كيفية بيع المركبة عبر "أبشر".. الشروط وطريقة التسديد
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
يُسهل تطبيق "أبشر"عملية بيع وشراء المركبات، إذ حدد عدد من الشروط وطريقة المعاملة الشرائية عبر خدمات التطبيق.
ووضعت المنصة 6 شروط لابد من توافرها في المعاملة لإتمام الصفقة عبر خدماته، كما بيّنت طريقة السداد، والاستعلام عن السيارات المفوض عليها.شروط المبايعة عبر أبشريجب أن يكون البائع والمشتري مسجلين في منصة أبشرسريان رخصة السير والفحص الدوري والتأمين.
أخبار متعلقة 3 خطوات و4 شروط.. كيفية الاعتراض على المخالفات المرورية عبر أبشرخدمة تجديد الجواز من أبشر.. قبل وبعد التطويرخطوات تفعيل الهوية الوطنية إلكترونيًا عبر أبشرللتفاصيل..https://t.co/1Njr1Aoryw pic.twitter.com/ij0arAKYNY— صحيفة اليوم (@alyaum) January 23, 2024
كيف يتم معرفة المركبات المفوض عليها عبر أبشر؟
يمكنك الاستفادة من خدمة معرفة المركبات المفوض عبر تسجيل الدخول إلى الهوية الرقمية "أبشر"، ودخول المركبات ثم خدمات ثم إدارة المركبات.بالهوية الرقمية.. معلومات يمكنك تعديلها إلكترونيًا عبر #أبشر#اليوم
للتفاصيل..https://t.co/yYPFI0SfEF pic.twitter.com/WEc3KKpcIB— صحيفة اليوم (@alyaum) January 24, 2024دفع ثمن المركبة
أوضحت المنصة أن دفع ثمن المركبة يكون إلى حساب وسيط خاص بالخدمة يضمن حقك في توثيق المبالغ واستلام المركبة.
وتعزز الخدمة من مستوى الأمان والثقة في التعامل مع الطرف الآخر لشراء أو بيع مركبة بعد اتفاق الطرفين.
وفي حال الاختلاف بين الطرفين أو عدم الرغبة في الاستمرار بالمبايعة يمكن إلغاء المبايعة في أي وقت قبل إتمام خيار "تسليم المركبة" عبر الخدمة ويجري استرجاع جميع المبالغ المدفوعة إلكترونيًا.
وتكون أجور إتمام المبايعة عبر منصة أبشر هي 230 ريالا شاملة لقيمة الضريبة المضافة، ليجري إضافتها إلى ثمن المركبة وتدفع من قبل المشتري وهي أجور قابلة للاسترداد في حال إلغاء عملية المبايعة لأي سبب كان.دون الحاجة لزيارة مقار #الأحوال_المدنية.. تعرف على خطوات تفعيل #الهوية_الوطنية إلكترونيًا عبر #أبشر#اليوم@Absherhttps://t.co/5Gn8X4nwWo— صحيفة اليوم (@alyaum) January 26, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام بيع المركبة عبر أبشر خدمات أبشر إلکترونی ا عبر أبشر
إقرأ أيضاً:
تحذير أممي: جرائم احتيال إلكتروني بمليارات الدولارات تغزو العالم
المناطق_متابعات
تقرير للأمم المتحدة صدر اليوم (الاثنين) عن توسع نطاق عصابات آسيوية مسؤولة عن جرائم احتيال إلكتروني بمليارات الدولارات ليشمل مناطق جديدة حول العالم، بما في ذلك أمريكا الجنوبية وإفريقيا، في الوقت الذي تواجه فيه الحملات الأمنية في جنوب شرق آسيا صعوبات في احتواء أنشطتها المتنامية.
وأوضح مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة أن هذه الشبكات الإجرامية، التي نشأت في جنوب شرق آسيا خلال السنوات القليلة الماضية، قامت بإنشاء مجمعات واسعة تضم عشرات الآلاف من العمال المجبرين على الاحتيال على ضحايا عالميين، لتتحول إلى صناعة عالمية متطورة.
وأشار المكتب إلى أنه على الرغم من تكثيف حكومات جنوب شرق آسيا لجهودها، إلا أن هذه العصابات تمكنت من التوغل بشكل أعمق داخل المنطقة وخارجها، واصفًا الوضع بأنه “انتشار لا يمكن احتواؤه”، حيث أصبحت المجموعات الإجرامية حرة في الانتقاء والتحرك حسب الحاجة.
ووصف المحلل الإقليمي في مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، جون فويتشيك، انتشار هذه العصابات بأنه “كالسرطان”، موضحًا أن السلطات تتعامل معها في منطقة، لكن لا تختفي جذورها أبدًا، بل تنتقل إلى منطقة أخرى ببساطة.
وأضاف أن “صناعة الاحتيال الإلكتروني في المنطقة تفوقت على الجرائم الأخرى العابرة للحدود؛ نظرًا لسهولة توسعها وقدرتها على الوصول إلى ملايين الضحايا المحتملين عبر الإنترنت، دون الحاجة إلى نقل أو اتجار بالسلع غير المشروعة عبر الحدود”.
ووفقًا للتقرير، فقد أبلغت الولايات المتحدة وحدها عن خسائر تجاوزت 5.6 مليار دولار في عمليات احتيال مرتبطة بالعملات المشفرة في عام 2023.
وفي الأشهر الأخيرة، قادت السلطات في الصين وتايلاند وميانمار حملات على مواقع لإدارة عمليات الاحتيال في المناطق الحدودية بين تايلاند وميانمار، وقامت تايلاند بقطع إمدادات الكهرباء والوقود والإنترنت عن بعض هذه المناطق.
وأكد مكتب الأمم المتحدة أن العصابات تكيفت مع هذه الإجراءات ونقلت عملياتها إلى “المناطق النائية والمهمشة في جنوب شرق آسيا”، خاصة في لاوس وميانمار وكمبوديا وخارجها، مستغلةً المناطق التي تعاني من ضعف الحوكمة وارتفاع معدلات الفساد.
وأشار التقرير إلى أن العصابات وسعت نطاق عملياتها إلى أمريكا الجنوبية سعيًا لتعزيز شراكات في غسل الأموال مع عصابات المخدرات هناك، كما أنها تنشئ عمليات بشكل متزايد في إفريقيا، بما في ذلك زامبيا وأنجولا وناميبيا، وفي أوروبا الشرقية مثل جورجيا.