تعرف على إجمالي إيرادات فيلم "أنا وابن خالتي"
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
حصد فيلم “أنا وابن خالتي” أمس نحو 19،566 جنيهًا، ليصبح إجمالي إيرادات الفيلم 2،110،509 جنيهًا، وذلك منذ بداية عرضه في السينمات منذ 24 يومًا.
فيلم "انا وابن خالتي" بطولة الفنان بيومي فؤاد وسيد رجب ولم ينجحوا من تحقيق إيرادات مرتفعة منذ طرحه في دور العرض المصرية قبل حيث ينافس في موسم رأس السنة وموسم نصف العام الدراسي.
تفاصيل فيلم "أنا وابن خالتي"
تدور أحداث فيلم أنا وابن خالتي في إطار كوميدي حول إسماعيل وحسن ابنَي الخالة، حيث يقع بينهما صراعًا تقليديًا قديمًا لإثبات أفضلية أحدهما على الآخر من خلال عدة مواقف كوميدية ليكتشفا في النهاية أن المكسب الحقيقي هو العائلة والحب المتبادل.
منافسة فيلم “أنا وابن خالتي” مع أفلام الموسم
يتنافس فيلم أنا وابن خالتي مع العديد من الأفلام في الموسم الحالي، منها فيلم الحريفة، فيلم مقسوم، فيلم الإسكندراني، فيلم ليه تعيشها لوحدك؟، فيلم ليلة العيد، فيلم رحلة 404، فيلم عادل مش عادل، فيلم شماريخ، فيلم الملكة، فيلم عصابة عظيمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيومى فؤاد سيد رجب ليلة العيد شماريخ فيلم ليلة العيد فيلم عصابة عظيمة فيلم انا وابن خالتي فيلم ليه تعيشها لوحدك إيرادات فيلم انا وابن خالتي أنا وابن خالتی
إقرأ أيضاً:
فضل الدعاء عند المصافحة.. مستجاب ومقبول عند الله
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (سائل يقول: سمعت أن الدعاء مستجاب عند مصافحة المسلم لأخيه المسلم؛ فما مدى صحة هذا الكلام شرعًا؟
وقالت دار الإفتاء إنه من المقرر شرعًا أنَّ المصافحة من الأفعال المسنونة التي تُغفر بها الذنوب، وتُحَط بها الأوزار؛ فعن البراء بن عازبٍ رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ يَلْتَقِيَانِ فَيَتَصَافَحَانِ إِلَّا غُفِرَ لَهُمَا قَبْلَ أَنْ يَفْتَرِقَا» أخرجه أحمد في "المسند"، وأبو داود والترمذي وابن ماجه في "السنن"، وابن أبي شيبة في "المصنف".
وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا لَقِيَ الْمُؤْمِنَ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَأَخَذَ بِيَدِهِ فَصَافَحَهُ، تَنَاثَرَتْ خَطَايَاهُمَا كَمَا يَتَنَاثَرُ وَرَقُ الشَّجَرِ» أخرجه الطبراني في "المعجم الأوسط"، وابن شاهين في "الترغيب"، والمنذري في "الترغيب والترهيب"، وقال بعده: "رواه الطبراني في الأوسط، ورواته لا أعلم فيهم مجروحًا".
وقد جاء في الحديث الشريف فضل الدعاء، وأن المصافحةَ سببٌ للاستجابة والقبول: فعن أنس بن مالك رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «ما من مسْلِمَيْنِ التقيا فأَخَذَ أحدُهمَا بِيَدِ صَاحِبِهِ، إِلَّا كَانَ حقًّا عَلَى الله أنْ يحضر دُعَاءَهُمَا، ولا يَرُدَّ أيديهما حتى يغفر لهما» أخرجه أحمد والبزار وأبو يعلى في "مسانيدهم"، والضياء المقدسي في "الأحاديث المختارة".
قال العلامة الخطيب الشربيني في "مغني المحتاج" (6/ 18، ط. دار الكتب العلمية): [وتندب المصافحةُ مع بشاشةِ الوجهِ والدعاءِ بالمغفرةِ وغيرِها للتلاقي] اهـ.