هل سيشهد الأردن تساقطًا غزيرًا للثلوج في هذا العام؟ - فيديو
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
يتأثر الأردن بمنخفض جوي من الدرجة الثالثة
مع تأثر الأردن بمنخفض جوي من الدرجة الثالثة، السبت، استذكر رواد تواصل الاجتماعي لقطات نشرتها "رؤيا" لمثل هذا الوقت من العام 2022، حيث شهدت عدة مناطق بالأردن تساقطا غزيرا للثلوج.
اقرأ أيضاً : طقس العرب لـ"رؤيا": فرص عالية للهطول المطري على جنوب الأردن السبت - فيديو
وتساءل العديد من رواد التواصل الاجتماعي إذا كان الأردن سيشهد تساقطا غزيرا للثلوج خلال المنخفض الجوي الحالي الذي يؤثر على الأردن.
ورصدت كاميرا "رؤيا"، صباح السبت، زخات ثلجية مخلوطة بالمياه بقضاء صخرة في عجلون.
وبلغت درجة الحرارة الواحدة مئوية، صباح السبت في قضاء صخرة التي ترتفع 1120معن سطح البحر.
قال مستشار التنبؤات الجوية في "طقس العرب" جمال الموسى إن كميات الأمطار كانت وفيرة خلال المنخفض الجوي الأخير الذي تأثر به الأردن.
منخفض جوي متجددوأفاد الموسى بأن يتجدد المنخفض الجوي، الاحد، من الدرجة الثانية مع استمرار تأثر الأردن بالكتلة الهوائية الباردة، وتساقط الأمطار.
ورجح الموسى أن تتساقط الثلوج على قمم العالية في الأردن كجبال عجلون والشراه، أيام الاثنين والأربعاء.
ففي الأثناء، تتركز الأمطار في أجزاء من شمال وجنوب الأردن، السبت، تكون غزيرة أحياناً وعلى فترات، بحسب طقس العرب.
ولفت طقس العرب إلى تراجع فرص الأمطار تدريجياً مع ساعات المساء وليل السبت، وأن المنخفض الجوي يتحرك مُبتعداً عن الأردن مساء السبت، بحيث تضعف بشكل كبير الأمطار عصر و مساء السبت.
وتوقع طقس العرب استمرار هطول الأمطار على فترات حتى ساعات عصر السبت، ذلك إلى جانب هبات الرياح خاصة فترة الظهيرة والعصر، تشكل موجات غبارية كثيفة في مختلف مناطق البادية والطريق الصحراوي بين عمان والعقبة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الثلوج تساقط الثلوج عاصفة منخفض جوي تراكم الثلوج المنخفض الجوی طقس العرب
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: أطفال غزة يقتلون بأبشع الطرق.. أين العرب والأمم المتحدة؟ «فيديو»
علق الإعلامي مصطفى بكري على معاناة أطفال غزة المستمرة منذ بدء العدوان الصهيوني على القطاع في السابع من أكتوبر من العام الماضي، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأطفال كانوا في يوم من الأيام يجلسون مطمئنين في أحضان أسرهم داخل منازلهم، آمنين من برد الشتاء.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، على قناة صدى البلد، أن الواقع الذي يعيشه الأطفال الآن هو واقع مروع، حيث يُقتلون بأبشع الطرق على يد جنود الاحتلال الصهيوني.
وتابع مصطفى بكري: ومن ينجو منهم، يواجه مصيرًا آخر من الموت جوعًا، في وقت لا يحرك فيه المجتمع الدولي ساكنًا، وكأن العالم بأسره يشاهد المذبحة ولا يهتم. وأكد أن الوضع يختلف تمامًا عندما يتعلق الأمر بموت طفل من الطرف الآخر، حيث تندلع العواطف السياسية والإعلامية في لحظة.
وتساءل مصطفى بكري قائلاً: "أين أنتم يا عرب مما يحدث؟ أين الأمم المتحدة التي تكتفي بالإدانة دون اتخاذ أي خطوات حقيقية لوقف هذه المذابح المستمرة؟ هل أطفال فلسطين لا يستحقون الحياة؟ هل هم مجرمون أو خونة يستحقون الموت؟ هل جاءوا ليحتلوا ما ليس لهم فاستحقوا هذا المصير؟"
وأشار مصطفى بكري إلى أنه لا يجد إجابات واضحة لهذه الأسئلة، ولكنه على يقين بأن النصر قريب، وأن فلسطين ستعود حرة، وسيعود أطفال غزة للعب في شوارعها بأمان دون خوف من بطش الاحتلال.