خبيرة مصرفية: رفع سعر الفائدة يعود لعدة عوامل منها الموقف العالمي والحالة الاقتصادية
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
أكدت سهر الدماطي، الخبيرة المصرفية، أن رفع سعر الفائدة يعود لعدة عوامل منها الموقف العالمي والحالة الاقتصادية، ومعدلات التضخم المستقبلية والحالية.
وقالت سهر الدماطي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “صناع القرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي الدكتور “ِشادي الزيات” أن أسعار الشحن والنفط ازدادت نتيجة الأحداث في مضيق باب المندب، مؤكدة أن معدلات التضخم في مصر انخفضت بنسبة 1.
وتابعت الخبيرة المصرفية، أنه يمكن أن يتم تثبيت سعر الفائدة للمرة الرابعة، لأن رفع سعر الفائدة له أثار سلبية، على معدلات التضخم، ويؤثر على الموازنة.
رفع سعر الفائدة
وأشارت سهر الدماطي إلى أنه مع اقتراب موسم رمضان، فإن لجنة السياسة النقدية قد تتخذ قرارا برفع سعر الفائدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعر الفائدة معدلات التضخم الحالة الاقتصادية
إقرأ أيضاً:
خبيرة لغة جسد تحلل حركات «ترامب» وزوجته «ميلانيا» في حفل التنصيب.. ماذا فعل؟
أبدى الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، تعبيرات وحركات عديدة خلال حفل تنصيبه، رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، داخل مبنى الكابيتول الأمريكي، تعبر عن فخره بزوجته السيدة الأولى ميلانيا ترامب أمام العالم، وفي حضور أكبر قياداته وأباطرة المال.
وأوضحت جودي جيمس خبيرة لغة جسد، في حديثها لصحيفة «الديلي ميل البريطانية»، أن ترامب كان يسير منتفخًا ومتفرعًا ليبرز قوته، وفكه مرفوعًا طوال الوقت، وكأنه يريد أن يصرخ ويقول «أنا المسؤول مرة أخرى».
فخر «ترامب» بزوجته أمام العالموأشارت «جيمس» إلى أن «ترامب» عادة ما يُمسك بيد «ميلانيا»، ولكن هذه المرة هي التي اتخذت الخطوة الأولى، وعرضت يدها، ليأخذها «ترامب» في لحظة ما يشير إلى وجود اتفاق بينهما، حتى ملابسهما كانت منسقة بشكل مثالي، ويسيران معًا جنبًا إلى جنب، بالإضافة إلى أنه يرفع أيديهما المتشابكة إلى الأعلى بين حين لآخر، وكأنه يفخر بها أمام العالم.
لم يترك «ترامب» زوجته طوال التنصيبلم يترك «ترامب» زوجته طوال التنصيب، حتى أنه عندما وصل إلى السيارة معها، وضع يده على ظهرها، وهي لفتة تجمع بين الاهتمام والذوق الرفيع.
تحليل لغة الجسد لـ«بايدن» وزوجته «جيل»وفي حديثها عن جو بايدن الرئيس الأمريكي السابق وزوجته «جيل»، أشارت إلى وجود شعور بالحرج، في طريقة وقوف الزوجين أمام الكاميرات، فغالبًا ما يميل «بايدن»، إلى الخلف بهدوء، كما أنها لا تبادر بإمساك يده، وقد يرجع ذلك إلى رغبته في إظهار روح معنوية، وأنه لا يحتاج إلى أحد، وفقًا لخبيرة لغة الجسد.