“اللافي”يختتم زيارته الرسمية إلى اليابان
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
الوطن|متابعات
اختتم النائب بالمجلس الرئاسي، عبدالله اللافي، زيارته لطوكيو بلقاء مع رئيس رابطة الصداقة البرلمانية الأفريقية اليابانية، و عدد من أعضاء مجلس النواب الياباني، رفقة عضو مجلس النواب الليبي، ايمن سيف النصر.
وناقش خلال الزيارة آلية تعزيز التعاون بين البلدين، و تشجيع عودة الفعاليات الاقتصادية، و الشركات اليابانية لليبيا.
و التقى اللافي مع “اكيهيكو تاناكا” رئيس وكالة جايكا الحكومية (وكالة اليابان للتعاون الدولي)، المعنية بتنسيق جهود الحكومة اليابانية، لتقديم الدعم في بناء السلام في دول العالم، رفقة محمد عون، وزير النفط والغاز، و عبدالله الحاسي، والطاهر الباعور، مستشار المصالحة الوطنية، المكلف بمهام وزير الخارجية.
وأكد الباعور التزام بلاده في دعم جهود بناء السلام في ليبيا، من خلال مشروع المصالحة الوطنية، والتقى “اتسوشي سونامي” رئيس مؤسسة ساساكوا للسلام، التابعة للحكومة اليابانية، والذي أكد بدوره على تقديم الدعم الفني والاستشاري لليبيا، من خلال مشروع المصالحة الوطنية، لتحقيق الأمن والاستقرار للشعب الليبي.
وقام اللافي والوفد المرافق، بزيارة لمقر السفارة الليبية بطوكيو، و بيت الضيافة الليبي.
الوسومالفعاليات الاقتصادية اليابان عبدالله اللافي ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الفعاليات الاقتصادية اليابان عبدالله اللافي ليبيا
إقرأ أيضاً:
الجناح السعودي يختتم أعماله في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي “آيدكس2025”
عبدالله الهاجري – الرياض
اختتم الجناح السعودي الذي نظمته الهيئة العامة للصناعات العسكرية في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي “آيدكس2025” أعماله بمكتسبات استراتيجية وسط مشاركة عربية وعالمية واسعة شهدتها العاصمة الإماراتية أبو ظبي على مدار 5 أيام.
وأكد معالي محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية المهندس أحمد بن عبد العزيز العوهلي “أن النجاح الكبير الذي حققته مشاركة الجناح السعودي في معرض “آيدكس 2025” يعكس أهمّية الشراكات العالمية والمكتسبات الاستراتيجية التي ستسهم -بإذن الله- في تعزيز مكانة المملكة كقوة صناعية رائدة في القطاع، مضيفًا أن الجناح السعودي شهد العديد من الشراكات التي ستسهم في تنمية القدرات الصناعية الوطنية، وتبادل الخبرات مع مجموعة من الشركات العربية والعالمية في مجال الصناعات العسكرية.
وقد شهد الجناح توقيع عددٍ من الاتفاقيات في مجالات عدّة بين عدد من الشركات السعودية وكبرى الشركات العالمية الرائدة في القطاع، تهدف إلى دعم الاستثمار ونقل التقنية وتوطين التكنولوجيا في المحتوى المحلي، الأمر الذي يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للصناعات العسكرية بالمملكة، ودعم مستهدفات رؤية السعودية 2030 نحو توطين 50% من الإنفاق على المعدات والخدمات العسكرية بحلول عام 2030م.