إصابة اللاعب السوري (عمر خريبين ) قبل مواجهة إيران
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
آخر تحديث: 27 يناير 2024 - 1:38 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- تلقى المنتخب السوري ضربة موجعة، مساء أمس الجمعة (26 كانون الثاني 2024)، قبل مواجهة إيران المقررة الثلاثاء المقبل في ثمن نهائي كأس آسيا لكرة القدم المقامة في قطر.وقال الاتحاد السوري لكرة القدم في بيان نشره على حسابه في موقع “فيسبوك”، إن المهاجم عمر خريبين تعرض للإصابة ولم يشارك في المران.
وأوضح الاتحاد أن خريبين، شعر بألم في ساقه اليسرى، وسيتم تحديد حجم الإصابة بعد إجراء صورة الرنين المغناطيسي اليوم السبت لمعرفة مدة غياب اللاعب.وكان خريبين هو صاحب هدف فوز سوريا على الهند (1-0) في الجولة الثالثة الأخيرة من دور المجموعات، ليقود “نسور قاسيون” للتأهل إلى ثمن نهائي كأس آسيا للمرة الأولى في تاريخهم.وكان عمار رمضان، قد تغيّب بدوره عن مران منتخب سوريا، الخميس، بسبب كدمة تعرض لها في القدم اليسرى خلال مباراة الهند، وكذلك عمر ميداني الذي يحتاج نحو 4 أسابيع من الراحة والعلاج وإعادة التأهيل، للشفاء من الإصابة التي تعرض لها في وقت سابق.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
أستاذ مغربي يفوز بجائزة المعلم العالمية 2024 في الهند
في إنجاز مهم يعكس التميز في مجال التعليم، توج الأستاذ المغربي مسعود عريبة بجائزة “المعلم العالمية” لعام 2024، وذلك في حفل أقيم في العاصمة الهندية نيودلهي.
وتعد هذه الجائزة واحدة من أرفع الجوائز العالمية التي تحتفي بالمعلمين المبدعين الذين لهم تأثير كبير في تحسين تجربة التعليم على مستوى العالم.
الأستاذ عريبة، الذي يدرس في مجموعة مدارس ابن عاشر التابعة للمديرية الإقليمية لتارودانت، حصل على هذا التقدير المرموق بعد أن تأهل كمرشح وحيد من العالم العربي وشمال إفريقيا للمرحلة النهائية.
ويُعرف عريبة بتفانيه في تدريس مادة الرياضيات وإبداعه في استخدام أساليب تعليمية حديثة تساهم في تحفيز الطلاب على التفكير النقدي وتنمية مهاراتهم العقلية.
وقد تم الإعلان عن فوز عريبة خلال حفل كبير شهد حضور عدد من الشخصيات البارزة في مجال التعليم من مختلف أنحاء العالم. وتعتبر جائزة المعلم العالمية، التي تأسست في عام 2014، بمثابة تقدير عالمي للجهود التي يبذلها المعلمون في مختلف دول العالم لتحقيق التغيير الإيجابي في قطاع التعليم.
وفي تعليق له بعد فوزه بالجائزة، عبّر الأستاذ مسعود عريبة عن سعادته وفخره بهذا التتويج، مشيرًا إلى أن هذا الإنجاز ليس فقط له بل هو فخر للمغرب وللعالم العربي بشكل عام.
وأضاف أن هذا التقدير يشجع المعلمين على الاستمرار في الابتكار والإبداع، وتقديم أفضل ما لديهم من أجل تطوير التعليم.
كما شهد الحفل تسليط الضوء على تقنيات تعليمية جديدة ومبادرات مبتكرة تبنتها بعض المدارس حول العالم، مما يعكس أهمية التعليم في بناء المستقبل وتحقيق التنمية المستدامة.