صحافة العرب:
2025-01-11@02:23:02 GMT

نواب التيار : لن يبقى في لبنان لا لاجئ ولا نازح

تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT

نواب التيار : لن يبقى في لبنان لا لاجئ ولا نازح

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن نواب التيار لن يبقى في لبنان لا لاجئ ولا نازح، عقد نواب التيار الوطني الحر جورج عطا الله، سيزار ابي خليل، نقولا صحناوي، جيمي جبور، سليم عون، وندى البستاني مؤتمرا صحافيا، قبل ظهر اليوم في .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نواب التيار : لن يبقى في لبنان لا لاجئ ولا نازح، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نواب التيار : لن يبقى في لبنان لا لاجئ ولا نازح

عقد نواب "التيار الوطني الحر" جورج عطا الله، سيزار ابي خليل، نقولا صحناوي، جيمي جبور، سليم عون، وندى البستاني مؤتمرا صحافيا، قبل ظهر اليوم في المجلس النيابي، تناولوا فيه وضع النازحين السوريين.

وقال النائب عطا الله: "باسم التيار الوطني الحر، قررنا ان نستعرض مجددا موقف التيار الوطني من ملف النازحين السوريين خصوصا بعد التوصية التي صدرت عن البرلمان الاوروبي، ونقول ان لا لاجىء ولا نازح سيبقى في لبنان مهما كان الثمن، وهذا قرار سيادي".

اضاف: "المؤسف في الموضوع، ان التيار الوطني الذي انتهج المسار التوعوي للنازحين السوريين، ودخولهم كان يجابه من الاطراف الاخرى بنكد سياسي، والبعض الاخر يتماهى مع السياسات الخارجية. وتعرض التيار الوطني لكل انواع واسوأ حالات التعدي اللفظي في موضوع النزوح السوري واكبر تجليات الموضوع بعد 17 تشرين".

وتابع: "أحببنا استعراض هذا الموضوع لنؤكد موقف التيار الاساسي، نحن اليوم وعلى اثر صدور توصية البرلمان الاوروبي بابقاء النازحين السوريين في اماكن تواجدهم، ومنها لبنان، فهذا الموقف ليس جديدا ومن اسوأ التوصيات بابدال عبارة النازحين بالمندمجين، وهذا تماهى مع اعمال الجمعيات N.J.O.S الذين كانوا يحاولون ادخال اعتبار الوجود السوري ودعمهم للنازحين، ومنها ما يسمى بمجتمع السلام وهذا مثل على ذلك، والهدف منها تكوين اللجان لتدير المجتمعات المحلية من البلديات ومن اهل البلدة ومن النازحين حاولنا ان نجابه هذا الموضوع."

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التیار الوطنی الحر

إقرأ أيضاً:

لبنان.. نواب المعارضة يختارون التصويت لجوزيف عون رئيسا للبلاد

بيروت – أعلن نواب المعارضة في البرلمان اللبناني، مساء الأربعاء، عزمهم انتخاب قائد الجيش جوزيف عون لمنصب الرئاسة في التصويت المقرر اليوم الخميس.

جاء ذلك عقب اجتماع عقدوه في المقر الرئيسي لحزب “القوات اللبنانية” ببلدة معراب بمحافظة جبل لبنان (وسط)، وفق وكالة الأنباء المحلية الرسمية.

وقال النائب المستقل فؤاد مخزومي تاليا البيان الختامي للاجتماع، إن “نواب قوى المعارضة (31 نائبا من أصل 128) قرروا دعم ترشيح جوزيف عون لرئاسة الجمهورية والاقتراع له”.

وتُعزز هذه الخطوة فرص قائد الجيش للفوز بالمنصب خلال جلسة يعقدها البرلمان صباح اليوم الخميس لانتخاب رئيس جديد، والتي يأمل كثيرون في أن تضع حدا لأزمة الشغور الرئاسي المستمرة منذ أكثر من عامين.

وسبق أن أعلنت كتل نيابية وأحزاب أخرى دعمها لترشيح عون للمنصب.

إذ دعم ترشح عون كل من “الحزب التقدمي الاشتراكي” بزعامة وليد جنبلاط (8 نواب)، وكتلة “الاعتدال الوطني” (6 نواب مستقلين) وكتلة “التوافق الوطني” (5 نواب مستقلين)، و”تيار المردة” بزعامة سليمان فرنجيه (4 نواب).

ومن ضمن الكتل النيابية البارزة التي لم تُعلن عن موقفها بعد كتلة “الوفاء للمقاومة” التابعة لـحركة الفصائل اللبنانية (15 نائبا)، وكتلة “التنمية والتحرير” التابعة لـ”حركة أمل” (15 نائبا) حليفة حركة الفصائل اللبنانية.

وفي هذا الصدد، قال النائب أيوب حميد، عن كتلة “التنمية والتحرير” للإعلام في تصريحات صحفية، امس الأربعاء، إن الكتلة لم تتخذ موقفا نهائيا بعد، لكنه أكد أن كتلته تفضل التوافق، وأنها ستتخذ موقفا موحدا مع حركة الفصائل اللبنانية.

في المقابل، يبقى “التيار الوطني الحر” بزعامة جبران باسيل، في موقف معارض لترشيح عون للرئاسة، حيث أكدت كتلته البرلمانية المعروفة باسم “لبنان القوي” (13 نائبا) رفضها القاطع لدعم قائد الجيش للمنصب.

ورغم معارضة كتلة باسيل لعون إلا أن حظوظ الأخير تبدو قوية رقميا إذ يكفيه الحصول على دعم حركة الفصائل اللبنانية وحليفته “حركة آمل” للحصول على 84 صوتا تؤهله للفوز ولكن ليس من جولة التصويت الأولى.

فالنصاب القانوني المطلوب في جلسة انتخاب رئيس البلاد هو ثلثا عدد أعضاء مجلس النواب في دورة التصويت الأولى (86 نائبا) وهو نفس الرقم المطلوب للفوز من دورة التصويت الأولى، فيما يُكتفى بالغالبية المطلقة (النصف +1) في دورات التصويت التالية (65 نائبا).

وحسب مراسل الأناضول، يدعم موقف عون القبول الدولي الواسع، وخاصة من كل من فرنسا والولايات المتحدة والسعودية.

ولهذا الغرض، يتواجد في بيروت حاليا كل من الموفد السعودي إلى لبنان يزيد بن فرحان، والموفد الفرنسي جان إيف لودريان، والمبعوث الأمريكي عاموس هوكشتاين.

ورغم ارتفاع فرص فوز عون بمنصب الرئاسة، يدور جدل حول دستورية ترشحه بسبب المادة 49 من الدستور، التي تشترط استقالة موظفي الفئة الأولى، مثل قائد الجيش، وانقضاء سنتين على قبول استقالتهم قبل الترشح للرئاسة.

لكن الأكاديمي اللبناني بول مرقص، يعتبر أن انتخاب عون لا يتطلب تعديلا دستوريا لهذه المادة.

وأوضح مرقص، للأناضول أن الشغور الرئاسي المستمر لأكثر من سنتين يسقط شرط المهلة، مؤكدا أن عون قد يحصل على أكثرية موصوفة تتجاوز النصاب المطلوب لتعديل الدستور وفق المادة 76 منه.

واستشهد بانتخاب الرئيس الأسبق ميشال سليمان عام 2008، الذي لم يتطلب تعديلا دستوريا رغم أنه كان قائدا للجيش وقتها، حيث اعتُبرت الأكثرية الكبيرة التي حصل عليها كافية لتجاوز هذا الشرط.

وجراء خلافات بين القوى السياسية، يعيش لبنان فراغا رئاسيا منذ انتهاء ولاية الرئيس السابق ميشال عون في 31 أكتوبر/ تشرين الأول 2022.

وحسب العرف السياسي السائد في البلاد، يجب أن يكون رئيس الجمهورية مسيحيا من الطائفة المارونية، بينما يعود منصب رئيس الحكومة للطائفة السنيّة، ورئيس مجلس النواب للطائفة الشيعية.

وتستمر ولاية رئيس الجمهورية 6 أعوام، ولا يجوز إعادة انتخابه إلا بعد مرور 6 أعوام.

ويُعتبر رئيس الجمهورية رمز وحدة الوطن وحامي الدستور، وله دور في توقيع القوانين وتعيين رئيس الوزراء بالتشاور مع مجلس النواب.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • اندلاع حريق في مخيم اللاجئين السوريين شمالي لبنان
  • مصادر تمويل بديلة للمشروعات .. نواب: جذب الاستثمارات الأجنبية يوفر النقد الأجنبي ويدعم الاقتصاد الوطني
  • هكذا انتقل نواب من دعم فرنجيّة إلى انتخاب جوزاف عون
  • الخليل: يبقى لبنان ملتزماً بالتوصل إلى حلّ رضائي ومنصف بخصوص إعادة هيكلة سندات اليوروبوندز
  • باسيل: عون أمام تحديات كبيرة أبرزها سوريا وإسرائيل
  • لماذا لم يعد معظم النازحين واللاجئين السوريين رغم سقوط الأسد؟
  • الرئيس اللبناني جوزيف عون: أتمسك بالحفاظ على الاقتصاد الحر والملكية الفردية
  • بدء فرز أصوات نواب برلمان لبنان لانتخاب رئيس جديد للبلاد
  • لبنان.. نواب المعارضة يختارون التصويت لجوزيف عون رئيسا للبلاد
  • قرار جديد من الأمن العام يتعلّق بدخول السوريين إلى لبنان