عدسة رؤيا ترصد زخات ثلجية مخلوطة بالمياه في عجلون
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
رصدت كاميرا "رؤيا"، صباح السبت، زخات ثلجية مخلوطة بالمياه بقضاء صخرة في عجلون.
اقرأ أيضاً : انهيار جدران وارتفاع منسوب المياه.. أبرز ما تعاملت معه بلديات محافظات الأردن جراء المنخفض الجوي
وبلغت درجة الحرارة الواحدة مئوية، صباح السبت في قضاء صخرة التي ترتفع 1120معن سطح البحر.
ففي الأثناء، تتركز الأمطار في أجزاء من شمال وجنوب الأردن، السبت.
ومع التحذيرات المستمرة قبيل بدء تأثر الأردن بالمنخفض الجوي المصنف بالدرجة الثالثة، السبت، تعاملت عدة بلديات في محافظات الأردن مع حالات أبرزها ارتفاع لمنسوب المياه وتجمع مياه في بؤر ساخنة.
وأفاد مراسل "رؤيا" بتجمع مياه امطار على شكل برك كبيره داخل الاحياء السكنية في محافظة عجلون.
منخفض جوي متجددوأفاد طقس العرب بأن يتجدد المنخفض الجوي، الأحد، من الدرجة الثانية مع استمرار تأثر الأردن بالكتلة الهوائية الباردة، وتساقط الأمطار.
ورجح الموسى أن تتساقط الثلوج على قمم العالية في الأردن كجبال عجلون والشراه، أيام الاثنين والأربعاء.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: زخات ثلجية تساقط الامطار المنخفض الجوي
إقرأ أيضاً:
الأمريكيون في خطر بعد العثور على مادة كيميائية بالمياه.. يحاولون اكتشافها منذ 40 عاما
كشفت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، عن اكتشاف منتج ثانوي غامض لمادة كيميائية تستخدم لتطهير مياه الصنبور، وأكدت أن هناك فريق دولي وراء الاكتشاف والذي أكد ضرورة إجراء تقييم سريع للمادة بسبب سميتها المحتملة.
ولم يؤكد البحث الذي نشرته في البداية مجلة «ساينس» العلمية، أن مياه الصنبور التي تحتوي على المادة الكيميائية غير آمنة للشرب أو أن الاكتشاف يمثل أي نوع من الطوارئ، وأوضحت أن جميع أنواع المياه، بما في ذلك المياه المعبأة تحتوي على ما أطلقت عليه «ملوثات».
المادة الكيميائيةولكن اكتشاف مادة كيميائية جديدة وغير معروفة من قبل، تسمى أنيون كلورونترميد، قد يكون له آثار على أنظمة المياه البلدية التي تستخدم فئة من المطهرات القائمة على الكلور تسمى الكلورامينات، حيث أوضح فريق البحث أنه على مدى عقود من الزمان، تم إضافة هذه المطهرات، المستمدة من خليط الكلور والأمونيا، إلى العديد من إمدادات المياه البلدية لقتل البكتيريا ومنع الأمراض المنقولة عن طريق المياه.
40 عاما لاستكشاف المادة الكيميائيةوقال جوليان فيري، مهندس البيئة والأستاذ المساعد في جامعة أركنساس والمؤلف الرئيسي للبحث: «نحن بحاجة إلى التحقيق في الأمر، نحن لا نعرف مدى سمية هذا المركب، استغرق هذا العمل 40 عامًا في محاولة لتحديد المركب، والآن بعد أن حددناه، يمكننا التعمق في مدى سميته».
وكشف العلماء في سبعينيات القرن العشرين، أن الكلور المضاف إلى إمدادات المياه لا يقتل الجراثيم فحسب، بل يتفاعل أيضًا مع المركبات العضوية - مثل تلك التي تنتجها المواد النباتية المتحللة - لإنشاء منتجات ثانوية للتطهير، وقد ارتبط بعض هذه الملوثات بالسرطان، وفقًا لـ«واشنطن بوست».
تحقيقات مكثفةوقالت دومينيك جوزيف، المتحدثة باسم وكالة حماية البيئة: «ستكون هناك حاجة إلى مزيد من التحقيق في هذا المنتج الذي لم يتم تحديده سابقًا من تحلل الكلورامين قبل أن تتمكن وكالة حماية البيئة من تحديد ما إذا كان هناك ما يبرر اتخاذ إجراء تنظيمي».
ونشرت مجلة «برسبيكتيف»، إنه بغض النظر عما إذا كان أنيون الكلورونتراميد سامًا أم لا، فإن اكتشافه يستحق لحظة من التأمل من قبل الباحثين والمهندسين في مجال المياه، ولم يتم الكشف حتى الآن عن مزيد من التفاصيل.