فن بطولة محمود ياسين وفريد شوقى.. شهيرة تطالب بعرض مسرحية "بداية ونهاية"
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
فن، بطولة محمود ياسين وفريد شوقى شهيرة تطالب بعرض مسرحية بداية ونهاية،طالبت الفنانة شهيرة بعرض مسرحية “بداية ونهاية” بطولة الفنان محمود ياسين والفنان فريد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بطولة محمود ياسين وفريد شوقى.. شهيرة تطالب بعرض مسرحية "بداية ونهاية"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
طالبت الفنانة شهيرة بعرض مسرحية “بداية ونهاية” بطولة الفنان محمود ياسين والفنان فريد شوقى .
وكتبت عبر حسابها بفيسبوك:" #نداء #الشركه_المتحده_للخدمات_الأعلاميه ⚘️ او لمن هو مسئول عن تنسيق عرض الأعمال الفنيه سواء مسلسلات او مسرحيات⚘️ ياناس ياهووو ⚘️ فيه والله عمل مسرحي كبير بدل مالقنوات عمال تعيد وتزيد في مسرحيات الناس حفظتها بالكلمه".
وأضافت :"العمل ده مش عادي مش بس عشان رائعه نجيب محفوظ فقط⚘️ ولكنه كان يضم لأكبر نجوم مصر وتجمع غير مسبوق لماذا ؟ لأنه كان في حب مصر⚘️ ولسداد ديون مصر في هذه الفتره ⚘️ وهؤلاء النجوم هم فريد شوقي⚘️ محمود ياسين⚘️ حسين فهمي⚘️ يسرا⚘️ فاروق الفيشاوي⚘️ ممدوح عبد العليم⚘️ ابو بكر عزت ⚘️ كريمه مختار ⚘️ و شهيره ⚘️ وغيرهم كثيرين من المبدعين⚘️ كل هؤلاء متبرعين ".
وتابعت:" ألا يستحقوا أن يخلد لهم هذه الوقفه الوطنيه بعرض هذا العمل العبقري لنجيب محفوظ وهو (بدايه ونهايه ) ألا يستحق أن يري الجمهور هذا العمل الذي تذكرته عندما شاهدت فيلم بدايه ونهايه اول أمس وقلت مش من الظلم أن هؤلاء النجوم يحبس لهم هذا العمل المسرحي بكل هؤلاء النجوم⚘️ الذين في هذا الوقت تركوا أشغالهم وأرتباطتهم في حب بلدهم ⚘️ ألا يستحقوا أن يؤرخ لهم هذا العمل في تاريخهم ?!!هل من مجيب".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذا العمل
إقرأ أيضاً:
هيثم أحمد زكي.. رحلة قصيرة بين الأضواء والوحدة ونهاية صامتة
في ذكرى رحيل هيثم أحمد زكي، تعود الأنظار إلى حياة الفنان الشاب التي رسمت معالمها العزلة والألم، بدءًا من طفولته الاستثنائية وصولًا إلى رحيله الصامت، الذي ترك في قلوب محبيه أثرًا عميقًا ودموعًا لم تجف.
في ذكراه.. قصة تجسيد طه حسين بالتليفزيون والهجوم على أحمد زكي نشأة وطفولة الفنان الراحل هيثم أحمد زكيوُلد هيثم في كنف عائلة فنية عريقة؛ فهو الابن الوحيد للنجم الراحل أحمد زكي والممثلة الراحلة هالة فؤاد، غير أن هذا النسب الثقيل لم يكن كافيًا ليمنحه السعادة، وفقد والدته في سن صغيرة، ما جعل نشأته محفوفة بشعور الوحدة، لاسيما مع انسحاب والدته المبكر من حياته، تاركةً جرحًا عميقًا لم يُلتئم بسهولة، ومع تزايد الضغوط، واصل هيثم رحلة حياته بين ظلال إرث والده ومواجهة حزن الفقد.
هيثم أحمد زكيكبر هيثم محاطًا بأضواء الشهرة، إلا أن هذه الأضواء كانت تخبو في ساعات الوحدة، مخلفة وراءها طفلًا يسعى للتغلب على معاناته الخاصة، وكانت لحظات قربه من والده أحمد زكي تُعوضه شيئًا عن فقد والدته، ولكن فقدانه لوالده لاحقًا في شبابه تركه وحيدًا في عالم يبدو مليئًا بالصخب والضغوط.
دخول عالم التمثيل على خطى والدهحين اختار هيثم السير على خطى والده في مجال التمثيل، واجه تحديات جسيمة، ليس فقط لكونه ابن فنان عظيم، بل لأنه كان عليه تجاوز التوقعات التي ترافق إرثًا ثقيلًا كإرث أحمد زكي، ومع ذلك، عمل هيثم جاهدًا لتقديم أدوار تُظهر قدراته الشخصية، بعيدًا عن ظل المقارنات الدائمة. فقد كان يسعى إلى إثبات نفسه كممثل مستقل، يحمل في أدائه بصمته الخاصة، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا ليخلصه من طوق الوحدة.
هيثم أحمد زكيرغم ظهوره الفني، عاش هيثم حياة هادئة وبسيطة بعيدًا عن زخم الإعلام، ربما كاختيارٍ يعبر عن ميله للعزلة والخصوصية، وفضّل الابتعاد عن الأضواء وتجنب الظهور الإعلامي المكثف، وكأنه يحاول الهروب من زحام الحياة العامة إلى هدوءٍ خاص لم يكن دائمًا مطمئنًا، ومع مرور الأيام، أخذت وحدته تتعمق، حتى أصبحت جزءًا لا يتجزأ من واقعه.
رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 7 نوفمبر 2019ثم جاء رحيله المفاجئ، لينشر الحزن في قلوب محبيه ويترك صدمة غير متوقعة في الأوساط الفنية، و وفاة هيثم، الذي قضى أيامه الأخيرة وحيدًا، فتحت الباب أمام أسئلة مؤلمة حول الوحدة التي عانى منها، وكأنها كانت شريكه الأخير في حياته. مشهد وداعه لم يكن مجرد لحظة حزن، بل تحوّل إلى مرآة تعكس الوحدة التي عانى منها بصمت.
اليوم، يُذكر هيثم أحمد زكي كنجم رحل بهدوء وصمت، تاركًا خلفه إرثًا فنيًا وإنسانيًا، وذكرى باقية في قلوب كل من تابعوه.