مصرية ولا سورية؟.. جدل جديد حول جنسية نجاة الصغيرة
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
يتساءل الكثير من الجمهور المصري عن جنسية الفنانة نجاة الصغيرة، وذلك بعدما انتشرت حالة من الجدل على موقع التواصل الاجتماعي «إكس» عقب قيام مغرد بنشر صورة لنجاة في إشارة منه أنها سورية.
جنسية نجاة الصغيرةونشر مغرد عبر موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، «تويتر» سابقًا، صورة تجمع كلا من الفنانة نجاة الصغيرة، ومنى واصف، وأصالة نصري، وعلق عليها: جمال سوريا وجمال نجومها، مما تسبب هذا الأمر في حدوث حالة من الاستنكار من جانب الجمهور المصري لوضع اسم نجاة الصغيرة وسط النجوم السوريين، وإنهالت عليه التعليقات من المغردين بأن نجاة الصغيرة مصرية وشقيقة الفنانة الراحلة سعاد حسني.
جمال سوريا وجمال نجومها ????????????????????#منى_واصف ????????#نجاة_الصغيرة ????????#اصالة_نصري ???????? pic.twitter.com/qid7YwABIi
— Yehia Gan Official (@YehiaGan) January 26, 2024
جنسية الفنانة نجاة الصغيرةولدت الفنانة نجاة الصغيرة في يوم 11 أغسطس 1938 بجمهورية مصر العربية في محافظة القاهرة لأب سوري وأم مصرية، فوالدها هو محمد كمال حسني البابا، الخطاط العربي السوري الدمشقي الشهير، أنجبها من زوجته الأولى، وأختها غير الشقيقة هي الفنانة سعاد حسني، وابن عم والدها هو الفنان السوري أنور البابا، وكان قد هاجر والدهما إلى مصر في شبابه.
كرمت هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، الفنانة الكبيرة نجاة الصغيرة، عن مشوارها الفني، خلال حفل توزيع الجوائز Joy Awards في دورته الرابعة، والتي أقيمت الخمس الماضي في منطقة البوليفارد بالمملكة، وجاء الحفل ضمن فعاليات موسم الرياض، وسلمها التكريم المستشار تركي آل الشيخ، وذلك بعدما تألقت على خشبة المسرح بأغنية عيون القلب.
اقرأ أيضاً5 ملايين دولار أجر نجاة الصغيرة في حفل «joyawards».. محمود سعد يوضح | فيديو
إلهام شاهين توجه رسالة لـ نجاة الصغيرة بعد تكريمها في joyawards
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار نجاة الصغيرة المطربة نجاة الصغيرة عودة نجاة الصغيرة نجاة نجاة الصغير نجاة الصغيرة نجاة الصغيرة joy awards نجاة الصغيرة بالسعودية الفنانة نجاة الصغیرة
إقرأ أيضاً:
انخراط مسلحين من نحو 20 جنسية أجنبية في التشكيل الأمني الجديد للجماعات التكفيرية في سوريا
يمانيون../ كشفت مصادر سورية مطلعة ، انخراط مسلحين من نحو 20 جنسية أجنبية في التشكيل الأمني الجديد الذي أنشأته عصابات الجماعات التكفيرية في سوريا ، في سابقة لم تشهدها أي من العواصم العربية أو الإسلامية.
وقالت المصادر في تصريحات نقلها موقع ” المعلومة ” الأخباري أن “الجنسيات الأجنبية التي انخرطت في هذا التشكيل الأمني تضم مسلحين من أذربيجان والشيشان وأوزبكستان، بالإضافة إلى جنسيات آسيوية أخرى، حيث تقلدوا مهام مهمة داخل الجهاز الأمني لعصابات الجولاني، وكانوا الأكثر تورطاً في جرائم الإبادة بحق أبناء الطائفة العلوية في مدن الساحل السوري، من خلال عمليات قتل الشيوخ والشباب والتمثيل بجثثهم”.
وأضافت ، إن “تشكيل جهاز أمني يضم مسلحين أجانب من نحو 20 جنسية، يمثل تطوراً غير مسبوق، حيث أصبح هذا الجهاز الذراع الأمنية لعصابات الجولاني بعد سيطرتها على المشهد السوري عقب أحداث الثامن من ديسمبر الماضي”.
ولفتت المصادر إلى أن “الجهاز الأمني الجديد يعتمد على الولاء الفكري لعصابات الجولاني، بدلاً من أن يكون جهازاً وطنياً يمثل السوريين فقط، وهو ما سيؤدي إلى ارتدادات خطيرة خلال الفترة المقبلة، خاصة أن العديد من عناصره يتصرفون بشكل مستقل، وهو ما يفسر الانتهاكات المتكررة في مناطق انتشارهم”.