متابعة بتجــرد: أعربت النجمة المصرية أنغام عن سعادتها البالغة لحصولها على الإقامة الذهبية من المملكة العربية السعودية، بعد حفل “حوار غنائي” الذي قدمته بمشاركة الفنان تامر عاشور.

وفي تعليقها الأول على حصولها على الإقامة الذهبية قالت أنغام في المؤتمر الصحافي الذي أقيم على هامش الحفل: “مفيش شكر يوفي المملكة على كل اللي بتقدمه للفن وللفنانين وللموسيقى بالأخص وتقديرها واحترامها للفنانين المصريين، وأنا منهم على رأسي وعلى رأسنا كلنا واللي شايفين الدنيا صح وبالطريقة المظبوطة بالقلب النقي والصافي واللي شايف مستقبل مصر والمملكة مستقبل كبير وعظيم في ضهر بعض وسند لبعض بالتأكيد إنه شرف كبير ليّا إني أخد إقامة ذهبية من المملكة”.

وتابعت: “ولو إني بشوف إني بنت البلد وأنا عمري ما حسيت إني غريبة ولا غريبة على البلد ولا أهلها ولكن الإقامة الرسمية أكيد فرحتني.

أمّا عن الحفل فأضافت: “تجربة مختلفة وجميلة وراقية ومكنش ينفع تتعمل إلا إذا الرصيد كبير ولازم صوتين يكونوا بيحبوا بعض ولايقين على بعض، وبشوف تامر عاشور من أكتر الفنانين اللي أنا بحبهم وبحترمهم وبشوفهم قادرين في زمن قصير وما شاء الله عمل رصيد كبير وعمل موسيقى محترمة وأغنيته بتطلع على المسرح قيمة جدًا ولما اخترنا بعض نعمل ده على المسرح كنت شايفة إنه هو ده الأنسب والأجمل والحمد لله وفقنا”.

View this post on Instagram

A post shared by Angham (@anghamofficial)

main 2024-01-27 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

معرض “فنّ المملكة” يحُط رحالهُ في المتحف السعودي للفن المعاصر

افتتحت هيئة المتاحف في الرياض اليوم، معرض “فنّ المملكة” في محطّته الثانية، بالمتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس، وذلك بعد النجاح الذي حققه في أولى محطاته الدولية في ريو دي جانيرو- البرازيل.
وانطلاقًا من دور هيئة المتاحف في تعزيز الأشكال الجديدة من التعبير الإبداعي ودعم الفنانين، يحتفي “فنّ المملكة” بالمشهد الفني السعودي المعاصر، مقدّمًا رؤى إبداعية متنوعة تعكس ثراء الهوية الثقافية للمملكة.
وينطلق المعرض من تساؤلات حول دور الفن في عصر التكنولوجيا الحديثة، لتتدفق الصور والمعلومات من كل حدب وصوب، في مشهد بصري متسارع يفتقر أحيانًا إلى التماسك والدقة، ومن هذه الخلفية، يحاول “فنّ المملكة” الإجابة عن سؤالين جوهريين: هل يمكن للفن المعاصر أن يُعبّر عن الثقافة؟ وكيف تسهم الفنون البصرية في إعادة بناء السرديات حول المجتمع والذاكرة، وتفكيك الماضي وإعادة تشكيل الحاضر؟.
ويستلهم المعرض فكرته من العلاقة المتشابكة بين الفن والهوية، مسلّطًا الضوء على تحولات المشهد الفني في المملكة، متتبعًا المسارات التي شكّلت تجربة الفنانين السعوديين، من الارتباط بالتراث والتقاليد المحلية إلى التفاعل مع القضايا الراهنة والتطورات التكنولوجية الحديثة، ليقود الزوار في رحلة عبر قصص الماضي وأحلام المستقبل ورغبات النفس وتخيلات الفكر.
ويشارك في المعرض 17 فنانًا سعوديًا هم: (مهند شونو، ولينا قزاز، ومنال الضويان، وأحمد زيداني، ومعاذ العوفي، وأحمد ماطر، وعهد العمودي، وشادية عالم، وفيصل سمرا، وأيمن يسري ديدبان، ودانيا الصالح، وفلوة ناظر، وسارة إبراهيم، وأحمد عنقاوي، وناصر السالم، وبسمة فلمبان، وفاطمة عبد الهادي).
وتتنوّع الأعمال المعروضة بين اللوحات الزيتية، والمنحوتات، والأعمال التركيبية، والفيديو، في مشهد فني يعكس التفاعل بين الموروث والحداثة، ويستكشف الوسائط الإبداعية الحديثة، التي باتت تشكل جزءًا من ممارسات الفنانين المعاصرين.
وصُمم مسار المعرض بطريقة تُجسّد المشهد الثقافي المشترك بين الفنانين، في الوقت نفسه، تعكس وجهة نظر كل فنان، وهويته، ودوره في بناء ثقافة بصرية خاصة وسط زخم الفن المعاصر، بأساليب جمالية ومواد متنوعة، تنسج الأعمال المعروضة حكاية التاريخ والذاكرة والتقاليد الثقافية للمملكة، فتعمّق من فهمنا لأفكار متشابكة ومواضيع معقدة، وترتقي بنا إلى آفاق جديدة من المعرفة.
ويتناول المعرض موضوعين رئيسيين, الأول يتمحور حول الصحراء، بوصفها رمزًا للرحابة واللانهاية والحياة، والثاني يتناول خصوصية التقاليد الثقافية وتطور الثقافة البصرية من الماضي إلى الحاضر، ويتقاطع هذان الموضوعان مع مفاهيم، مثل: الذاكرة، الوعي البيئي، الأصول، والهوية، ليقدما طيفًا واسعًا من الأسئلة العميقة التي تعكس تاريخ المملكة، وتاريخًا أثرته الإبداعات الفنية وأغنته القضايا المعاصرة.
يذكر أنّ معرض “فن المملكة” يصل إلى الرياض بعد نجاحه في محطته الأولى، التي أقيمت في القصر الإمبراطوري بمدينة ريو دي جانيرو بالتزامن مع قمة مجموعة العشرين في نوفمبر 2024، واستقطب أكثر من 26,000 زائر خلال شهرين، وحظي بإشادة واسعة من النقاد والجمهور على حدٍ سواء.
وتتميّز النسخة الثانية من المعرض، المُقامة في المتحف السعودي للفن المعاصر، بأعمال فنية جديدة لم تُعرض في البرازيل، صُممت خصيصًا لهذه المحطة.
وبعد اختتام محطته في الرياض، سينتقل المعرض إلى المتحف الوطني الصيني في بكين، وذلك ضمن فعاليات الاحتفال بالذكرى الـ25 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية.
ويستمرّ المعرض في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس حتى 24 مايو 2025، يجسد خلاله التزام هيئة المتاحف بدعم الفنانين السعوديين، وتعزيز حضورهم على الساحة الدولية، كما يعكس دور المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس في تمكين الفنانين، وعرض أفضل الممارسات الفنية، وترسيخ مكانة المملكة كمركز حيوي للابتكار الفني.

مقالات مشابهة

  • ترامب يكشف عن “البطاقة الذهبية” للإقامة الدائمة في أمريكا مقابل 5 ملايين دولار
  • بطاقة ترمب الذهبية .. المميزات وموعد الإصدار وشروط الحصول عليها
  • خبير بالهجرة إلى الولايات المتحدة يتحدث عن “البطاقة الذهبية” الأمريكية
  • ترامب يعلن عن الإقامة الذهبية مقابل 5 ملايين دولار
  • فاينانشيال تايمز: تأشيرة "الإقامة الذهبية" تأتي ضمن حملة ترامب على المهاجرين غير الشرعيين
  • ترمب يعرض “البطاقة الذهبية” ومساراً للجنسية الأميركية مقابل 5 ملايين دولار
  • تفاعل كبير مع حملة تغريدات “إنا على العهد” وفاءً للشهيد نصر الله
  • “الخارجية”: المملكة ترحب بانعقاد مؤتمر الحوار الوطني السوري
  • معرض “فنّ المملكة” يحُط رحالهُ في المتحف السعودي للفن المعاصر
  • بـ3 مئوية تحت الصفر.. “طريف” تسجل أدنى درجة حرارة على مستوى المملكة