صحيفة صدى:
2025-01-19@18:02:42 GMT

بسبب الإصابة .. سوريا مهددة بخسارة خربين

تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT

بسبب الإصابة .. سوريا مهددة بخسارة خربين

ماجد محمد

أكد الاتحاد السوري لكرة القدم أن مهاجم المنتخب عمر خربين لم يشارك في المران، حيث شعر بألم في قدمه اليسرى.

وتابع أنه سيتم تحديد مدى الإصابة وإمكانية اللاعب من المشاركة مع المنتخب، بعد القيام بأشعة الرنين الميغناطيسي اليوم السبت.

وأصبح المنتخب السوري مهدد بخسارة خربين، الذي اعتمد عليه مدرب المنتخب هيكتور كوبر بديلًا، خلال مباريات دور المجموعات.

وتمكن المهاجم صاحب الـ 30 عام من إحراز الهدف الوحيد للمنتخب السوري، في شباك منتخب الهند، فيما تعادل سلبيًا مع أوزبكستان، وخسارته أمام أستراليا 1/0.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: المنتخب السوري دور المجموعات عمر خربين

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع السوري يرفض عرض قسد الانضمام إلى الجيش

أعلن وزير الدفاع في الإدارة السورية الجديدة، مرهف أبو قصرة، أن قوات سوريا الديمقراطية "قسد" المدعومة من الولايات المتحدة، لا يمكنها الاحتفاظ بـ"تكتل خاص" داخل القوات المسلحة السورية.

وخلال لقاء مع وكالة رويترز في مقر وزارة الدفاع بدمشق، أشار أبو قصرة إلى أن قيادة قوات سوريا الديمقراطية (قسد) تماطل في حسم موقفها من هذه القضية، ما يعقّد أي محاولات لإيجاد صيغة اندماج أو تسوية، مؤكدا على موقف الجيش السوري من ضم القوات كأفراد، ليس كتكتل كما عرضت "قسد".

وتأتي تصريحات وزير الدفاع السوري في وقت تسعى فيه دمشق، بدعم من حلفائها، إلى استعادة السيطرة على كافة أراضي البلاد، بما في ذلك المناطق التي تسيطر عليها "قسد" والتي تحظى بحماية ودعم مباشر من الولايات المتحدة. وتعد هذه المنطقة الغنية بالموارد نقطة توتر رئيسية بين الأطراف المحلية والإقليمية.


وعلى مدار السنوات الماضية، شهدت العلاقة بين الحكومة السورية و"قسد" تقلبات حادة، حيث حاولت دمشق استقطاب المقاتلين الأكراد وإدماجهم في جيشها، فيما طالبت "قسد" بضمانات سياسية وإدارية للحفاظ على قدر من الحكم الذاتي.

لكن تصريحات أبو قصرة تشير إلى أن الإدارة السورية الجديدة تتجه نحو موقف أكثر تشددًا، رافضةً فكرة منح الأكراد أي وضع خاص داخل الجيش السوري، وهو ما قد يفتح الباب أمام تصعيد جديد.

لم تعلّق "قسد" رسميًا بعد على تصريحات وزير الدفاع السوري، لكن مراقبين يرون أن هذه التصريحات قد تعني تصعيد الضغط على الأكراد للقبول بشروط دمشق، أو مواجهة عسكرية محتملة في ظل الوجود الأمريكي في المنطقة.

في المقابل، لا يزال الدور الأمريكي عاملًا حاسمًا في تحديد مآلات المشهد في شمال شرق سوريا، حيث تدعم واشنطن قوات "قسد" تحت مظلة "التحالف الدولي لمحاربة داعش"، ما يضع مزيدًا من التعقيدات أمام دمشق، في انتظار تنصيب ترامب غدا في البيت الأبيض.

وتواجه قوات سوريا الديمقراطية (قسد) معضلة جيوسياسية معقدة، حيث تجد نفسها بين مطرقة التهديدات التركية وسندان الضغوط الأمريكية. فبينما تعتبرها أنقرة امتدادًا لحزب العمال الكردستاني المصنف إرهابيًا، وتواصل شن عمليات عسكرية ضدها في شمال سوريا، فإن واشنطن تعتمد عليها كحليف رئيسي في محاربة داعش، مقدمةً لها دعمًا عسكريًا ولوجستيًا.


ورغم هذا الدعم، فإن الولايات المتحدة تحاول تحقيق توازن حساس بين استمرار دعم "قسد" وبين احتواء الغضب التركي، خاصة مع الضغوط المتزايدة من أنقرة لتفكيك الكيان الكردي المسلح على حدودها. في المقابل، تحاول دمشق استغلال هذا التوتر، لإعادة فرض نفوذها في المنطقة عبر المفاوضات أو حتى من خلال الضغط العسكري، ما يجعل "قسد" في موقف شديد التعقيد بين الأطراف المتصارعة.

مقالات مشابهة

  • توتّر على الحدود اللبنانيّة - السوريّة وتبادل إطلاق نار
  • وزير الدفاع السوري يرفض عرض قسد الانضمام إلى الجيش
  • شاهد بالفيديو.. الهلال يتلقي خسارة كبيرة أمام مازيمبي الكنغولي
  • خبراء .. حرية الإعلام الأمريكي مهددة عهد ترامب
  • 10 سنوات .. مراد مكرم يفاجئ جمهوره بخسارة وزنه
  • سيماكان يغيب عن النصر بسبب إصابة في الورك
  • عاجل.. إسرائيل مهددة بكوارث طبيعية مدمرة وفرص النجاة ضئيلة
  • في الجنوب... العدوّ الإسرائيليّ اعتقل السوريّ محمد الضواحي
  • بالفيديو.. الفنان السوري «باسم ياخور» يحسم موقفه من العودة إلى سوريا
  • الفنان السوري باسم ياخور يتحدث عن موقفه من العودة إلى سوريا