قطع طرقات .. ثلوج وأمطار عنيفة بسبب العاصفة دانييلا في لبنان
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
سرايا - أعلنت غرفة التحكم المروري اللبناني أن عدة طرق أغلقت، جراء تصاعد حدة المنخفض الجوي الذي ضرب لبنان، المصحوب بكتلة هوائية باردة، مشكلا عاصفة اسمها "دانييلا"، أدى إلى تساقط الثلوج.
ورجحت مواقع الطقس في لبنان، أن يخف تأثير العاصفة اعتباراً من بعد ظهر السبت، ومن المتوقع أن تعاود نشاطها ليل الأحد.
ويشار إلى أن الثلوج تتساقط على ارتفاع ألف متر وما فوق خاصة على المرتفعات الشمالية اللبنانية.
وأعلنت غرفة التحكم المروري اللبناني أن طرق كفردبيان والعاقورة في حدث بعلبك، وعيناتا، جرد مربين القبيات، معاصر الشوف.
وتراوح معدل درجات الحرارة لشهر كانون الثاني في بيروت بين 11 و19 درجة، طرابلس بين 9 و17 درجة وفي زحلة بين 3 و13 درجة.
إقرأ أيضاً : حماس تدين حملة التحريض الصهيوني بحق المؤسسات الأمميةإقرأ أيضاً : الاحتلال: الأونروا لن تكون جزءا من اليوم التالي للحربإقرأ أيضاً : محكمة تبحث دعوى تتهم بايدن وبلينكن وأوستن بـ"التواطؤ" في الإبادة بغزة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: أتطلع إلى المحادثات التي سأجريها مع الأمير محمد بن سلمان
المناطق_متابعات
في إطار أول زيارة خارجية يقوم بها، ثمّن الرئيس اللبناني جوزيف عون الدور السعودي في دعم واستقرار لبنان، مؤكداً عمق العلاقات الثنائية، مشدداً على الدور السعودي في دعم سلامة وانتظام عمل المؤسسات الدستورية في لبنان.
حيث أكد أنه يتطلع إلى المحادثات التي سيجريها مع الأمير محمد بن سلمان، التي سوف تمهد لزيارة لاحقة يجري عبرها توقيع اتفاقيات تعزز التعاون بين البلدين الشقيقين، كما ذكرت الرئاسة اللبنانية في الوقت نفسه شكر السعودية على احتضانها اللبنانيين الذين وفدوا إليها منذ سنوات طويلة.
أخبار قد تهمك ولي العهد يستقبل المهنئين بحلول شهر رمضان 3 مارس 2025 - 5:37 صباحًا قنصلية لبنان العامة في جدة تُنظم ندوة بعنوان ” طرابلس بين عبق الماضي وحداثة الحاضر” 24 فبراير 2025 - 7:38 مساءًوكان قد قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، في وقت سابق إن السعودية ستكون وجهته الخارجية الأولى، إثر تلقيه دعوة لزيارتها في اتصال هاتفي مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وفق ما أعلنت الرئاسة اللبنانية.
وانتُخب الرئيس عون، الذي كان قائداً للجيش، رئيساً للجمهورية اللبنانية في يناير الماضي بعد أكثر من عامين على شغور المنصب، وأتاح تراجع نفوذ إيران وحلفائها في المنطقة، لا سيما حزب الله، انتخاب رئيس قوي للبنان يتمتّع بدعم المجتمع الدولي، كما يرى محللون.
وأكد الرئيس في خطاب أدائه القسم إثر انتخابه، في البرلمان “بدء مرحلة جديدة للبنان”، مشيراً إلى تحقيق توازن في السياسة الخارجية للبلد الذي يخرج من حرب دامية بين حزب الله وإسرائيل.