في بغداد والمحافظات.. مبادرة حكومية لتوفير النقل الجماعي للطلبة والموظفين
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
كشفت وزارة النقل، اليوم السبت، مبادرة حكومية لتوفير النقل الجماعي للطلبة والموظفين في بغداد والمحافظات.
وقال مدير الإعلام والعلاقات العامة في الوزارة ميثم الصافي في حوار تابعته "الاقتصاد نيوز"، أن "الوزارة افتتحت 14 خطا عاما للنقل في العاصمة بغداد، وسيتم افتتاح خطوط أخرى تصل إلى 72 خطا، وهنالك خطط لفتح خطوط للنقل العام في المحافظات"، لافتا إلى أن "خطة النقل في بغداد مستمرة لاستكمال كافة الخطوط".
وأضاف أن "الوزارة لديها مبادرات للنقل العام في المحافظات، حيث تمكننا من التعاقد مع بعض الكليات والجامعات في محافظة نينوى وصلاح الدين والأنبار لنقل الطلبة، وهنالك مبادرة طرحت على المؤسسات الحكومية لنقل الموظفين من دوائرهم إلى محل سكناهم لتخفيف الزخم المروري، وهنالك زيارات مستمرة لبقية المحافظات من قبل وزير النقل لتفعيل النقل العام".
ولفت إلى أنه "بعد استكمال مشاريع فك الاختناقات المرورية في بغداد ستكون هنالك خطة شاملة لتفعيل النقل الجماعي في العاصمة والمحافظات"، موضحا أن "مواعيد انطلاق حركة الباصات ستكون في توقيتات محددة كما معمول به في دول العالم".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار فی بغداد
إقرأ أيضاً:
الإعلان عن توجهيات حكومية بتسوية أوضاع المعلمين
قال رئيس مجلس الوزراء أحمد عوض بن مبارك، إن الحكومة ستتخذ المعالجات المناسبة لإنصاف المعلمين وصرف رواتبهم في موعدها كل شهر، واعتماد الزيادات المناسبة والحقوق والعلاوات المستحقة إلى ميزانية العام الجاري.
وأضاف بن مبارك " تدركون معنا العواقب الوخيمة لتوقف العملية التعليمة أو تراجعها، ونتائجها المدمرة في ارتفاع نسبة تسرب الفتيان والفتيات من المدارس" ضمن توجيهات حسبما ذكرت كالة سبأ
وأكد على معالجة الأزدواج الوظيفي الحاصل، والغيابات في التربية والتعليم، ومناقشة سبل توحيد تدخلات السلطات المحلية وبما يسهم في دعم رواتب المعلمين في القطاع العام بصورة متسقة، وتوفير الخدمات الطبية والتعليمية المجانية للمعلمين واسرهم في المستشفيات والمؤسسات التعليمية الحكومية.
وفي إشارة إلى اضراب المعلمين والمعلمات في بعض المدن اعتبر بن مبار أن "زيادة التشرد والانحراف والالتحاق بالملشيات والجماعات المتطرفة، وهو تحدي مشترك يواجه للحكومة والمجتمع الإقليمي والدولي، كونه من ابرز التحديات التي تعزز من تقويض فرص السلام، والاستقرار في اليمن"