قبيل موقعة الاثنين.. حصيلة مواجهات العراق والأردن: تفوق واضح للأسود
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ اقتربت المواجهة الحاسمة المؤهلة لدور الـ8 لبطولة كأس آسيا بين المنتخب العراقي ونظيره الأردني بعد غدٍ الاثنين في دور الـ16 من نهائيات أمم آسيا 2023، والتي ستقام عند الساعة الثانية والنصف ظهراً على استاد خليفة الدولي في العاصمة القطرية الدوحة.
ومع اقتراب هذه المواجهة، لا بد من استرجاع الذاكرة والعودة إلى الوراء للتعرف على ما تمخضت عنه مواجهات الفريقين الرسمية التي جمعتهما خلال السنوات الماضية.
وكانت حصيلة نتائج المنتخب العراقي أمام نظيره الأردني خلال المواجهات الآسيوية والتأهيلية لكأس العالم الرسمية التي خاضها الفريقان وأغلبها في تصفيات آسيا وكأس العالم، علماً أن بطولات كأس العرب وغرب آسيا والدورة العربية تعتبر بطولات ودية حسب الرؤية الدولية.
ولعل أبرز المواجهات التي شهدها المنتخبين على مر السنوات السابقة في تصفيات ونهائيات أمم آسيا للمنتخب العراقي، هي ثلاث مواجهات، الأولى في تصفيات كأس آسيا 1972، وحقق العراق الفوز بهدفين نظيفين سجلهما رزاق أحمد وعلي كاظم.
أما الثانية فكانت في تصفيات كأس آسيا 1996 سجل فيها جبار هاشم هدف الفوز الثمين وتأهل العراق على حساب الأردن إلى النهائيات الآسيوية.
فيما كانت ثالث المواجهات عام 2015 في نهائيات أمم آسيا، وتمكن العراق من خطف الفوز بهدف اللاعب ياسر قاسم.
وكانت هذه هي أبرز المواجهات الحاسمة بين المنتخبين العراقي والأردني لكرة القدم قبل خوض الفريقين اللقاء المقبل في دور الـ16 من بطولة أمم آسيا 2023 بعد غدٍ الاثنين في العاصمة القطرية الدوحة.
أما إحصائية مباريات المنتخبين العراقي والاردني، ففي دور الـ 16 تواجه المنتخبين في 40 مباراة، فاز العراق بـ 21 مباراة وفاز الأردن بـ 10 مباريات، وحضر التعادل في 9 مباريات، وسجل العراق في مرمى الأردن 59 هدفاً، بينما سجل الأردن في مرمى العراق 37 هدف.
أول مواجهة في تاريخ المنتخبين كانت في كأس العرب عام 1964 حيث فاز منتخب العراق 3-1، بينما حقق العراق أكبر فوز على منتخب الأردن 4-0 مرتين في تصفيات كأس العالم عام 1990 وعام 1994، أما أكبر فوز للأردن على العراق 4-1 في مباراة ودية عام 2010.
وعن تفاصيل المواجهات فقد التقى المنتخبين 10 مرات بتصفيات كأس العالم، فاز العراق في 7 مواجهات، بينما فاز الأردن مرة واحدة، وحضر التعادل مرتين، بينما التقى المنتخبين في كأس آسيا مرة واحدة وانتهت بفوز العراق بهدف مقابل لاشيء في أستراليا 2015.
كما التقى المنتخبين أربع مرات في كأس العرب، فاز العراق مرتين، وفاز الأردن مرة واحدة، وحضر التعادل مرة واحدة، والتقى المنتخبين في بطولة غرب آسيا خمس مرات فاز العراق في ثلاث مباريات والأردن مرتين، كما التقى المنتخبين في الدورة العربية عام 1999 وفاز الأردن في اللقائين، وفي بطولة الأردن الدولية، فاز الأردن بهدفين نظيفين، وفي عمان ببطولة فوكس الرباعيه عام 2011 انتهى لقاء الفريقين بنتيجه التعادل 1-1.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي المنتخب العراقي لكرة القدم كأس آسيا 2023 المنتخب الاردني المنتخبین فی تصفیات کأس فی تصفیات کأس آسیا أمم آسیا
إقرأ أيضاً:
[ جاهلية العملية السياسية الأميركية الحاكمة في العراقي ]
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
جاهلية اليوم عقيدة وتفكيرٱ وسلوكٱ وأخلاقٱ في العراق ، هي أطغى وأنجس ، وارذل وأتعس ، وأجهل وأركس ، وأعتى وابأس ، من جاهلية ما قبل الإسلام ….
جاهلية ما قبل الإسلام عالجها الله سبحانه وتعالى بالإسلام ، حيث عقيدة التوحيد كانت هي الدواء الشافي الذي عالج تلك الجاهلية العتية المرتكسة لعبودية غير الله سبحانه وتعالى …. فجاءت مقررات عقيدة التوحيد وشريعة الإسلام ومفاهيم القرٱن هي غير مرتكزات تلك الجاهلية الهوجاء الجاهلة الطاغية الطاغوت …..
أما جاهلية اليوم في العراق التي مبعثها العملية السياسية للإحتلال الحاكمة ، فهي جاهلية تعرف الإسلام وتستيقنه ؛ ولكنها تجحده نظامٱ سياسيٱ إجتماعيٱ أصلح حاكمٱ في/وللحياة ، لذلك لا يمكن علاج جاهلية اليوم في العراق بما عولجت به جاهلية ما قبل الإسلام والجاهلية الأولى التي سبقتها طغيانٱ وإنحرافٱ وسقوطٱ وكفرٱ …. بالإسلام …. !!!؟؟؟
والسبب في هذا وذاك هو لأن العلاج لتلك الجاهلية كان من غير جنس ونوع وفصل عقيدتها التي كانت تؤمن بها ، لذلك كان الإسلام الدواء لذلك الداء ….
فما هو جنس ونوع وفصل العقيدة الدواء لجاهلية العراق للحال الحاضرة المعاصرة …. !!!
لا بد أن تكون مثل العقيدة المغايرة للجاهلية حتى تكون دواءها الشافي المعافي … فما هي هذه العقيدة التي تصلح أن تعالج جاهلية اليوم في العراق التي يظنون قادة ومستبدو ومحتكرو ومخضرمو العملية السياسية الحكام الزعماء الطواغيت الطغاة المستبدون المنحرفون الذين يموهون بأنها يؤمنون —- زورٱ وتدليسٱ ، وبهتانٱ شيطانيٱ وتلبيسٱ — بالإسلام وعقيدته التوحيدية الإلهية ، وبغش معلن وخداع مكشوف …. !!!؟؟؟
وهل هناك أصلح ، وأوفر ، وأزكى ، وأنمى ، وأجدر ، وأفضل ، من عقيدة لا إله إلا الله على إجتثاث كل الجاهليات ودفنها وطمرها ، وجميع الطواغيت قلعٱ وإزالة ومحوٱ …. ؟؟؟!!!