روبرت داوني جونيور: سعيد بخسارة أول جائزة أوسكار
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
حصل النجم الأمريكي روبرت داوني جونيور على ثالث ترشيح لجائزة أوسكار في مسيرته المهنية، وذلك في فئة أفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم «Oppenheimer» للمخرج كريستوفر نولان، في النسخة الـ 96 من جوائز أوسكار 2024، وذلك بعد ترشحه الأول لجائزة أوسكار أفضل ممثل عام 1993 عن دوره في فيلم «Chaplin»، بينما جاء ترشيحه الثاني لجائزة أفضل ممثل مساعد عن فيلم «Tropic Thunder» في 2009.
ومن جانبه، قال روبرت داوني جونيور إنه سعيد بعدم فوزه بأول جائزة أوسكار ترشح لها في حياته، مشيرا إلى أن فوزه بالجائزة كان سيصبح أسوأ شيء في حياته المهنية، حيث كان في الـ 28 من عمره في ذلك الوقت، موضحا: «كنت صغيراً ومجنونا وكان ذلك سيعطيني انطباعًا بأنني كنت على الطريق الصحيح»، وفقا لما نشره موقع «هوليوود ريبورتر».
آل باتشينو وهيث ليدجر ينتزعان أوسكار من روبرت داوني جونيوروبينما ذهبت الجائزة في ذلك العام للنجم آل باتشينو، عن دوره في فيلم «Scent of a Woman»، أما خلال ترشيحه الثاني ذهبت الجائزة للممثل الراحل هيث ليدجر عن لعب دور الجوكر الذي قدمه في فيلم «The Dark Knight».
منافسات أوسكار أفضل ممثل مساعد في 2024ويعتبر النقاد روبرت داوني جونيور الأقرب إلى الفوز بجائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد في حفل توزيع جوائز أوسكار 2024، وهي الجائزة التي بتنافس عليها كلا من ستيرلينج ك. براون عن دوره في فيلم «American Fiction»، روبرت دي نيرو عن فيلم «Killers of the Flower Moon»، رايان جوسلينج عن دوره في فيلم «Barbie» بالإضافة إلى مارك رافلو عن دوره في فيلم «Poor Things».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: روبرت داوني جونيور جائزة أوسكار أوسكار 2024 ترشيحات أوسكار روبرت داونی جونیور أفضل ممثل مساعد عن دوره فی فیلم
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يقلص دوره في إدارة ترامب بسبب تسلا
وكالات
قرر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك تخفيف انخراطه في المهام الحكومية التي كان يؤديها ضمن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مكتفيًا بيوم أو يومين في الأسبوع فقط، بدءًا من مايو المقبل.
وكان ماسك قد شغل منصب موظف حكومي خاص في الإدارة الأميركية لمدة تجاوزت 130 يومًا، ضمن مهمة لتأسيس إدارة مختصة بتحسين كفاءة الإنفاق الحكومي، إلا أن وجوده المثير للجدل أثار قلقًا بين المستثمرين بسبب تعارضه مع التحديات التي تمر بها تسلا مؤخرًا.
وفي مكالمة مع المستثمرين عقب إعلان النتائج المالية للربع الأول، أوضح ماسك أن مساهمته في مشروع خفض التكاليف الحكومي “ستتقلص بشكل كبير”، لافتًا إلى أن المرحلة الأساسية من مهمته قد أُنجزت.
وتعاني تسلا منذ أشهر من اضطرابات متتالية، حيث تراجعت أرباحها الفصلية بنسبة 71% لتصل إلى 409 ملايين دولار، أي ما يعادل 12 سنتًا للسهم، وهو رقم أقل من توقعات المحللين، كما انخفضت الإيرادات بنسبة 9% لتسجل 19.3 مليار دولار خلال الفترة من يناير إلى مارس.
وطالب عدد من المستثمرين بضرورة تفرغ ماسك الكامل لإدارة تسلا، في ظل الأوضاع الصعبة التي تمر بها الشركة.