مبابي وإبراهيم دياز يزوران مطعمين بمراكش ويعجبان بالأكل المغربي
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
زنقة20ا محمد المفرك
زار كيليان مبابي لاعب نادي “باريس سان جيرمان” مطعم حدائق لوتوس حيث أعجب بالطبخ المغربي في إطار الزيارة الخاصة التي يقوم بها لمدينة مراكش لقضاء عطلته خلال هذا الأسبوع.
كما علم منبر Rue20 أيضا خلال هذا الأسبوع أن ابراهيم دياز لاعب فريق ريال مدريد زار مطعم ” دار السكار ” وأعجب بالأكل المغربي.
ويشار إلى أن مدينة مراكش تحولت في الأشهر الأخيرة إلى وجهة جذب سياحية لمشاهير العالم من مختلف الجنسيات من عالم السياسة والكرة والإعلام والفن، حيث باتت تستقبل على مدار السنة نجوم كرة القدم والفن والأثرياء وشخصيات سياسية عالمية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
سباق درب العُلا 2025 المنتظر يعود نهاية الأسبوع
العُلا- البلاد
بدأ العد التنازلي لانطلاق الحدث الأكثر ترقبًا في رياضة الجري والتحمل على مستوى المنطقة، سباق درب العُلا 2025، الذي يعود إلى العُلا مجددًا خلال عطلة نهاية الأسبوع الجاري. يستعد أكثر من 1450 رياضيًا لخوض غمار هذا التحدي المثير في أحضان محافظة العُلا التاريخية وطبيعتها الصحراوية المذهلة.
تتضمن نسخة عام 2025 من السباق 6 مسارات مختلفة، بما في ذلك سباق المائة في الحجر لمسافة 100 كيلومتر، الذي يشهد إقبالاً جماهيريًا مُلفتًا هذا العام. خلال يومي الخمبس والجمعة، وسيشارك عداؤون من جميع الأعمار ومستويات اللياقة البدنية في هذا الحدث الرياضي المميز.
تتنوع فئات السباق لتناسب جميع المشاركين، حيث سيحظى عشاق الجري الصغار بفرصة المشاركة من خلال سباق الأطفال لمسافة 1.6 كيلومتر، وسباق الغروب المميز لمسافة 3 كيلومترات. بينما يستطيع الرياضيون المبتدئون اختبار قدراتهم في سباق واحة العُلا لمسافة 10 كيلومترات، الذي يُعدّ فرصة مثالية لخوض أول تجربة جري في مسارات طبيعية لا مثيل لها.
أما بالنسبة للمتنافسين المحترفين، يقدم سباق درب العُلا جوائز نقدية قيمة تزيد عن 136 ألف ريال؛ إذ يحصل الفائزون في سباق المائة في الحجر لمسافة 100 كيلومتر على جوائز تصل إلى 20 ألف ريال. كما سيتم توزيع جوائز نقدية قيّمة على الفائزين في سباقات واحة العُلا لمسافة 10 كيلومترات، وسباق جبل الفيل لمسافة 23 كيلومتراً، وسباق المجدار لمسافة 50 كيلومترًا، ما يرفع مستوى المنافسة، ويدفع المشاركين لبذل قصارى جهدهم.
تشهد نسخة 2025 من السباق إقبالاً ملفتًا بشكلٍ ملحوظ؛ إذ لم يتبقَّ سوى قليلٍ من الأماكن للاستمتاع بسباق التحمُّل الأبرز على مستوى المنطقة.