بملابس محتشمة..غادة عبد الرازق تستعرض أناقتها بهذه الإطلالة| شاهد
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
حرصت الفنانة غادة عبد الرازق على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور و الفيديوهات الأنستجرام، بصورا جديدة من أحدث ظهور لها برفقة إليسا.
سعر فستان أنغام في الرياض يثير ضجة| رقم خرافي ظهور جديد لـ ياسمين عبد العزيز بهذه الإطلالة| شاهدتألقت غادة عبد الرازق في الصور بإطلالة محتشمة، حيث ارتدت فستان طويل باللون الأسود الذي لا يحمل أي نقوشات أو تطريزات، ونسقت معه بالطو جمع بين اللون البيج والأسود.
انتعلت غادة عبد الرازق حذاء مسطح باللون البيج، ولم تبالغ في ارتداء الإكسسوارات و المجوهرات، وقد نالت صورها إعجاب متابعيها على السوشيال ميديا.
أما من الناحية الجمالية، أعتمدت غادة عبد الرازق على خصلات شعرها البني المنسدله، ووضعت بعض لمسات المكياج ذات الألوان الترابية.
غادة عبد الرازق
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غادة عبد الرازق إطلالة غادة عبد الرازق أعمال غادة عبد الرازق غادة عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
صور الأسد بعد سقوطه.. ما سر تكرار الظهور بملابس داخلية؟
مع سقوط نظام الرئيس السوري السابق، ودخول معارضين إلى قصره في دمشق، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بالصور الخاصة لبشار الأسد، التي ظهر في معظمها يرتدي الملابس الداخلية.
وخلال سنوات حكمه، نادراً ما ظهرت للأسد له صور في ملابس داخلية، لكن بعد ساعات من سقوطه، تداول ناشطون العشرات من هذه الصور للرئيس السابق.
وقال ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي إن الصور المسربة أظهرت بشار الأسد في أوضاع غير مألوفة لهم، بشكل مغاير للصورة التي حاول نظامه ووسائل إعلامه ترسيخها في عقول المواطنين بالسنوات الماضية.
بماذا كان يفكر بشار الاسد عندما ألتقط هذه الصورة؟! pic.twitter.com/k5wLZREsnY
— عمر مدنيه (@Omar_Madaniah) December 10, 2024ومن أبرز المشاهد في الصور المسربة كانت صور شخصية له وهو يرتدي ملابس البحر وأخرى شبه عارية مع عائلته وأصدقائه.
كما تضمنت الصور مشاهد له في المطبخ، وهو يرتدي ملابس داخلية، بالإضافة إلى مشاهد أخرى في أوضاع مشابهة.
ويقول ناشطون إن ارتداء الملابس الداخلية كثيراً قد يشير إلى حالة توتر أو قلق، إذ أن بعض الأشخاص يشعرون بالراحة النفسية أكثر في ملابس خفيفة.
ولم تقتصر الصور على بشار، إذ نشر ناشطون صوراً أخرى لوالده حافظ الأسد، الذي رحل عام 1999 وترك الحكم لنجله.
وفي 8 ديسمبر (كانون الأول) الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب الجيش من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاماً من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.