4 علاجات منزلية للحصول على أطراف شعر حريرية وناعمة
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
الشعر المجعد يعد من أكثر المشاكل التي تواجه بعض السيدات و البنات وأحيانا الأطفال أيضا، وذلك نتيجة عدة أسباب مثل عدم الاهتمام بالشعر بطريقة صحيحة أو استخدام منتجات لا تتناسب مع الشعر وغيرها من الأسباب.
من غير مجهود | طرق سهلة وبسيطة لإزالة البقع الداكنة في البشرة احذري.. نقص فيتامين د يؤثر على جمالكوهناك بعض العلاجات المنزلية التي يمكن استخدامها للحصول على شعر حريري وناعم
1.
ضعي زيت جوز الهند الدافئ على شعرك، واتركيه لمدة 30 دقيقة على الأقل، ثم اغسليه بشامبو خفيف، للحصول على أفضل النتائج، اجعل هذا طقوسًا أسبوعية
2. الأفوكادو : يصنع العجائب للشعر المجعد، تعمل الأحماض الدهنية والفيتامينات الموجودة في الأفوكادو على تغذية شعرك بعمق، مما يجعله أكثر نعومة وسهولة في التصفيف
اهرسي ثمرة الأفوكادو الناضجة واخلطيها مع ملعقة كبيرة من زيت الزيتون، ضعي قناع الشعر الطبيعي هذا من الجذور إلى الأطراف، واتركيه لمدة 20-30 دقيقة قبل شطفه جيدًا.
3. خل التفاح: وداعًا للتجعد باستخدام شطف بسيط من خل التفاح.
يساعد ذلك على إغلاق غشاء الشعر، مما يجعل شعرك أقل عرضة للتجعد، لا تقلق بشأن رائحة الخل؛ يتلاشى بمجرد أن يجف شعرك.
4. غطاء وسادة حريري صدق أو لا تصدق، اختيارك لغطاء الوسادة يمكن أن يساهم في تجعد شعرك، استبدلي غطاء الوسادة القطني بآخر حريري على عكس القطن، يسبب الحرير احتكاكًا أقل، مما يقلل من تكسر الشعر وتجعده، سوف ينزلق شعرك بسلاسة على سطح الحرير، مما يمنع التجعد الذي نخشاه جميعًا في الصباح التالي.
المصدر: boldsky
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشعر المجعد زيت جوز الهند الافوكادو خل التفاح
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية اليمن: أطراف دولية عديدة لا تقيم الأزمة بالبلاد بشكل صحيح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور شائع الزنداني، وزير الخارجية وشؤون المغتربين اليمني، إن الأزمة اليمنية قائمة بذاتها ورغم استغلال الميلشيات الحوثية موضوع غزة في منح أنفسهم الدعاية لنصرة القضية الفلسطينية، علما بأن الشعب اليمني بكامله مع فلسطين وهي تعتبر القضية المركزية والأولى، ولكن لا يوجد ربط بين الأزمة اليمنية والأشقاء في غزة.
وأضاف «الزنداني»، خلال لقاء خاص ببرنامج «عن قرب»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، «الأزمة في اليمن لها أسبابها المتعددة، والأطراف الدولية أو الإقليمية لا تقرأ الأزمة اليمنية وتعطيها تقييمها الصحيح، مشكلة الأزمة اليمنية ليس لها بعد وطني، ولكن مرتبطة بأبعاد إقليمية».
وتابع: «ميليشيات الحوثي لا تبحث عن شراكة سياسية أو وطنية أو في السلطة أو الثروة، ولكن تريد أن تحكم لنظرية الحق الإلهي، بأن الله اصطفاهم على الأرض لكي يحكموا البشر».