“مركز شرطة الكويفية” يضبط شخص قام بسطو مسلح على مخبز بحي السلام
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
الوطن| رصد
ضبط مركز شرطة الكويفية، شخص قام بالسطو المسلح بواسطة سلاح ناري على مخبز، وقام بالإعتداء على عامل سوداني الجنسية، وسرق 1500 دينار، وذلك إستجابة لشكوى مواطن يمتلك مخبزاً بمنطقة حي السلام، ضد مجهول على متن مركبة آلية نوع أفانتي.
وأصدر رئيس مركز شرطة الكويفي محمد العرفي، تعليماته بالبحث والتحري وضبط الشخص المطلوب حيث تم خروج أعضاء التحريات إلى مكان الواقعة للتحري وجمع المعلومات.
ويذكر أنه عند وصول أعضاء التحريات إلى مكان الواقعة، تمت مراجعة كاميرات المراقبة، وتم تحديد هوية الشخص المطلوب، وأسفرت الجهود عن ضبط الشخص المطلوب والإنتقال به إلى المركز.
ويشار إلى أنه بالإستدلال معه تبين أنه يُدعى ه.م.ع وإعترف بما نُسب إليه وأُحيل موقوفاً إلى النيابة العامة.
الوسومسطو مسلح سلاح ناري ضبط شخص ليبيا مركز شرطة الكويفيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: سطو مسلح سلاح ناري ضبط شخص ليبيا مركز شرطة الكويفية مرکز شرطة
إقرأ أيضاً:
الشرع مهنئا ترامب: قائد قادر على إحلال “السلام” في الشرق الأوسط
21 يناير، 2025
بغداد/المسلة: هنّأ القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع دونالد ترامب على توليه رئاسة الولايات المتحدة، مبديا ثقته بقدرته على إحلال “السلام والاستقرار” في الشرق الأوسط.
ونشرت القيادة الجديدة رسالة بالانكليزية ليل الإثنين جاء فيها “باسم قيادة وشعب الجمهورية العربية السورية، أهنئ السيد دونالد ترامب على تنصيبه الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأميركية”.
وأضافت الرسالة “نحن على ثقة بأنه القائد الذي سيجلب السلام الى الشرق الأوسط ويعيد الاستقرار الى المنطقة”.
وتابعت “نتطلع الى تحسين العلاقات بين البلدين بناء على الحوار والتفاهم”، وأنه في عهد الإدارة الأميركية الجديدة “ستستفيد الولايات المتحدة وسوريا من الفرصة لإقامة شراكة تعكس تطلعات البلدين”.
ويتولى الشرع الذي كان يعرف باسم أبو محمد الجولاني، السلطة في سوريا منذ أطاح هجوم مباغت شنّته فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام التي يتزعمها، بالرئيس بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر.
وتسعى السلطات الجديدة الى توفير موارد مالية لإعادة بناء البلاد عقب نزاع امتد لأكثر من 13 عاما، وأسفر عن مقتل نحو نصف مليون شخص وتهجير الملايين ودمار واسع.
وطالب مسؤولون سوريون في الأسابيع الماضية برفع العقوبات التي فرضتها دول غربية على دمشق خلال حكم الأسد. وفي حين لاقت هذه الدعوة تأييد أطراف عرب وإقليميين، ربطت القوى الغربية تخفيف هذه العقوبات بالنهج الذي ستعتمده السلطات الجديدة في الحكم.
وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية في وقت سابق من كانون الثاني/يناير أن بعض الأنشطة في سوريا ستكون معفية من العقوبات خلال الأشهر الستة المقبلة لتسهيل الوصول إلى الخدمات الأساسية. لكن مسؤولين قالوا إنهم ينتظرون رؤية تقدم قبل اتخاذ خطوات أوسع.
من جهتهم، أكد مسؤولون أوروبيون أن تخفيف العقوبات مرهون بالخطوات التي تتخذها السلطة الجديدة خصوصا لجهة تشكيل حكومة جامعة وحماية الأقليات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts