تعيينات المحطات المائية لإنتاج الكهرباء.. اعرف الشروط ومواعيد التقدم
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
أعلنت شركة المحطات المائية لإنتاج الكهرباء، عن حاجتها لشغل عدد من الوظائف القيادية وهي: «رئيس قطاع التدريب - رئيس قطاع السلامة والصحة المهنية والدفاع المدني» من مستوى الإدارة العليا للدرجة العالية ذات الربط المالي 1980، وفقا للإعلان رقم 1 لسنة 2024.
آخر موعد لتلقي طلبات المتقدمين لشغل وظائف الكهرباءوأشارت شركة المحطات المائية لإنتاج الكهرباء، عبر منشور على الصفحة الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إلى أن الاثنين 5 فبراير المقبل، هو آخر موعد لتلقي طلبات المتقدمين لشغل الوظائف القيادية المشار إليها.
وحددت شركة المحطات المائية لإنتاج الكهرباء 3 شروط يجب توافرها في المتقدمين لشغل الوظائف، وفقا للإعلان رقم 1 لسنة 2024، وهي كالتالي:
- أن يكون المتقدم من العاملين بقطاع الكهرباء.
- ألا يتقدم الفرد الواحد لأكثر من وظيفة واحدة.
- الطلبات المٌقدمة من العاملين خارج الشركة تكون مرفقة بالموافقة المبدئية من جهة عملهم على النقل.
المُؤهلات والخبرات المطلوبة لوظائف الكهرباء 2024وكشفت شركة المحطات المائية لإنتاج الكهرباء، عن المؤهلات والخبرات المطلوب توافرها في المتقدمين لشغل وظيفة رئيس قطاع التدريب كالتالي:
- مؤهل هندسي عال مناسب وخبرة في مجال العمل مدة لا تقل عن 16 سنة للتعيين.
- قضاء مدة بينية قدرها سنة على الأقل في وظيفة قيادية، أو درجة نظيرة للدرجة المقدم عليها
- اجتياز البرامج التدريبية التي تتيحها الشركة.
- قدرة فائقة على القيادة والتوجيه.
وتمتلك الشركة 5 محطات توليد مائية بالإضافة إلى محطة أخرى تحت الإنشاء وهي: «محطة كهرباء السد العالي - محطة كهرباء أسوان الأولي - محطة كهرباء أسوان الثانية - محطة كهرباء إسنا - محطة كهرباء نجع حمادي - محطة كهرباء أسيوط».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكهرباء المحطات المائية انتاج الكهرباء تعيينات الكهرباء وظائف الكهرباء مؤهلات الوظائف شروط الوظائف المتقدمین لشغل محطة کهرباء
إقرأ أيضاً:
اكتمال أعمال الصبة الخرسانية للمرحلة الأولى لوعاء الاحتواء الداخلي بمبنى مفاعل الضبعة بالوحدة النووية الثانية
حققت هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء المالك والمشغل المستقبلي للمفاعل النووي المصرى بالضبعة ،في يوم السبت 19 أبريل 2025، إنجاز جديد بأكيد الانتهاء من صب الخرسانة للمرحلة الأولى من المستوى الثاني لمبنى الاحتواء الداخلي للمفاعل في الوحدة الثانية من محطة الضبعة النووية.
يُعد مبنى الاحتواء الداخلي هيكلاً أسطوانيًا، حيث يضم بداخله المفاعل النووي والمعدات الخاصة بالدائرة الأولية للمحطة، ويتكون المستوى الثاني من الاحتواء الداخلي من 12 شريحة مُسبقة الصنع تم تصنيعها بموقع محطة الضبعة، ويبلغ طول كل شريحة 12 مترًا وارتفاعها 14 مترًا، ويتراوح وزنها بين 60 و90 طنًا.
يتم صب المستوى الثاني لوعاء الاحتواء الداخلي على مرحلتين، حيث تم اكتمال الأعمال الخاصة بالصبة الخرسانية للمرحلة الأولى يوم السبت الموافق 19 إبريل، على أن يتم الانتهاء من الأعمال الخاصة بالمرحلة الثانية في شهر مايو، علما بان حجم الصبات الخرسانية لكل مرحلة يبلغ 1200م3. وخلال المرحلة الأولى شاركت جميع مضخات الخرسانة الموجودة في الجزيرة النووية، واستمرت عملية الصب دون انقطاع لمدة 24 ساعة، وشارك فيها حوالي 100 عامل.
و صرح الدكتور المهندس/ شريف حلمي رئيس مجلس إدارة هيئة المحطات النووية: "شهدت هيئة المحطات النووية انجازًا جديدًا في مسار التقدم المستمر لأعمال إنشاء محطة الضبعة النووية، فتم بفضل الله إنجاز مرحلة جديدة من مراحل إنشاء الوحدة النووية الثانية، حيث تم صب المرحلة الأولى من المستوى الثاني لوعاء الاحتواء الداخلي بمبنى المفاعل، وذلك نتيجة لتضافر الجهود بين فريق العمل المصري المتمثل في هيئة المحطات النووية – الجهة المالكة وفريق العمل الروسي المتمثل في شركة أتوم ستروى إكسبورت – المقاول العام".
وفي هذا السياق، صرح أليكسي كونونينكو، نائب رئيس شركة أتومستروي إكسبورت ومدير مشروع إنشاء محطة الضبعة النووية: "يقترب مبنى المفاعل الخاص بالوحدة النووية الثانية بثبات من أحد الأحداث الرئيسية المهمة لعام 2025، وهو الانتهاء من صب خرسانة المستوى الثاني من وعاء الاحتواء الداخلي، والمقرر له في شهر مايو من هذا العام. ويجري العمل بثقة وسلاسة في موقع الإنشاء، وهو ما يدعمه التعاون المثمر مع المالك المصري وهو هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء والمستوى المهني العالي لزملائنا من المقاولين.
جدير بالذكر أن أهمية محطة الضبعة النووية تكمن في أنه لا يمكن النظر إليها كمشروع لتوليد الكهرباء فقط بل أساس لتحقيق رؤية مصر 2030 وأهدافها حيث أنها صديقة للبيئة لانعدام الانبعاثات الكربونية، فضلاً عن أنها واحدة من أكبر مشروعات البنية التحتية الداعمة لتنمية القطاعات الاقتصادية المختلفة وتوطين التكنولوجيا النووية مما يسهم بقوة في تعزيز اقتصاد مصر كدولة رائدة في منطقة الشرق الاوسط وقارة أفريقيا ووضعها على خريطة الدول المتقدمة في كافة المجالات المرتبطة بالتطبيقات السلمية للطاقة النووية في إطار تنفيذ برنامج نووي متكامل يحمل الخير والسلام والتقدم والرخاء لمصر.
كما أنه في ظل أزمة الطاقة التي يشهدها العالم حاليًا ستساهم محطة الضبعة النووية في إضافة مصدر جديد لمزيج الطاقة بجمهورية مصر العربية، وبخاصة أنها أحد أهم المصادر الأمنة والمأمونة للطاقة.