27 كانون الثاني 1926 – الإنكليزي جون بيرد يخترع التلفاز
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
دمشق-سانا
1832 – انطلاق مقاومة الأمير عبد القادر ضد الاحتلال الفرنسي للجزائر.
1926 – الإنكليزي جون بيرد يخترع التلفاز.
1944 – رفع الحصار عن مدينة لينينغراد بعد ما يقارب 900 يوم منذ بدايته وذلك أثناء الحرب العالمية الثانية.
1967 – تفحم رواد الفضاء الثلاثة على متن المركبة أبولو قبل انطلاقها إلى الفضاء نتيجة تماس كهربائي.
1973 – الولايات المتحدة وفيتنام الشمالية وفيتنام الجنوبية وجماعة الفيت كونغ يوقعون في باريس اتفاقية لإحلال السلام في فيتنام.
1991- إرغام الرئيس الصومالي محمد سياد بري على التخلي عن السلطة بعد معارك استمرت 4 أسابيع في العاصمة مقديشو.
2006 – زلزال في بحر الباندا بقوة مقدارها 7.7 على مقياس ريختر.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
رابتور.. عين ذكية ترى ما لا يُرى في الفضاء!
أعلنت "AFWERX"، حاضنة الابتكار التابعة لسلاح الجو الأميركي، عن تمويل تطوير أداة جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي قادرة على تتبع الأجسام في المدار الأرضي المنخفض حتى أثناء المناورة أو محاولات التخفي، وفقاً لموقع "AIR &SPACE FORCES" الإلكتروني.
الأداة التي تحمل اسم "رابتور" RAPTOR (التحليل السريع للمسارات الضوئية للتعرّف على الأجسام الفضائية وسلوكها)، تُطوّرها شركة Slingshot Aerospace الأميركية، وتستند إلى تقنية تعلم آلي لتحليل البيانات الضوئية المنعكسة من الأقمار الصناعية.
تحديات متزايدة في مراقبة الفضاء
يقول "ديلان كيسلر"، نائب رئيس علوم البيانات في الشركة، إن مهمة الوعي بالمجال الفضائي أصبحت أكثر تعقيدًا في السنوات الأخيرة بسبب الازدحام المتزايد في المدار الأرضي المنخفض، خصوصًا مع إطلاق آلاف الأقمار الصناعية التجارية والعسكرية. ويضيف: "بعض هذه الأقمار أصبحت قادرة على المناورة والاقتراب من أجسام أخرى، وأحيانًا تُخفي حركتها عن عمد".
شبكة تلسكوبات عالمية.. وتحليل بنقطة ضوئية واحدة
أخبار ذات صلة
يعتمد "رابتور" على بيانات تُجمع عبر شبكة تضم 200 تلسكوب متقدم منتشرة حول العالم، حيث تلتقط الضوء المنعكس من الأجسام الفضائية وتحلل طيفه. ورغم أن هذه الأجسام تظهر كنقطة ضوئية واحدة فقط، فإن الذكاء الاصطناعي قادر على استخلاص "بصمة ضوئية" فريدة لكل جسم، تُساعد على تعقّبه حتى إن غيّر مداره.
اقرأ أيضاً.. عندما تتحدث الأرض.. هل يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بالزلازل؟
خطوة نحو فهم النوايا الفضائية
إضافة إلى تتبع المواقع، تهدف الأداة مستقبلًا إلى التنبؤ بسلوك الأجسام الفضائية وحتى نواياها. ويشير كيسلر إلى أن المشروع يشمل أيضًا بناء "محرك محاكاة" يتيح توليد بصمات ضوئية للأقمار الصناعية استنادًا إلى بياناتها التصميمية قبل إطلاقها.
ويوضح كيسلر: "لسنا بصدد مجرد تجربة تقنية لسلاح الجو، بل نبني نظامًا فعليًا سيدمج في شبكة الاستشعار الفضائي التابعة لشركتنا". كما ستتمكن الشركات التجارية بدورها من استخدام RAPTOR لمراقبة أقمارها أو تعقب أنشطة المنافسين الذين لا يشاركون معلوماتهم.
إسلام العبادي(أبوظبي)