هناك انتخاب رئيس في 9 ك2 ومسألة تأجيل الإنتخابات والفراغ الدستوري لا يجب ان يحصل، ويجب في جلسة 9 ك2 انتاج رئيس جمهورية هذا رأينا ورأي دار الفتوى وهذا رأي وطني".
وختم: "إن شاء الله سوف نتعاطى بكل جدية مع جلسة 9 ك2 لكي تثمر رئيس للجمهورية رئيس جامعاً وليس مفرقاً رئيس موحداً لكل اللبنانيين والقوى السياسية، ربما بعض الكتل النيابة لن تنتخبه ولكن لن يكون مستفزاً لهم، وهذه المعايير التي وضعت في الأساس لصفات رئيس يجب ان يحكم لبنان في هذه المرحلة لمدة 6 سنوات".