متحدث «الضريبة والجمارك» يوضح الأثر الإيجابي المتوقع من إقرار القواعد المنظمة لمناطق الإيداع
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
أوضح متحدث هيئة الزكاة والضريبة والجمارك حمود الحربي، الأثر الإيجابي المتوقع من إقرار القواعد المنظمة لمناطق الإيداع.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن وجود مناطق الإيداع ودخول السلع فيها بدون رسوم وضرائب توفر مرونة في إدارة السيولة لدى المستفيدين.
وأشار الحربي إلى أن هذه المناطق توفر سيولة في العمليات اللوجستية، كما تحسن التشغيل للشركات، كما يمكن للمستثمر الأجنبي الاستفادة من هذه المناطق بدون وجود سجل تجاري، لافتا إلى أنه سيتم العمل بهذه المناطق في وقت قريب.
وكانت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك قد أصدرت القواعد المنظمة لتشغيل مناطق الإيداع في المملكة، والتي تهدف إلى تحديد الأحكام النظامية المتصلة بترخيص مناطق الإيداع وأسس ممارسة الأنشطة داخلها وتوضيح التزامات المشغّلين وصلاحيات الهيئة الإشرافية والرقابية على هذه المناطق.
فيديو | ما الأثر الإيجابي المتوقع من إقرار القواعد المنظمة لمناطق الإيداع؟
متحدث هيئة الزكاة والضريبة والجمارك حمود الحربي يجيب #الإخبارية pic.twitter.com/WrOIvK095g
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القواعد المنظمة
إقرأ أيضاً:
بيت الزكاة والصدقات يستكمل حملة دعم حفظة القرآن في قرى قنا
أكد بيت الزكاة والصدقات المصري أن دعم حفظة القرآن الكريم نابع من الإيمان بعظمة هذا الكتاب، وفضله الذي لا يضاهيه فضل، فمن داوم على قراءته وتدبره والعمل به، نال شفاعة القرآن الكريم يوم القيامة؛ فعن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ، فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَافِعًا لأَصْحَابِهِ».
وأوضح بيت الزكاة والصدقات المصري - في بيان اليوم /الأحد/- إلى أنه يواصل حملته لدعم حفظة القرآن الكريم، تحت إشراف فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ضمن برنامج «تحفيظ القرآن الكريم»، وتهدف إلى تشجيع حفظة القرآن في القرى الأكثر احتياجًا.
وبعد انطلاق المرحلة الأولى من الحملة في محافظة سوهاج، وصلت الحملة إلى محافظة قنا، ضمن خطة شاملة تستهدف تغطية المناطق الأشد احتياجًا، دعمًا لنشر العلم وتعزيز القيم الدينية الأصيلة في المجتمع المصري.
وتشمل الحملة توزيع مصاحف وأدوات كتابية وملابس وأحذية وحلوى للأطفال بحلقات تحفيظ القرآن الكريم، بما يهيئ بيئة محفزة لهم تساعدهم على حفظ القرآن وتنمية وعيهم الديني والمعرفي.
وأكد البيان أن التبرع بالزكاة والصدقات والوقف لصالح حفظة القرآن هو استثمار حقيقي في مستقبل الأبناء والمجتمع، إذ يربط الأطفال بدينهم، ويُعلي من مكانتهم ومكانة أُسَرهم في الدنيا والآخرة، ويُسهم في تشكيل قدوات صالحة، ونشر أجواء إيمانية داخل البيوت، تنعكس آثارها على السلوك والقيم عبر الأجيال.