عادل البطي: سالم الدوسري أفضل من عبدالرحمن غريب .. فيديو
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي عادل البطي أنه لو كان هناك تخيير للاعب واحد سواء أكان سالم الدوسري أم عبدالرحمن الغريب، فسيختار سالم، لأنه يتمتع بشخصية قوية.
وأوضح البطي أنه عاشر سالم على المستوى الشخصي مؤكدًا أنه يحب التحدي، والمباريات الصعبة وكذلك عنده تحمل للمسؤلية بشكل كبير.
وتابع أنه على الرغم من أن عبدالرحمن غريب أفضل لاعب بالنسبة له، لكنه يرى ان عدم ظهوره، بسبب لعبه في نفس مركز سالم الدوسري.
ويستعد المنتخب الوطني للقاء المنتخب الكوري يوم الثلاثاء الموافق 30 يناير الجاري، ضمن منافسات الدور الـ 16،من بطولة كأس آسيا 2023.
عادل البطي لـ #في_المرمى: #سالم_الدوسري أفضل من #عبدالرحمن_غريب في هجوم #المنتخب_السعودي بسبب شخصيته القوية pic.twitter.com/rnRov1lklD
— العربية – في المرمى (@FilMarma) January 26, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أفضل لاعب سالم الدوسري عبدالرحمن غريب سالم الدوسری
إقرأ أيضاً:
رائد عبدالرحمن حجازي يكتب : وا … وطناه
وا … وطناه
رائد عبدالرحمن حجازي
وا … معتصماه هو نداء استغاثة من إحدى سيدات عمورية ( شرق الأناضول) وكانت تحت حكم الروم ، وقد وجهته للمعتصم الموجود في بلاد الرافدين .
أختلف المؤرخون حول سبب هذا النداء ، فمنهم من قال أنه أطلق من إمرأة في سجن النساء ومنهم من قال أنه من إمرأة في أحد الأسواق تعرضت للتحرش من جندي رومي ومنهم من قال أنه من إمرأة كانت تُسحل على يد عساكر الروم ومنهم من قال أنه من إمرأة كان الروم قد أغاروا على بلدتها .
بغض النظر عن السبب لكن الجميع أجمعوا على أنه نداء قطع مئات الأميال ليصل في نهاية المطاف للمعتصم والذي بدوره جهز جيشاً لأجل هذا النداء والتفاصيل تعرفونها .
احمد حسن الزعبي كاتب أردني ووطني أحب وطنه كتب عن الوطن وكتب للوطن وتغنى بسنابل قمحه الحورانية وذرات ترابه ودافع عن الضعفاء وأصحاب الحقوق ، لم يسرق ولم يختلس ولم يرتكب أي جناية مخلة بالشرف ها هو اليوم يقبع خلف شبك حديدي يمنع حروفه من التحليق في هواء الوطن كما يمنع عنه رؤية الزوّار ، شبك حديدي لا يفتح إلا بأمر السجان ، ومع ذلك استطاع أحمد أن يطلق صيحته من خلف هذه القضبان الحديدية ويقول : وا … وطناه .
لا أدري يا أحمد إن كان الوطن سيسمعك أو سيستجيب لندائك وهل من المعقول أن تكون المسافة التي قطعتها (وا … وطناه) أكبر بكثير من تلك المسافة التي قطعتها (وا … معتصماه)؟!